رفض رئيس مجلس إدارة البحرينية للمسؤولية الاجتماعية، خالد القعود، ومجلس الإدارة وأعضاء الجمعية، الإساءة لرموز الوطن قائلاً إن هذه الإساءة أساءت لمملكة وشعب البحرين وهي لا تمثل توجهات المواطن البحريني الأصيل والوفي للملكة والقيادة.
وقالوا إن ما حدث في قرية المالكية هو عمل من فئة ضالة لا تمثلنا في وطننا الأصيل، وما فعلوه لا يمثل أفراد المجتمع، إنما هم مجموعة إرهابية مدعومة خارجياً بهدف خلق الفوضى الطائفية باستخدام الشعائر الدينية، ولا نرى علاقة لأهدافها ونواياها بالشعائر وإنما استغلوا الشعائر للقيام بفعلهم المرفوض.
وثمنوا جهود القيادة السياسية في مملكة البحرين، على رأسها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ووزارة الداخلية، على صيانة ورعاية الحريات الدينية في مملكة البحرين.
وناشدوا المسؤولين، ضرورة استغلال المنابر للترشيد التربوي، والاجتماعي، والفكري، لتوعية فئة الأطفال، والشباب، والناشئة، لخلق مستقبل واعد لهم، فهم مسؤولين أمام الله أولاً، وأمام الوطن وشعبه، معربين عن تأييدهم للإجراءات، التي اتخذتها وزارة الداخلية، بالقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة.
وقالوا إن ما حدث في قرية المالكية هو عمل من فئة ضالة لا تمثلنا في وطننا الأصيل، وما فعلوه لا يمثل أفراد المجتمع، إنما هم مجموعة إرهابية مدعومة خارجياً بهدف خلق الفوضى الطائفية باستخدام الشعائر الدينية، ولا نرى علاقة لأهدافها ونواياها بالشعائر وإنما استغلوا الشعائر للقيام بفعلهم المرفوض.
وثمنوا جهود القيادة السياسية في مملكة البحرين، على رأسها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ووزارة الداخلية، على صيانة ورعاية الحريات الدينية في مملكة البحرين.
وناشدوا المسؤولين، ضرورة استغلال المنابر للترشيد التربوي، والاجتماعي، والفكري، لتوعية فئة الأطفال، والشباب، والناشئة، لخلق مستقبل واعد لهم، فهم مسؤولين أمام الله أولاً، وأمام الوطن وشعبه، معربين عن تأييدهم للإجراءات، التي اتخذتها وزارة الداخلية، بالقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة.