أدارت أستاذة طب المجتمع، ونائبة العميد للدراسات العليا والبحث العلمي، في كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي، د.رندة حمادة، مؤخرًا اجتماع "الفجوات البحثية والأوليات الناشئة لتعزيز الجودة والسلامة وإدارة الأداء في الرعاية الصحية الأولوية في إقليم شرق المتوسط"، الذي عقد بجامعة الخليج العربي بالتعاون مع مركز "ترشيد السياسات" بالجامعة الأمريكية في بيروت بإدارة، د. فادي جردلي.
وأشادت بالعلاقات الوثيقة، التي تربط كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي، وكلية العلوم الصحية بالجامعة الأمريكية في بيروت، مشيرة إلى التعاون مع مختلف أقسام كلية العلوم الصحية بالجامعة الأمريكية، خاصة قسم إدارة الصحة والسياسات الصحية، وقسم علم الأوبئة وصحة السكان، وقسم تعزيز الصحة وصحة المجتمع، إلى جانب إجراء الأبحاث المشتركة.
وأوضحت جردلي، أن هذا الاجتماع هو واحد من سلسلة اجتماعات أجريت في مجال السياسات الصحية، التي قامت بتنظيمها جامعة الخليج العربي، والجامعة الأمريكية في بيروت.
وقدم أستاذ السياسات والنظم الصحية، رئيس قسم إدارة الصحة والسياسات الصحية، مدير المركز، د. الجردلي عرضاً تقديمياً، شمل التعريف بمركز" ترشيد السياسات، وأوجه تعاون المركز مع جامعة الخليج العربي، ثم عرف بالمشروع، والفجوات البحثية، والأولويات الناشئة لتعزيز الجودة والسلامة وإدارة الأداء في الرعاية الصحية الأولية في إقليم شرق المتوسط، وهو جزء من اتحاد أبحاث الرعاية الصحية الأولية الأوسع، الذي شاركت في استضافته مختبرات أريادن، مع تحالف منظمة الصحة العالمية للسياسات الصحية وأنظمة الأبحاث، بتمويل من مؤسسة بيل وميليندا غيتس، واختير المركز بالجامعة الأميركية، لقيادة المشروع في إقليم شرق المتوسط.
وأشار الجردلي، إلى أن المشروع يحمل هدفين أولهما إنشاء خريطة فجوة لجميع الأبحاث الحالية، المتعلقة بالجودة والسلامة وإدارة الأداء في الرعاية الصحية الأولية في إقليم شرق المتوسط حيث ستساعد خريطة الفجوة على توليد أسئلة حول السياسات والبحوث المحتملة، وثانيهما إجراء وتحديد الأولويات في بلدان مختلفة من إقليم شرق المتوسط، للتحقق من صحة الأسئلة المتعلقة بالسياسات والبحوث التي تم تعريفها، وقد تم تحقيق الهدف الأول من المشروع، ويأتي الاجتماع تحقيقًا للهدف الثاني حيث تم اختيار البحرين ولبنان، والأردن، وتونس والكويت للمشاركة في المشروع.
وأكدت حمادة، أن الاجتماع سيرتقي بالسياسات الصحية وبحوث النظم ويرفع مستواها في البحرين والإقليم، وأن جامعة الخليج العربي تثمن التعاون المستمر بينها وبين الهيئات الصحية والأكاديمية في البحرين والإقليم، والجامعة الأميركية في بيروت.
وحضر الاجتماع، صانعو السياسات بوزارة الصحة، ومديرو الرعاية الصحية الأولية، وخبراء الجودة في الرعاية الصحية، والباحثون الذين ينشطون في مجال أبحاث الأنظمة الصحية.
وأشادت بالعلاقات الوثيقة، التي تربط كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي، وكلية العلوم الصحية بالجامعة الأمريكية في بيروت، مشيرة إلى التعاون مع مختلف أقسام كلية العلوم الصحية بالجامعة الأمريكية، خاصة قسم إدارة الصحة والسياسات الصحية، وقسم علم الأوبئة وصحة السكان، وقسم تعزيز الصحة وصحة المجتمع، إلى جانب إجراء الأبحاث المشتركة.
وأوضحت جردلي، أن هذا الاجتماع هو واحد من سلسلة اجتماعات أجريت في مجال السياسات الصحية، التي قامت بتنظيمها جامعة الخليج العربي، والجامعة الأمريكية في بيروت.
وقدم أستاذ السياسات والنظم الصحية، رئيس قسم إدارة الصحة والسياسات الصحية، مدير المركز، د. الجردلي عرضاً تقديمياً، شمل التعريف بمركز" ترشيد السياسات، وأوجه تعاون المركز مع جامعة الخليج العربي، ثم عرف بالمشروع، والفجوات البحثية، والأولويات الناشئة لتعزيز الجودة والسلامة وإدارة الأداء في الرعاية الصحية الأولية في إقليم شرق المتوسط، وهو جزء من اتحاد أبحاث الرعاية الصحية الأولية الأوسع، الذي شاركت في استضافته مختبرات أريادن، مع تحالف منظمة الصحة العالمية للسياسات الصحية وأنظمة الأبحاث، بتمويل من مؤسسة بيل وميليندا غيتس، واختير المركز بالجامعة الأميركية، لقيادة المشروع في إقليم شرق المتوسط.
وأشار الجردلي، إلى أن المشروع يحمل هدفين أولهما إنشاء خريطة فجوة لجميع الأبحاث الحالية، المتعلقة بالجودة والسلامة وإدارة الأداء في الرعاية الصحية الأولية في إقليم شرق المتوسط حيث ستساعد خريطة الفجوة على توليد أسئلة حول السياسات والبحوث المحتملة، وثانيهما إجراء وتحديد الأولويات في بلدان مختلفة من إقليم شرق المتوسط، للتحقق من صحة الأسئلة المتعلقة بالسياسات والبحوث التي تم تعريفها، وقد تم تحقيق الهدف الأول من المشروع، ويأتي الاجتماع تحقيقًا للهدف الثاني حيث تم اختيار البحرين ولبنان، والأردن، وتونس والكويت للمشاركة في المشروع.
وأكدت حمادة، أن الاجتماع سيرتقي بالسياسات الصحية وبحوث النظم ويرفع مستواها في البحرين والإقليم، وأن جامعة الخليج العربي تثمن التعاون المستمر بينها وبين الهيئات الصحية والأكاديمية في البحرين والإقليم، والجامعة الأميركية في بيروت.
وحضر الاجتماع، صانعو السياسات بوزارة الصحة، ومديرو الرعاية الصحية الأولية، وخبراء الجودة في الرعاية الصحية، والباحثون الذين ينشطون في مجال أبحاث الأنظمة الصحية.