أعلن وكيل الزراعة والثروة البحرية بوزارة شؤون البلديات والتخطيط العمراني الشيخ م.محمد بن أحمد آل خليفة، عن انطلاقة سوق المزارعين البحرينيين في نسخته السابعة لمدة 22 أسبوعاً من 1 ديسمبر 2018 وحتى 27 أبريل 2019 بحديقة البديع، بالتعاون مع المبادرة الوطنية للتنمية الزراعية، وستكون أبواب السوق مفتوحة أمام الزوار من الساعة الثامنة صباحاً إلى الواحدة بعد الظهر كل سبت.
وأشار إلى أن باب التسجيل للمزارعين البحرينيين الراغبين في المشاركة في السوق سيفتح في 10 أكتوبر 2018 وحتى 31 من الشهر الحالي.
وأوضح أن وكالة الزراعة والثروة البحرية عملت منذ النسخة الأولى للسوق على تطبيق رؤية قرينة عاهل البلاد المفدى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، في إنشاء سوق للمزارعين البحرينيين، منوهاً إلى مواصلة الجهود لضمان استمرارية النجاح المشهود الذي تحقق خلال الست نسخ الماضية.
وذكر أن السوق يشمل عدة أقسام للمزارعين والشركات الزراعية، والحرف التقليدية، وعدد من المطاعم، إلى جانب أنشطة ترفيهية للأطفال.
وقال الشيخ م.محمد بن أحمد آل خليفة، إن المواسم السابقة لسوق المزارعين شهدت إقبالاً كبيراً وتزايداً في عدد الزوار من داخل وخارج البحرين، نظراً لتميز المنتوجات المحلية المعروضة والفعاليات المصاحبة للسوق، منوهاً إلى أن "النسخة السابعة من هذا الموسم ستشهد فعاليات جديدة تكون محط أنظار جميع الزوار".
وأكد أن الفكرة الأساسية لسوق المزارعين البحرينيين تهدف إلى دعم المزارع البحريني والتسويق للمحصول المحلي بالمملكة، في ظل المنافسة مع المنتوجات المستوردة من الدول المصدرة للخضراوات والفواكه، مشيراً إلى أن وكالة الزراعة والثروة البحرية ستواصل في إضافة أفكار جديدة للسوق للارتقاء بهذا الحدث الزراعي الذي يحظى بإقبال جماهيري كبير.
ويعتبر سوق المزارعين البحرينيين الذي يقام سنوياً داخل الحديقة النباتية بالبديع أحد أهم الأسواق الزراعية الاستهلاكية والتسويقية في المنطقة الذي يعزز المنافسة وينعش النشاط التجاري للقطاع الزراعي في مملكة البحرين، ما يسهم في تنمية القطاع وتشجيع الاستثمار في مجالاته المختلفة.
وأشار إلى أن باب التسجيل للمزارعين البحرينيين الراغبين في المشاركة في السوق سيفتح في 10 أكتوبر 2018 وحتى 31 من الشهر الحالي.
وأوضح أن وكالة الزراعة والثروة البحرية عملت منذ النسخة الأولى للسوق على تطبيق رؤية قرينة عاهل البلاد المفدى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، في إنشاء سوق للمزارعين البحرينيين، منوهاً إلى مواصلة الجهود لضمان استمرارية النجاح المشهود الذي تحقق خلال الست نسخ الماضية.
وذكر أن السوق يشمل عدة أقسام للمزارعين والشركات الزراعية، والحرف التقليدية، وعدد من المطاعم، إلى جانب أنشطة ترفيهية للأطفال.
وقال الشيخ م.محمد بن أحمد آل خليفة، إن المواسم السابقة لسوق المزارعين شهدت إقبالاً كبيراً وتزايداً في عدد الزوار من داخل وخارج البحرين، نظراً لتميز المنتوجات المحلية المعروضة والفعاليات المصاحبة للسوق، منوهاً إلى أن "النسخة السابعة من هذا الموسم ستشهد فعاليات جديدة تكون محط أنظار جميع الزوار".
وأكد أن الفكرة الأساسية لسوق المزارعين البحرينيين تهدف إلى دعم المزارع البحريني والتسويق للمحصول المحلي بالمملكة، في ظل المنافسة مع المنتوجات المستوردة من الدول المصدرة للخضراوات والفواكه، مشيراً إلى أن وكالة الزراعة والثروة البحرية ستواصل في إضافة أفكار جديدة للسوق للارتقاء بهذا الحدث الزراعي الذي يحظى بإقبال جماهيري كبير.
ويعتبر سوق المزارعين البحرينيين الذي يقام سنوياً داخل الحديقة النباتية بالبديع أحد أهم الأسواق الزراعية الاستهلاكية والتسويقية في المنطقة الذي يعزز المنافسة وينعش النشاط التجاري للقطاع الزراعي في مملكة البحرين، ما يسهم في تنمية القطاع وتشجيع الاستثمار في مجالاته المختلفة.