أكد وزير شؤون الشباب والرياضة، هشام بن محمد الجودر، أن منظمة السلام والرياضة اختارت مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، "1000 خطوة للسلام" التي نظمتها وزارة شؤون الشباب والرياضة في شهر أبريل 2018، من بين أفضل ثلاث مبادرات عالمية أقيمت بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للرياضة من أجل التنمية والسلام.
وستتنافس مبادرة "1000 خطوة للسلام" مع مبادرتين من فرنسا وجمهورية الرأس الأخضر على المركز الأول، بعد أن تم اختيارها من بين 781 مبادرة تم تنظيمها في مختلف دول العالم، وسيتم الإعلان عن الفائز بالمركز الأول في حفل سيقام في اليونان تحت رعاية رئيس جمهورية اليونان، وحضور عدد من الشخصيات البارزة في 45 دولة، بالإضافة إلى لاعبين رياضيين وشخصيات مهتمة بالسلام العالمي من مختلف قارات العالم.
وأضاف وزير شؤون الشباب والرياضة: "يأتي اختيار منظمة السلام والرياضة لمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، من ضمن أفضل المبادرات العالمية بعد النجاحات التي حققتها المبادرة والمشاركة الواسعة من قبل مختلف مؤسسات المملكة، والبعثات الدبلوماسية والجاليات ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص، والأصداء الإيجابية التي حظيت بها في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، بجانب تحقيقها للأهداف التي وجدت من أجلها هذه الفعالية في التأكيد على أهمية تسخير الرياضة من أجل تحقيق السلام في العالم وتعزيز قيم التسامح".
وأوضح: "إن اختيار مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، من بين أفضل ثلاث مبادرات عالمية، دليل واضح على نجاح وتأثير مبادرات سموه على المستوى العالمي، ودائماً ما يقدم سموه مبادرات متميزة في مختلف المجالات وخاصة الرياضية منها، ومن أبرزها مبادرة 1000 خطوة للسلام، والتي حققت انتشاراً واسعاً وتفاعلاً كبيراً من قبل المؤسسات الحكومية والبعثات الدبلوماسية ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص والأندية الوطنية والمراكز الشبابية، الأمر الذي جعلها تتصدر قائمة أفضل المبادرات على المستوى العالمي نظراً لتحقيقها للأهداف التي وجدت من أجلها والتي حددتها المنظمة".
وتابع: "هناك أسباب عديدة جعلت من المبادرة الأكثر نجاحاً على المستوى العالمي، ومن بينها الاهتمام المباشر من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ومتابعته المستمرة لكافة الإجراءات التنظيمية والفنية لإطلاق مبادرة 1000 خطوة للسلام، وحرص سموه على تهيئة الأجواء المثالية لتحقق مشاركة واسعة وصلت إلى 5 آلاف مشارك من بينهم المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية والجاليات، بالإضافة إلى التغطية الإعلامية الواسعة في مختلف وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وصداها الإيجابي على المستوى العالمي، كما تم اتباع هذه المبادرة بعمل إنساني رياضي بإنشاء ملعب في مخيم الزعتري للاجئين بالمملكة الأردنية الهاشمية بالتعاون مع المؤسسة الخيرية الملكية، ومكتب منظمة الأمم المتحدة في مملكة البحرين وبدعم عدد من شركات القطاع الخاص".
وتابع الجودر: "نحن في مملكة البحرين نفتخر باختيار مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة من ضمن أفضل ثلاث مبادرات عالمية باليوم الدولي للرياضة، من أجل التنمية والسلام، والتي تمكنت من إيصال رسالة المملكة الرامية إلى إحلال التنمية المستدامة والسلام في العالم، والتأكيد على دور المملكة وتسخيرها للرياضة من أجل التنمية المستدامة والتعريف بدورها في تحقيق السلام ونشر مبادئ التسامح والتعايش".
يذكر أن منظمة السلام والرياضة تعتبر من المنظمات العالمية ذات الانتشار الواسع والسمعة المتميزة، باعتبارها منظمة محايدة ومستقلة مقرها في إمارة موناكو وتعمل في مناطق واسعة عبر العالم من أجل تسخير الرياضة وقيمها ورسالتها من أجل تحقيق السلام في العالم، وتبيان دور الرياضة في حماية الأفراد من الأزمات والنزاعات، كما أن المنظمة تسعى لجعل الرياضة وسيلة للتسامح والاحترام والمشاركة والمواطنة وتشجيع الدول والمنظمات على القيام بمبادرات تدعم توجهات المنظمة للسلام في العالم.
وستتنافس مبادرة "1000 خطوة للسلام" مع مبادرتين من فرنسا وجمهورية الرأس الأخضر على المركز الأول، بعد أن تم اختيارها من بين 781 مبادرة تم تنظيمها في مختلف دول العالم، وسيتم الإعلان عن الفائز بالمركز الأول في حفل سيقام في اليونان تحت رعاية رئيس جمهورية اليونان، وحضور عدد من الشخصيات البارزة في 45 دولة، بالإضافة إلى لاعبين رياضيين وشخصيات مهتمة بالسلام العالمي من مختلف قارات العالم.
وأضاف وزير شؤون الشباب والرياضة: "يأتي اختيار منظمة السلام والرياضة لمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، من ضمن أفضل المبادرات العالمية بعد النجاحات التي حققتها المبادرة والمشاركة الواسعة من قبل مختلف مؤسسات المملكة، والبعثات الدبلوماسية والجاليات ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص، والأصداء الإيجابية التي حظيت بها في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، بجانب تحقيقها للأهداف التي وجدت من أجلها هذه الفعالية في التأكيد على أهمية تسخير الرياضة من أجل تحقيق السلام في العالم وتعزيز قيم التسامح".
وأوضح: "إن اختيار مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، من بين أفضل ثلاث مبادرات عالمية، دليل واضح على نجاح وتأثير مبادرات سموه على المستوى العالمي، ودائماً ما يقدم سموه مبادرات متميزة في مختلف المجالات وخاصة الرياضية منها، ومن أبرزها مبادرة 1000 خطوة للسلام، والتي حققت انتشاراً واسعاً وتفاعلاً كبيراً من قبل المؤسسات الحكومية والبعثات الدبلوماسية ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص والأندية الوطنية والمراكز الشبابية، الأمر الذي جعلها تتصدر قائمة أفضل المبادرات على المستوى العالمي نظراً لتحقيقها للأهداف التي وجدت من أجلها والتي حددتها المنظمة".
وتابع: "هناك أسباب عديدة جعلت من المبادرة الأكثر نجاحاً على المستوى العالمي، ومن بينها الاهتمام المباشر من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ومتابعته المستمرة لكافة الإجراءات التنظيمية والفنية لإطلاق مبادرة 1000 خطوة للسلام، وحرص سموه على تهيئة الأجواء المثالية لتحقق مشاركة واسعة وصلت إلى 5 آلاف مشارك من بينهم المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية والجاليات، بالإضافة إلى التغطية الإعلامية الواسعة في مختلف وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وصداها الإيجابي على المستوى العالمي، كما تم اتباع هذه المبادرة بعمل إنساني رياضي بإنشاء ملعب في مخيم الزعتري للاجئين بالمملكة الأردنية الهاشمية بالتعاون مع المؤسسة الخيرية الملكية، ومكتب منظمة الأمم المتحدة في مملكة البحرين وبدعم عدد من شركات القطاع الخاص".
وتابع الجودر: "نحن في مملكة البحرين نفتخر باختيار مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة من ضمن أفضل ثلاث مبادرات عالمية باليوم الدولي للرياضة، من أجل التنمية والسلام، والتي تمكنت من إيصال رسالة المملكة الرامية إلى إحلال التنمية المستدامة والسلام في العالم، والتأكيد على دور المملكة وتسخيرها للرياضة من أجل التنمية المستدامة والتعريف بدورها في تحقيق السلام ونشر مبادئ التسامح والتعايش".
يذكر أن منظمة السلام والرياضة تعتبر من المنظمات العالمية ذات الانتشار الواسع والسمعة المتميزة، باعتبارها منظمة محايدة ومستقلة مقرها في إمارة موناكو وتعمل في مناطق واسعة عبر العالم من أجل تسخير الرياضة وقيمها ورسالتها من أجل تحقيق السلام في العالم، وتبيان دور الرياضة في حماية الأفراد من الأزمات والنزاعات، كما أن المنظمة تسعى لجعل الرياضة وسيلة للتسامح والاحترام والمشاركة والمواطنة وتشجيع الدول والمنظمات على القيام بمبادرات تدعم توجهات المنظمة للسلام في العالم.