استقبل مستشفى الملك حمد الجامعي، د.عبدالعزيز الرشيد، جراح حروق وتجميل وجراحة ترميمية، حيث قدم عدداً من الاستشارات الطبية خلال زيارته للمراجعين بالإضافة إلى إجراء عدة عمليات جراحية.
وقام د.عبدالعزيز، بالتعاون مع الفريق الطبي في مستشفى الملك الجامعي بإجراء 6 عمليات تجميلية فريدة من نوعها، من ضمنها عمليتان تحملان اسم "mommy makeover" وهي إعادة شد جسم المرأة لما قبل الحمل والوضع، والتي تتضمن عدة عمليات في أنحاء الجسم في عملية واحدة استغرقت مدة كل منها ثلاث ساعات مقارنةً بالمعدل المتوسط وهو ست ساعات.
كما تم إجراء أربع عمليات شد للجسم للمرضى الذين فقدوا الكثير من الوزن ويريدون التخلص من الترهلات والجلد الزائد، وقد تتضمن هذه العملية عدة عمليات جراحية في أماكن مختلفة بالجسم. وهذا الأسلوب الفريد يقلل من خطورة التعرض لعدة عمليات جراحية متكررة للحصول على نفس النتيجة.
يذكر أن الطريقة الفريدة في إجراء العمليات الجراحية الست والطاقم الطبي المتمرس والتجهيزات الحديثة في غرف عمليات مستشفى الملك حمد الجامعي، تساهم في اختصار الوقت على الجراح في إجراء العمليات، وأيضاً تساعد على إجراء عدة عمليات مختلفة في آن واحد، مما يؤدي إلى سرعة استشفاء المريض بعد العملية ويقلل مضاعفات ما بعد العملية وخطورة التعرض لعدة عمليات متتابعة.
ويعتزم د.عبدالعزيز الرشيد زيارة مستشفى الملك حمد في نوفمبر المقبل.
{{ article.visit_count }}
وقام د.عبدالعزيز، بالتعاون مع الفريق الطبي في مستشفى الملك الجامعي بإجراء 6 عمليات تجميلية فريدة من نوعها، من ضمنها عمليتان تحملان اسم "mommy makeover" وهي إعادة شد جسم المرأة لما قبل الحمل والوضع، والتي تتضمن عدة عمليات في أنحاء الجسم في عملية واحدة استغرقت مدة كل منها ثلاث ساعات مقارنةً بالمعدل المتوسط وهو ست ساعات.
كما تم إجراء أربع عمليات شد للجسم للمرضى الذين فقدوا الكثير من الوزن ويريدون التخلص من الترهلات والجلد الزائد، وقد تتضمن هذه العملية عدة عمليات جراحية في أماكن مختلفة بالجسم. وهذا الأسلوب الفريد يقلل من خطورة التعرض لعدة عمليات جراحية متكررة للحصول على نفس النتيجة.
يذكر أن الطريقة الفريدة في إجراء العمليات الجراحية الست والطاقم الطبي المتمرس والتجهيزات الحديثة في غرف عمليات مستشفى الملك حمد الجامعي، تساهم في اختصار الوقت على الجراح في إجراء العمليات، وأيضاً تساعد على إجراء عدة عمليات مختلفة في آن واحد، مما يؤدي إلى سرعة استشفاء المريض بعد العملية ويقلل مضاعفات ما بعد العملية وخطورة التعرض لعدة عمليات متتابعة.
ويعتزم د.عبدالعزيز الرشيد زيارة مستشفى الملك حمد في نوفمبر المقبل.