قال عضو مجلس الشورى عضو اللجنة التنفيذية للاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب، فؤاد أحمد الحاجي، إنَّ الجمعية العمومية العاشرة للاتحاد وافقت،الأحد، على مقترح تقدمت به مملكة البحرين، لتمديد عمل أعضاء اللجنة العمومية للاتحاد لمدة عامين، تنتهي في ديسمبر 2020م.
وأشار إلى أن هذا المقترح الوحيد الذي تمت الموافقة عليه من بين مجموعة من المقترحات المقدَّمة خلال اجتماع الجمعية العمومية، الذي عُقد في دولة الكويت الشقيقة، بحضور عدد من ممثلي البرلمانات الخليجية والعربية.
وأوضح الحاجي، أنَّ المقترح الذي تقدَّم به خلال الاجتماع، يتضمن عددًا من البنود، من بينها تزكية د. عبدالله الطريجي لمواصلة رئاسة الاتحاد، وتكليف الأمانة العامة للاتحاد بالتنسيق مع المنظمة الكشفية العربية، لتحديد مواعيد وأماكن انعقاد الاجتماعات والفعاليات المقبلة، إلى جانب تكليف د. عبدالله الطريجي، رئيس الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب، والأمانة العامة، بمتابعة الأمور المتعلقة بالاتحاد داخل دولة الكويت.
وأكد الحاجي، أن الحركة الكشفية الخليجية والعربية، تحتاج للمزيد من التكاتف والتعاون، ومواصلة الجهود بين أعضائها، من أجل تجاوز التحديات والصعوبات، والبدء في وضع خطط واستراتيجيات تواكب التطور والتقدم الذي تشهده الحركات الكشفية في العالم.
وأثنى الحاجي، على العطاءات المخلصة التي يبذلها أعضاء اللجنة التنفيذية، والأمانة العامة للاتحاد، وحرصهم على تقديم الاقتراحات، وتبادل الرؤى والأفكار التي تهدف لجعل الحركة الكشفية الخليجية والعربية في مستويات متقدمة دائمًا.
ولفت الحاجي، إلى أن ما تحظى به الحركة الكشفية من اهتمام ودعم كبير من قادة الدول، يؤكد أهميتها ومكانتها، ودورها البارز في تعزيز الوحدة الوطنية، وغرس قيم الولاء والانتماء لدى الشباب والناشئة والمرشدات تجاه دولهم، مؤكدًا أن انضمام الشباب والمرشدات للحركات الكشفية، يُسهم في صقل مواهبهم، ويساعدهم على اكتساب المهارات القيادية، التي تجعلهم قادة في مختلف مجالات الحياة.
وقال الحاجي، إن مجلس الشورى، يحرص على المشاركة في الاجتماعات والمؤتمرات الخليجية والعربية، من أجل إبراز الإنجازات والنجاحات التي تحققها مملكة البحرين في شتى المجالات، ومن بينها الحركة الكشفية، التي يعود تاريخها في البحرين إلى الخمسينات من القرن الماضي، ولها دور وطني ومجتمعي مهم، وحضور بارز ومشهود، ختصة في المناسبات والفعاليات الوطنية، إذ إنهم يشكلون صورة من صور الحب والولاء لمملكة البحرين وقيادتها الحكيمة.
وأشار إلى أن هذا المقترح الوحيد الذي تمت الموافقة عليه من بين مجموعة من المقترحات المقدَّمة خلال اجتماع الجمعية العمومية، الذي عُقد في دولة الكويت الشقيقة، بحضور عدد من ممثلي البرلمانات الخليجية والعربية.
وأوضح الحاجي، أنَّ المقترح الذي تقدَّم به خلال الاجتماع، يتضمن عددًا من البنود، من بينها تزكية د. عبدالله الطريجي لمواصلة رئاسة الاتحاد، وتكليف الأمانة العامة للاتحاد بالتنسيق مع المنظمة الكشفية العربية، لتحديد مواعيد وأماكن انعقاد الاجتماعات والفعاليات المقبلة، إلى جانب تكليف د. عبدالله الطريجي، رئيس الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب، والأمانة العامة، بمتابعة الأمور المتعلقة بالاتحاد داخل دولة الكويت.
وأكد الحاجي، أن الحركة الكشفية الخليجية والعربية، تحتاج للمزيد من التكاتف والتعاون، ومواصلة الجهود بين أعضائها، من أجل تجاوز التحديات والصعوبات، والبدء في وضع خطط واستراتيجيات تواكب التطور والتقدم الذي تشهده الحركات الكشفية في العالم.
وأثنى الحاجي، على العطاءات المخلصة التي يبذلها أعضاء اللجنة التنفيذية، والأمانة العامة للاتحاد، وحرصهم على تقديم الاقتراحات، وتبادل الرؤى والأفكار التي تهدف لجعل الحركة الكشفية الخليجية والعربية في مستويات متقدمة دائمًا.
ولفت الحاجي، إلى أن ما تحظى به الحركة الكشفية من اهتمام ودعم كبير من قادة الدول، يؤكد أهميتها ومكانتها، ودورها البارز في تعزيز الوحدة الوطنية، وغرس قيم الولاء والانتماء لدى الشباب والناشئة والمرشدات تجاه دولهم، مؤكدًا أن انضمام الشباب والمرشدات للحركات الكشفية، يُسهم في صقل مواهبهم، ويساعدهم على اكتساب المهارات القيادية، التي تجعلهم قادة في مختلف مجالات الحياة.
وقال الحاجي، إن مجلس الشورى، يحرص على المشاركة في الاجتماعات والمؤتمرات الخليجية والعربية، من أجل إبراز الإنجازات والنجاحات التي تحققها مملكة البحرين في شتى المجالات، ومن بينها الحركة الكشفية، التي يعود تاريخها في البحرين إلى الخمسينات من القرن الماضي، ولها دور وطني ومجتمعي مهم، وحضور بارز ومشهود، ختصة في المناسبات والفعاليات الوطنية، إذ إنهم يشكلون صورة من صور الحب والولاء لمملكة البحرين وقيادتها الحكيمة.