أشاد محافظ المحافظة الشمالية علي العصفور، بالجهود التي تبذلها اللجنة المشتركة المنظمة لمهرجان سار للتفوق 18، متطلعين إلى استمرارية رعاية البيئة التعليمية للمتفوق حتى تحديد مستقبله المهني، وأشار إلى أن حفل التكريم الذي كرم خلاله 282 طالبا وطالبة من منطقة سار، هو تجسيد حقيقي لمعنى الشراكة المجتمعية ويساهم في تنمية العنصر البشري في القرية، كون التكريم حافزا للمزيد من العطاء لبناء مستقبل واعد لأبنائنا الطلبة، مهنئاً جميع الطلبة وأولياء أمورهم ومتطلعاً لاستمرارهم في التفوق والنجاح ومواصلة مشوار التحصيل العلمي لرفد النهضة التنموية لمملكتنا الغالية ليكونو سواعد بناء للتنمية في العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى.
وأكد العصفور دور الشراكة المجتمعية الذي تجسد في التعاون بين كل من اللجنة المنظمة المكونة من نادي سار الرياضي الثقافي وجمعية سار الخيرية والهيئة التعليمية بوزارة التربية والتعليم والقطاع الخاص والمحافظة الشمالية لإقامة هذا الاحتفال.
وقال رئيس مجلس إدارة نادي سار الثقافي الرياضي عباس عبدالوهاب، إن الدور الملقى على مؤسسات المجتمع المدني والرسالة الوطنية لهذه المؤسسات، هو تحفيز ودعم المتفوقين ورعايتهم.
ولفت إلى أنّ صندوق سار الخيري ونادي سار الثقافي الرياضي، يحرصان على إقامة هذا الحفل السنوي لتكريم المتفوقين، لكونه يجدد الدافعية والتحفيز لجميع الطلبة للتسابق على التفوق والتميز.
وقال إننا نوجه من خلال هذا الحفل لأعزائنا الطالبات والطلبة المتفوقين رسالة أبوية صادقة، بأن يحرصوا على مواصلة التحصيل العلمي، والتفوق، والوصول إلى أعلى المراتب، وألا يقف طموحهم عند حد معين، فأبواب العلم والمعرفة مفتوحة لهم، وعليهم أن ينهلوا من معينها، كما أن لوطنهم عليهم حق بأن يحرصوا على تقديم ما يمكنهم من أجل تقدمه ورفعته".
من جانبه، قال رئيس مجلس أمناء صندوق سار الخيري إلى أن إقامة حفل تكريم الطلبة المتفوقين يأتي إيمانًا من مؤسسات المجتمع بأهمية الاستثمار في العنصر البشري، وأنّ هذه الفئة من الطلبة المتفوقين تشكل قوة حقيقية في بناء مجد أوطانهم وأمتهم، فقدرة المتفوقين والمتميزين على خدمة أوطانهم وأمتهم تفوق بأضعاف قدرة غيرهم.
وقدم أحمد يوسف في خطوة يشهد له بها، رعايته لعدد 6 مقاعد جامعية لأهالي سار في جامعتي البحرين والبوليتكنيك رعاية كاملة حتى التخرج، إسهاما منه في دعم التفوق والتحصيل الدراسي لأبناء المنطقة، واختُتم الحفل بتوزيع دروع التفوق والشهادات التقديرية على المتفوقين والداعمين.
وأكد العصفور دور الشراكة المجتمعية الذي تجسد في التعاون بين كل من اللجنة المنظمة المكونة من نادي سار الرياضي الثقافي وجمعية سار الخيرية والهيئة التعليمية بوزارة التربية والتعليم والقطاع الخاص والمحافظة الشمالية لإقامة هذا الاحتفال.
وقال رئيس مجلس إدارة نادي سار الثقافي الرياضي عباس عبدالوهاب، إن الدور الملقى على مؤسسات المجتمع المدني والرسالة الوطنية لهذه المؤسسات، هو تحفيز ودعم المتفوقين ورعايتهم.
ولفت إلى أنّ صندوق سار الخيري ونادي سار الثقافي الرياضي، يحرصان على إقامة هذا الحفل السنوي لتكريم المتفوقين، لكونه يجدد الدافعية والتحفيز لجميع الطلبة للتسابق على التفوق والتميز.
وقال إننا نوجه من خلال هذا الحفل لأعزائنا الطالبات والطلبة المتفوقين رسالة أبوية صادقة، بأن يحرصوا على مواصلة التحصيل العلمي، والتفوق، والوصول إلى أعلى المراتب، وألا يقف طموحهم عند حد معين، فأبواب العلم والمعرفة مفتوحة لهم، وعليهم أن ينهلوا من معينها، كما أن لوطنهم عليهم حق بأن يحرصوا على تقديم ما يمكنهم من أجل تقدمه ورفعته".
من جانبه، قال رئيس مجلس أمناء صندوق سار الخيري إلى أن إقامة حفل تكريم الطلبة المتفوقين يأتي إيمانًا من مؤسسات المجتمع بأهمية الاستثمار في العنصر البشري، وأنّ هذه الفئة من الطلبة المتفوقين تشكل قوة حقيقية في بناء مجد أوطانهم وأمتهم، فقدرة المتفوقين والمتميزين على خدمة أوطانهم وأمتهم تفوق بأضعاف قدرة غيرهم.
وقدم أحمد يوسف في خطوة يشهد له بها، رعايته لعدد 6 مقاعد جامعية لأهالي سار في جامعتي البحرين والبوليتكنيك رعاية كاملة حتى التخرج، إسهاما منه في دعم التفوق والتحصيل الدراسي لأبناء المنطقة، واختُتم الحفل بتوزيع دروع التفوق والشهادات التقديرية على المتفوقين والداعمين.