أعرب الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د. محمد بن دينه عن شكره لما حققته شركة ألمنيوم البحرين "ألبا" من إنجازات متقدمة في مجال إدارة المخلفات، مثمنا المبادرات التي قامت بها "ألبا" في هذا الشأن، مشيرا إلى دعم ومساندة المجلس في مختلف المجالات البيئية.
جاء ذلك خلال استقباله عدد من المسؤولين بشركة ألمنيوم البحرين من أجل متابعة ملف إدارة المخلفات في الشركة.
واطلع الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة على نتائج الزيارة الميدانية التي قام بها الوفد الذي ضم المسؤولين في ألبا والمجلس الأعلى للبيئة إلى أستراليا وتايلاند للاطلاع عن كثب على التجارب والخبرات وآخر ما تم التوصل إليه في عملية تحويل بقايا خلايا بطانة الصهر من مواد خطرة إلى مواد أولية لصناعات أخرى.
واطلع على الخطط والبرامج التي تنوي شركة ألبا تنفيذها وبأحدث التقنيات من خلال الاستفادة من أبرز التجارب في العالم.
وأشاد بن دينه بالدعم الذي يقدمه رئيس مجلس إدارة شركة ألمنيوم البحرين الشيخ دعيج بن سلمان آل خليفة، والرئيس التنفيذي للشركة تيم موري، لإنجاز خطة تطوير إدارة المخلفات الموضوعة بالتنسيق مع المجلس الأعلى للبيئة.
وأشار بن دينه، إلى أن هذه المبادرات تنسجم مع مبادئ الاستراتيجية الوطنية لإدارة المخلفات التي تعد حاليا تحت إشراف وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني والمجلس الأعلى للبيئة.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك خلال استقباله عدد من المسؤولين بشركة ألمنيوم البحرين من أجل متابعة ملف إدارة المخلفات في الشركة.
واطلع الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة على نتائج الزيارة الميدانية التي قام بها الوفد الذي ضم المسؤولين في ألبا والمجلس الأعلى للبيئة إلى أستراليا وتايلاند للاطلاع عن كثب على التجارب والخبرات وآخر ما تم التوصل إليه في عملية تحويل بقايا خلايا بطانة الصهر من مواد خطرة إلى مواد أولية لصناعات أخرى.
واطلع على الخطط والبرامج التي تنوي شركة ألبا تنفيذها وبأحدث التقنيات من خلال الاستفادة من أبرز التجارب في العالم.
وأشاد بن دينه بالدعم الذي يقدمه رئيس مجلس إدارة شركة ألمنيوم البحرين الشيخ دعيج بن سلمان آل خليفة، والرئيس التنفيذي للشركة تيم موري، لإنجاز خطة تطوير إدارة المخلفات الموضوعة بالتنسيق مع المجلس الأعلى للبيئة.
وأشار بن دينه، إلى أن هذه المبادرات تنسجم مع مبادئ الاستراتيجية الوطنية لإدارة المخلفات التي تعد حاليا تحت إشراف وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني والمجلس الأعلى للبيئة.