- عبدالله بن أحمد: التضامن مع السعودية أمر واجب وحتمي
- خطوات فاعلة لمواجهة استهداف دول الاعتدال العربي
..
أعلن رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن المركز شرع في دعوة مسؤولي مراكز الدراسات والبحوث الشقيقة، إلى عقد اجتماع عاجل في البحرين، لإقرار خطة عمل مشتركة، لمواجهة حملة الابتزاز والإساءات الممنهجة ضد دول الاعتدال العربي في الوقت الراهن، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأوضح، أن مبادرة "دراسات" لعقد الاجتماع العاجل، تهدف إلى إقرار مجموعة من الخطوات الفاعلة والإجراءات العملية المشتركة، لمواجهة ما يحدث على الساحة الدولية من استهداف وإساءات ضد دول الاعتدال العربي، والتي تواجه مخططات لمحاولة تشويه السمعة والابتزاز، بهدف النيل من سيادتها، والتأثير على أمنها الوطني. لذلك ينبغي تضافر جميع الجهود وعلى مختلف المستويات لمجابهة هذه التحديات.
وأكد رئيس مجلس أمناء "دراسات"، أن التضامن مع المملكة العربية السعودية، والوقوف في صف واحد ضد كل من يحاول النيل من سيادتها أو يسعى إلى الإساءة إليها، يعد أمراً واجباً وحتمياً، وانحيازاً لتاريخ طويل وممتد من الدفاع عن السلام، وحماية الاستقرار، ومكافحة الإرهاب.
ولفت د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، إلى أن المملكة العربية السعودية، بما تمثله من مكانة رفيعة وثقل ووزن كبيرين هي ركيزة وعماد السلم الإقليمي والعالمي.
وأكد د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن ما يحدث من ممارسات لا أخلاقية وإفتراءات زائفة، واصدار أحكام مسبقة، من جهات وأطراف مغرضة معروفة، يتعارض مع قواعد القانون الدولي، والأعراف، والمنطق السليم.
وشدد د.الشيخ عبدالله بن أحمد على أن المملكة العربية السعودية قادرة بحزم وعزم قيادتها الحكيمة على التصدى، بقوة وردع، لكل من تسول له نفسه محاولة لعب ورقة الابتزاز والإساءة.
- خطوات فاعلة لمواجهة استهداف دول الاعتدال العربي
..
أعلن رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن المركز شرع في دعوة مسؤولي مراكز الدراسات والبحوث الشقيقة، إلى عقد اجتماع عاجل في البحرين، لإقرار خطة عمل مشتركة، لمواجهة حملة الابتزاز والإساءات الممنهجة ضد دول الاعتدال العربي في الوقت الراهن، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأوضح، أن مبادرة "دراسات" لعقد الاجتماع العاجل، تهدف إلى إقرار مجموعة من الخطوات الفاعلة والإجراءات العملية المشتركة، لمواجهة ما يحدث على الساحة الدولية من استهداف وإساءات ضد دول الاعتدال العربي، والتي تواجه مخططات لمحاولة تشويه السمعة والابتزاز، بهدف النيل من سيادتها، والتأثير على أمنها الوطني. لذلك ينبغي تضافر جميع الجهود وعلى مختلف المستويات لمجابهة هذه التحديات.
وأكد رئيس مجلس أمناء "دراسات"، أن التضامن مع المملكة العربية السعودية، والوقوف في صف واحد ضد كل من يحاول النيل من سيادتها أو يسعى إلى الإساءة إليها، يعد أمراً واجباً وحتمياً، وانحيازاً لتاريخ طويل وممتد من الدفاع عن السلام، وحماية الاستقرار، ومكافحة الإرهاب.
ولفت د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، إلى أن المملكة العربية السعودية، بما تمثله من مكانة رفيعة وثقل ووزن كبيرين هي ركيزة وعماد السلم الإقليمي والعالمي.
وأكد د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن ما يحدث من ممارسات لا أخلاقية وإفتراءات زائفة، واصدار أحكام مسبقة، من جهات وأطراف مغرضة معروفة، يتعارض مع قواعد القانون الدولي، والأعراف، والمنطق السليم.
وشدد د.الشيخ عبدالله بن أحمد على أن المملكة العربية السعودية قادرة بحزم وعزم قيادتها الحكيمة على التصدى، بقوة وردع، لكل من تسول له نفسه محاولة لعب ورقة الابتزاز والإساءة.