شاركت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، ممثلة في نائب رئيس مجلس المفوضين عبدالله الدرازي، بالمؤتمر الدولي الـ13 للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان والذي عقد بمدينة مراكش بالمملكة المغربية.
ويأتي مؤتمر هذا العام تحت شعار "توسيع الفضاء المدني وتعزيز المدافعين عن حقوق الإنسان وحمايتهم، مع التركيز على المرأة: دور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان".
ونظم المؤتمر بالتعاون بين المجلس الوطني لحقوق الإنسان في المغرب والتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وبمشاركة عدد من المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان من مختلف دول العالم، والشبكات الإقليمية الأربع للمؤسسات الوطنية، فضلاً عن شركاء وخبراء من الأمم المتحدة، والمنظمات غير الحكومية، والمدافعين عن حقوق الإنسان، وممثلي الهيئات الدولية والإقليمية والوطنية.
ويأتي المؤتمر تزامناً مع تخليد المجتمع الدولي لثلاثة مواعيد رئيسة هي: "الذكرى الـ70 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والذكرى الـ20 للإعلان الخاص بالمدافعين عن حقوق الإنسان، والذكرى الـ25 لإقرار مبادئ باريس المنظمة لمركز وعمل المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان".
افتتح المؤتمر إدريس اليازمي رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان في المغرب، وتحدث في الجلسة الافتتاحية كل من د.بياني رودولف رئيسة التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان (GANHRI) وبيغي هيكس مديرة قاسم التفاعل المواضيعي والإجراءات الخاصة والحق في التنمية بمكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان، ومصطفى الرميد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان في المملكة المغربية.
كما تحدثت أيضاً السفيرة أود ماريت ويغ الممثلة الخاصة المعنية بحرية الدين والمعتقد بوزارة الشؤون الخارجية بالنرويج، واختتم كلمات الجلسة الافتتاحية السيد فيليب بوانسو المنسق المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب.
وتناول المؤتمر على مدى 3 أيام عدداً من المحاور وهي: التهديدات التي يتعرض لها الفضاء المدني والرصد، وآليات حماية المدافعين عن حقوق الإنسان، لا سيما المدافعات عن حقوق الإنسان، بما في ذلك المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، وأهمية التواصل حول حقوق الإنسان وتعزيز الخطابات الإيجابية، وتعزيز المشاركة في الحياة العامة، وتعزيز التعاون والشراكات المجتمعية.
ويأتي مؤتمر هذا العام تحت شعار "توسيع الفضاء المدني وتعزيز المدافعين عن حقوق الإنسان وحمايتهم، مع التركيز على المرأة: دور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان".
ونظم المؤتمر بالتعاون بين المجلس الوطني لحقوق الإنسان في المغرب والتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وبمشاركة عدد من المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان من مختلف دول العالم، والشبكات الإقليمية الأربع للمؤسسات الوطنية، فضلاً عن شركاء وخبراء من الأمم المتحدة، والمنظمات غير الحكومية، والمدافعين عن حقوق الإنسان، وممثلي الهيئات الدولية والإقليمية والوطنية.
ويأتي المؤتمر تزامناً مع تخليد المجتمع الدولي لثلاثة مواعيد رئيسة هي: "الذكرى الـ70 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والذكرى الـ20 للإعلان الخاص بالمدافعين عن حقوق الإنسان، والذكرى الـ25 لإقرار مبادئ باريس المنظمة لمركز وعمل المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان".
افتتح المؤتمر إدريس اليازمي رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان في المغرب، وتحدث في الجلسة الافتتاحية كل من د.بياني رودولف رئيسة التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان (GANHRI) وبيغي هيكس مديرة قاسم التفاعل المواضيعي والإجراءات الخاصة والحق في التنمية بمكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان، ومصطفى الرميد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان في المملكة المغربية.
كما تحدثت أيضاً السفيرة أود ماريت ويغ الممثلة الخاصة المعنية بحرية الدين والمعتقد بوزارة الشؤون الخارجية بالنرويج، واختتم كلمات الجلسة الافتتاحية السيد فيليب بوانسو المنسق المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب.
وتناول المؤتمر على مدى 3 أيام عدداً من المحاور وهي: التهديدات التي يتعرض لها الفضاء المدني والرصد، وآليات حماية المدافعين عن حقوق الإنسان، لا سيما المدافعات عن حقوق الإنسان، بما في ذلك المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، وأهمية التواصل حول حقوق الإنسان وتعزيز الخطابات الإيجابية، وتعزيز المشاركة في الحياة العامة، وتعزيز التعاون والشراكات المجتمعية.