حذيفة إبراهيم
قال سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين د.عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ، إن حوار المنامة يأتي في ظل الخلل الذي حدث في الشرق الأوسط ومحاولات إعادة بناءه، حيث يتحدث عن الاقتصاد والأمن السيبراني وغيره، والاقتصاد هو من يقود التطور العلمي والثقافي والدبلوماسي.
وأشار لـ"الوطن"، على هامش حوار المنامة، الجمعة، إلى أن هذا الحوار له انعكاسات إيجابية، خصوصاً وأن إحدى دول مجلس التعاون هي المنصة لهذا الحوار الدبلوماسي والثقافي والسياسي.
وأوضح آل الشيخ، أن "حوار المنامة" موجه للعالم بأجمعه من شرقه إلى غربه، وليس مقتصراً على منطقة معينة، ويسعى لخلق مجتمعات آمنة، وكون مملكة البحرين هي من جعلت نفسها منصة لذلك، فهو يجعل المسؤولية على دول مجلس التعاون كافة، وخصوصاً المملكة العربية السعودية، للقيام بكل مافيه منفعة لما يصلح الحال في المنطقة العربية ومنطقة الخليج.
وقال تعليقاً على المشاركة الأفريقية في هذه النسخة من حوار المنامة، إن هذه سياسة رائعة، وهي منذ تأسيس جميع دول الخليج، ومن ضمنها المملكة العربية السعودية، حيث يتذكر الجميع زيارة الملك فيصل رحمه الله للدول الأفريقية، التي بدورها قطعت عاقاتها بإسرائيل، نظراً لثقل المملكة العربية السعودية منذ ذلك اللحين، ولإحقاق الحق وعمل ضغط على إسرائيل، وإعادة الحق لنصابه، وإعطاء الفلسطينيين ما صلب منهم.
وتابع "مع التطور الهائل لأحوال العالم، فأصبح الجميع يبحث عن مصالحه، ونحن لا نقول أن هذا عدو وهذا صديق، وإنما نعمل على مصالحنا معهم لكي نكسبهم".
قال سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين د.عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ، إن حوار المنامة يأتي في ظل الخلل الذي حدث في الشرق الأوسط ومحاولات إعادة بناءه، حيث يتحدث عن الاقتصاد والأمن السيبراني وغيره، والاقتصاد هو من يقود التطور العلمي والثقافي والدبلوماسي.
وأشار لـ"الوطن"، على هامش حوار المنامة، الجمعة، إلى أن هذا الحوار له انعكاسات إيجابية، خصوصاً وأن إحدى دول مجلس التعاون هي المنصة لهذا الحوار الدبلوماسي والثقافي والسياسي.
وأوضح آل الشيخ، أن "حوار المنامة" موجه للعالم بأجمعه من شرقه إلى غربه، وليس مقتصراً على منطقة معينة، ويسعى لخلق مجتمعات آمنة، وكون مملكة البحرين هي من جعلت نفسها منصة لذلك، فهو يجعل المسؤولية على دول مجلس التعاون كافة، وخصوصاً المملكة العربية السعودية، للقيام بكل مافيه منفعة لما يصلح الحال في المنطقة العربية ومنطقة الخليج.
وقال تعليقاً على المشاركة الأفريقية في هذه النسخة من حوار المنامة، إن هذه سياسة رائعة، وهي منذ تأسيس جميع دول الخليج، ومن ضمنها المملكة العربية السعودية، حيث يتذكر الجميع زيارة الملك فيصل رحمه الله للدول الأفريقية، التي بدورها قطعت عاقاتها بإسرائيل، نظراً لثقل المملكة العربية السعودية منذ ذلك اللحين، ولإحقاق الحق وعمل ضغط على إسرائيل، وإعادة الحق لنصابه، وإعطاء الفلسطينيين ما صلب منهم.
وتابع "مع التطور الهائل لأحوال العالم، فأصبح الجميع يبحث عن مصالحه، ونحن لا نقول أن هذا عدو وهذا صديق، وإنما نعمل على مصالحنا معهم لكي نكسبهم".