أكد سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة "أننا نواجه تحديات كبيرة وحوار المنامة منصة عالمية للتحاور.
وأشاد بالحضور الدولي الكبير في البحرين عبر "حوار المنامة"، الذي أصبح بفضل الله تعالى منصة عالمية لكل الأفكار والرؤى التي تطرح ما يتعلق بالمنطقة وما يجري فيها من متغيرات متسارعة، في ظل التحديات المتزايدة وكذلك الأطماع المحدقة والتي تزداد وتيرتها يوماً بعد آخر في منطقتنا، فكان ذلك تحدياً لأن يكون لدينا هذه المنصة للتحاور والنقاش فيما يهمنا جميعاً حول ما هي التحديات التي تواجهنا؟، وما هي الكيفية التي من خلالها نتجاوز هذه التحديات الماثلة أمامنا؟، ومن أجل ذلك كله الآن تجري الحوارات واللقاءات الرسمية المباشرة، وسعدنا جداً أن بلادنا العزيزة تحتضن الأفكار الكبيرة لإيجاد حلول دائمة ومستدامة لكافة القضايا التي تهم المنطقة والعالم".
وأضاف السفير: "هذا العام بالذات رأينا مشاركة كبيرة للولايات المتحدة الامريكية في حوار المنامة الأمر الذي يدل على اهتمامها بهذه المنطقة الحيوية من العالم، وتحضر الولايات المتحدة لهذا المؤتمر لاشتراكها في عدة ملفات وقد يكون الملف الإيراني هو الذي يحظى بالاهتمام حيث رأينا أخيراً الخطوات الإيجابية التي قامت بها الإدارة الأمريكية، وسيشهد الأسبوع الأول من نوفمبر ضغطاً أكبر على النظام الإيراني، من أجل تغيير طبيعة عمله، وتدخلاته السافرة في المنطقة التي أصبحت واضحة وضوح الشمس، وأتوقع أن المؤتمر سيناقش موضوعات كثيرة ومهمة تهم كل دول المنطقة".
وأشاد بالحضور الدولي الكبير في البحرين عبر "حوار المنامة"، الذي أصبح بفضل الله تعالى منصة عالمية لكل الأفكار والرؤى التي تطرح ما يتعلق بالمنطقة وما يجري فيها من متغيرات متسارعة، في ظل التحديات المتزايدة وكذلك الأطماع المحدقة والتي تزداد وتيرتها يوماً بعد آخر في منطقتنا، فكان ذلك تحدياً لأن يكون لدينا هذه المنصة للتحاور والنقاش فيما يهمنا جميعاً حول ما هي التحديات التي تواجهنا؟، وما هي الكيفية التي من خلالها نتجاوز هذه التحديات الماثلة أمامنا؟، ومن أجل ذلك كله الآن تجري الحوارات واللقاءات الرسمية المباشرة، وسعدنا جداً أن بلادنا العزيزة تحتضن الأفكار الكبيرة لإيجاد حلول دائمة ومستدامة لكافة القضايا التي تهم المنطقة والعالم".
وأضاف السفير: "هذا العام بالذات رأينا مشاركة كبيرة للولايات المتحدة الامريكية في حوار المنامة الأمر الذي يدل على اهتمامها بهذه المنطقة الحيوية من العالم، وتحضر الولايات المتحدة لهذا المؤتمر لاشتراكها في عدة ملفات وقد يكون الملف الإيراني هو الذي يحظى بالاهتمام حيث رأينا أخيراً الخطوات الإيجابية التي قامت بها الإدارة الأمريكية، وسيشهد الأسبوع الأول من نوفمبر ضغطاً أكبر على النظام الإيراني، من أجل تغيير طبيعة عمله، وتدخلاته السافرة في المنطقة التي أصبحت واضحة وضوح الشمس، وأتوقع أن المؤتمر سيناقش موضوعات كثيرة ومهمة تهم كل دول المنطقة".