أكد وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر أن الملتقى الحكومي للعام 2018، يعتبر منصة مهمة لتطوير العمل الإداري في وزارات ومؤسسات الحكومة وجعلها أكثر فاعلية ومواكبة لتعزيز التكامل في الأداء الحكومي.
وأضاف أن للملتقى، تأثيرات إيجابية على تقديم الخدمات العامة للمواطنين بجودة وكفاءة الخدمات وهو الأمر الذي يتوافق مع رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبرنامج عمل الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وباهتمامات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وبين الجودر، أهمية الملتقى الحكومي الذي عقد برعاية كريمة وحضور من قبل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، ومبادرة صاحب السمو الملكي سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والذي يأتي استمراراً لنهج الحكومة في تطوير العمل الحكومي وتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة بما ينعكس إيجاباً على الخدمات المقدمة إلى المواطنين.
وأشاد الجودر بمضامين العرض الذي قدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والذي تضمن حقائق وأرقام مهمة عن الإنجازات التي تحققت للمملكة خلال المرحلة الماضية والتي وضعت البحرين في طريق التنمية والتحضر بالإضافة الى الرؤية المستقبلية والمبادرات التي ستطرح في المرحلة المقبلة لتأكيد استدامة العمل على تطوير منظومة القطاعات الحكومية للوصول إلى الأهداف والغايات.
وأعرب عن سعادته بفوز وزارة شؤون الشباب والرياضة بجائزة التميز في التواصل مع العملاء الأمر الذي أكد سياسة الوزارة في تحقيق أعلى درجات التواصل مع عملائها جماهيرها والتفاعل الإيجابي مع جميع ما يرد إليها من خلال نظام تواصل والعمل على تقديم الردود المناسبة بسرعة عالية وكفاءة في العمل.
وأكد أن تفاعل الوزارة المباشر عزز من فاعلية أداء الوزارة وساهم في تطوير الخدمات التي تقدمها من خلال الاستجابة المباشرة والسريعة، الأمر الذي خلق نوعاً من الإيجابية والرضى بين جميع العملاء والمتعاملين.
وبين، أن الوزارة قامت ببناء استراتيجيها الموجهة إلى القطاعين الشبابي والرياضي في المملكة بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج عمل الحكومة، حيث قامت خلال الفترة الماضية بالتركيز على تدريب الشباب عبر حزمة من البرامج وتهيئتهم للدخول في سوق العمل والمشاركة الحقيقية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وإشراك النشء في العديد من البرامج المتميزة بالإضافة إلى دعم المراكز الشبابية لتكون الوجهة المفضلة للشباب والارتقاء بالأندية الوطنية وجعلها أكثر فعالية لاحتضان الشباب الرياضي وتكوين منظومة مثالية من المنشآت الرياضية والشبابية تحمل مواصفات عالمية.
وأضاف أن للملتقى، تأثيرات إيجابية على تقديم الخدمات العامة للمواطنين بجودة وكفاءة الخدمات وهو الأمر الذي يتوافق مع رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبرنامج عمل الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وباهتمامات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وبين الجودر، أهمية الملتقى الحكومي الذي عقد برعاية كريمة وحضور من قبل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، ومبادرة صاحب السمو الملكي سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والذي يأتي استمراراً لنهج الحكومة في تطوير العمل الحكومي وتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة بما ينعكس إيجاباً على الخدمات المقدمة إلى المواطنين.
وأشاد الجودر بمضامين العرض الذي قدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والذي تضمن حقائق وأرقام مهمة عن الإنجازات التي تحققت للمملكة خلال المرحلة الماضية والتي وضعت البحرين في طريق التنمية والتحضر بالإضافة الى الرؤية المستقبلية والمبادرات التي ستطرح في المرحلة المقبلة لتأكيد استدامة العمل على تطوير منظومة القطاعات الحكومية للوصول إلى الأهداف والغايات.
وأعرب عن سعادته بفوز وزارة شؤون الشباب والرياضة بجائزة التميز في التواصل مع العملاء الأمر الذي أكد سياسة الوزارة في تحقيق أعلى درجات التواصل مع عملائها جماهيرها والتفاعل الإيجابي مع جميع ما يرد إليها من خلال نظام تواصل والعمل على تقديم الردود المناسبة بسرعة عالية وكفاءة في العمل.
وأكد أن تفاعل الوزارة المباشر عزز من فاعلية أداء الوزارة وساهم في تطوير الخدمات التي تقدمها من خلال الاستجابة المباشرة والسريعة، الأمر الذي خلق نوعاً من الإيجابية والرضى بين جميع العملاء والمتعاملين.
وبين، أن الوزارة قامت ببناء استراتيجيها الموجهة إلى القطاعين الشبابي والرياضي في المملكة بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج عمل الحكومة، حيث قامت خلال الفترة الماضية بالتركيز على تدريب الشباب عبر حزمة من البرامج وتهيئتهم للدخول في سوق العمل والمشاركة الحقيقية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وإشراك النشء في العديد من البرامج المتميزة بالإضافة إلى دعم المراكز الشبابية لتكون الوجهة المفضلة للشباب والارتقاء بالأندية الوطنية وجعلها أكثر فعالية لاحتضان الشباب الرياضي وتكوين منظومة مثالية من المنشآت الرياضية والشبابية تحمل مواصفات عالمية.