بدأت بلدية المحرق بزراعة الزهور الموسمية "البتونيا" بمختلف مناطق محافظة المحرق ضمن إطار خططها وبرامجها الاستراتيجية لتجميل الشوارع والساحات والميادين العامة وزيادة المسطحات الخضراء بهدف تحقيق التنمية المتوازنة والمستدامة التي تراعي المتطلبات البيئية واحتياجاتها.
وأشارت البلدية إلى أن زراعة الزهور الموسمية تشمل شارع خليفة الكبير وشارع الغوص وشارع المطار بالإضافة إلى منتزه الأمير خليفة بن سلمان، حيث سيتم زراعة 200 ألف من شتلات زهور "البوتونيا" كمرحلة أولى.
وأكدت البلدية أن هناك عدداً من الأهداف التي تسعى لتحقيقها من خلال زراعة النباتات التي يتم استخدامها في المشروعات التجميلية، وهي تحسين البيئة المحلية للمملكة، كما تساهم في التوازن البيئي من خلال تقليل عملية التلوث، كما لهذه النباتات دور في حماية البيئة، والحد من مشكلة تعرية التربة وانجرافها والحماية من الغبار، إضافة إلى الدور التجميلي التي تضفيها على الميادين العامة والشوارع.
ومن جانب آخر، أشارت البلدية إلى أنه وبتوجيهات من وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، وبمتابعة وكيل الوزارة لشؤون البلديات د.نبيل أبوالفتح، تمت معالجة الكثير من المواقع التي تعاني من الجفاف عبر القيام بمشاريع التشجير والتجميل، منوهة بأن العمل مستمر في السعي لزيادة المسطحات الخضراء في محافظة المحرق بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
وأكدت البلدية بأن خطتها في الحفاظ على المسطحات الخضراء تتمحور في الصيانة الدورية لأنظمة الري والعمل على المتابعة المستمرة للمواقع ومعالجتها بالوسائل المتطورة والمواكبة لأساليب الزراعة الحديثة.
وأشارت البلدية إلى أن زراعة الزهور الموسمية تشمل شارع خليفة الكبير وشارع الغوص وشارع المطار بالإضافة إلى منتزه الأمير خليفة بن سلمان، حيث سيتم زراعة 200 ألف من شتلات زهور "البوتونيا" كمرحلة أولى.
وأكدت البلدية أن هناك عدداً من الأهداف التي تسعى لتحقيقها من خلال زراعة النباتات التي يتم استخدامها في المشروعات التجميلية، وهي تحسين البيئة المحلية للمملكة، كما تساهم في التوازن البيئي من خلال تقليل عملية التلوث، كما لهذه النباتات دور في حماية البيئة، والحد من مشكلة تعرية التربة وانجرافها والحماية من الغبار، إضافة إلى الدور التجميلي التي تضفيها على الميادين العامة والشوارع.
ومن جانب آخر، أشارت البلدية إلى أنه وبتوجيهات من وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، وبمتابعة وكيل الوزارة لشؤون البلديات د.نبيل أبوالفتح، تمت معالجة الكثير من المواقع التي تعاني من الجفاف عبر القيام بمشاريع التشجير والتجميل، منوهة بأن العمل مستمر في السعي لزيادة المسطحات الخضراء في محافظة المحرق بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
وأكدت البلدية بأن خطتها في الحفاظ على المسطحات الخضراء تتمحور في الصيانة الدورية لأنظمة الري والعمل على المتابعة المستمرة للمواقع ومعالجتها بالوسائل المتطورة والمواكبة لأساليب الزراعة الحديثة.