قال الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية الدكتور مصطفى السيد إن تدشين كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان في جامعة سابيانزا الإيطالية يعد إنجازاً تاريخياً حضارياً كبيراً لمملكة البحرين، كونه يسهم في تعزيز السلام والتسامح والتعايش والحوار بين الثقافات والأديان عبر العالم.
وأكد أن جلالة الملك المفدى له العديد من المنجزات والإسهامات التي تنصب في التقدم الحضاري والإنساني، وأن جلالته يعتبر رمزاً قيادياً بارزاً لنشر التعايش وترسيخ مفهوم السلام والتقارب بين المجتمعات الإنسانية، مشيراً إلى أن جلالة الملك يتمتع بحكمة ونظرة ثاقبة، وأن هذا الأمر لم ينعكس على مملكة البحرين فحسب، بل له انعكاسات إيجابية كبيرة على الأمن والسلم في العالم بأسره بالإضافة إلى نبذ العنف والحروب ومكافحة الفقر والحفاظ على كرامة الإنسان.
ونوه بأن البحرين ومنذ القدم سباقة في الدعوة إلى التعايش السلمي والحوار الديني المبني على الثوابت الإنسانية، وتهتم بالكرامة الإنسانية من خلال العديد من المشاريع التي أقامتها في الدول المتضررة والمنكوبة حول العالم دون النظر لأي شيء سوى الحياة الكريمة التي يستحقها البشر في مختلف دول العالم.
وأكد أن جلالة الملك المفدى له العديد من المنجزات والإسهامات التي تنصب في التقدم الحضاري والإنساني، وأن جلالته يعتبر رمزاً قيادياً بارزاً لنشر التعايش وترسيخ مفهوم السلام والتقارب بين المجتمعات الإنسانية، مشيراً إلى أن جلالة الملك يتمتع بحكمة ونظرة ثاقبة، وأن هذا الأمر لم ينعكس على مملكة البحرين فحسب، بل له انعكاسات إيجابية كبيرة على الأمن والسلم في العالم بأسره بالإضافة إلى نبذ العنف والحروب ومكافحة الفقر والحفاظ على كرامة الإنسان.
ونوه بأن البحرين ومنذ القدم سباقة في الدعوة إلى التعايش السلمي والحوار الديني المبني على الثوابت الإنسانية، وتهتم بالكرامة الإنسانية من خلال العديد من المشاريع التي أقامتها في الدول المتضررة والمنكوبة حول العالم دون النظر لأي شيء سوى الحياة الكريمة التي يستحقها البشر في مختلف دول العالم.