أعربت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار عن سرورها، بتخصيص كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابينزا بروما الذي يُعدّ إنجازاً جديداً يُضاف إلى ما تحقق ضمن الرؤية الحكيمة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
كما أشادت بحرص جلالته لتعزيز قيم التسامح والتعايش التي تعكس ما لأرض البحرين من عراقة وحضارة طالما ميّزت شعبها منذ الحضارات القديمة التي عاشت فيها.
وأشارت الشيخة مي إلى دعم جلالته اللامحدود في وضع معالمنا البحرينية ومدننا، وبالأخص مدينة المنامة، على لائحة التراث الإنساني العالمي لليونسكو كمدينة للتسامح والتآخي حيث يعيش الجميع بسلام وأمان وحيث الاختلاف في الأديان والمذاهب والأصول يشكّل عنصراً غنياً للمدينة ويجعلها منفردة واستثنائية، متمنيةً "وصول قيم التعايش إلى عقول الشباب وقلوبهم عبر توفير المعرفة من خلال الكرسي الأكاديمي المخصص لشباب اليوم، رجال المستقبل الواعد".
كما أشادت بحرص جلالته لتعزيز قيم التسامح والتعايش التي تعكس ما لأرض البحرين من عراقة وحضارة طالما ميّزت شعبها منذ الحضارات القديمة التي عاشت فيها.
وأشارت الشيخة مي إلى دعم جلالته اللامحدود في وضع معالمنا البحرينية ومدننا، وبالأخص مدينة المنامة، على لائحة التراث الإنساني العالمي لليونسكو كمدينة للتسامح والتآخي حيث يعيش الجميع بسلام وأمان وحيث الاختلاف في الأديان والمذاهب والأصول يشكّل عنصراً غنياً للمدينة ويجعلها منفردة واستثنائية، متمنيةً "وصول قيم التعايش إلى عقول الشباب وقلوبهم عبر توفير المعرفة من خلال الكرسي الأكاديمي المخصص لشباب اليوم، رجال المستقبل الواعد".