أكد المحاضر الدولي السلوفيني "بوري بريموز" د. Pori primoz، أن قلة النشاط البدني يعتبر رابع سبب للوفاة في العالم بحسب الدراسات العلمية، مؤكدا أهمية ممارسة رياضة المشي التي تعد أسهل الأنشطة البدنية من أجل صحة ولياقة وحياة أفضل.
جاء ذلك في ورشة عمل نظمتها الأكاديمية الأولمبية التابعة للجنة الأولمبية البحرينية الثلاثاء بعنوان "فوائد المشي" بقاعة المحاضرات بستاد البحرين الوطني والتي شهدت حضور عميد كلية التربية الرياضية والعلاج الطبيعي بجامعة البحرين د. صادق العلوي وعدد من ممثلي الأندية والاتحادات الرياضية وطلبة كلية التربية الرياضية والمهتمين برياضة المشي، فيما قام بترجمة المحاضرة د. نبيل طه مدير الأكاديمية الأولمبية.
وأضاف بريموز أن انتشار الأمراض تعود إلى انتشار مظاهر الرفاهية وقلة النشاط البدني والخمول والكسل في هذا العصر والناتجة عن وجود العديد من وسائل الراحة مثل وسائل المواصلات والسلالم المتحركة والمصاعد الكهربائية والاعتماد على الأعمال المكتبية، موضحا بأن 80% من المراهقين لا يتمتعون بقدرات بدنية وأن واحداً من أربعة لائق بدنياً.
وأوضح بأن منظمة الصحة العالمية تنصح بممارسة النشاط البدني لتقوية الجهاز الدوري التنفسي وتحسين القوة العضلية والمرونة الحركية فالنشاط البدني هو الطريق الوحيد لرفع معدل اللياقة البدنية.
وأضاف بأن المشي يطور القوام ويحقق التوازن والتوافق وصحة وسلامة العمود الفقري ويزيد من كفاءة الشخص في الإنتاج والحركة والتفكير.
وشدد على أهمية إجراء الفحص الطبي والحصول على شهادة اللياقة الصحية قبل ممارسة رياضة المشي مع أهمية عدم البدء بشدة عالية والتدرج تجنباً للتعرض للآلام والإجهاد، كما ينبغي عدم المشي بعد الأكل مباشرة وشرب أكبر كمية من الماء وارتداء الحذاء المناسب للمشي.
جاء ذلك في ورشة عمل نظمتها الأكاديمية الأولمبية التابعة للجنة الأولمبية البحرينية الثلاثاء بعنوان "فوائد المشي" بقاعة المحاضرات بستاد البحرين الوطني والتي شهدت حضور عميد كلية التربية الرياضية والعلاج الطبيعي بجامعة البحرين د. صادق العلوي وعدد من ممثلي الأندية والاتحادات الرياضية وطلبة كلية التربية الرياضية والمهتمين برياضة المشي، فيما قام بترجمة المحاضرة د. نبيل طه مدير الأكاديمية الأولمبية.
وأضاف بريموز أن انتشار الأمراض تعود إلى انتشار مظاهر الرفاهية وقلة النشاط البدني والخمول والكسل في هذا العصر والناتجة عن وجود العديد من وسائل الراحة مثل وسائل المواصلات والسلالم المتحركة والمصاعد الكهربائية والاعتماد على الأعمال المكتبية، موضحا بأن 80% من المراهقين لا يتمتعون بقدرات بدنية وأن واحداً من أربعة لائق بدنياً.
وأوضح بأن منظمة الصحة العالمية تنصح بممارسة النشاط البدني لتقوية الجهاز الدوري التنفسي وتحسين القوة العضلية والمرونة الحركية فالنشاط البدني هو الطريق الوحيد لرفع معدل اللياقة البدنية.
وأضاف بأن المشي يطور القوام ويحقق التوازن والتوافق وصحة وسلامة العمود الفقري ويزيد من كفاءة الشخص في الإنتاج والحركة والتفكير.
وشدد على أهمية إجراء الفحص الطبي والحصول على شهادة اللياقة الصحية قبل ممارسة رياضة المشي مع أهمية عدم البدء بشدة عالية والتدرج تجنباً للتعرض للآلام والإجهاد، كما ينبغي عدم المشي بعد الأكل مباشرة وشرب أكبر كمية من الماء وارتداء الحذاء المناسب للمشي.