أكد رئيس مجلس النواب المستشار أحمد بن إبراهيم المُلا، أن دعم صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة شكل دعماً لامحدود للمرأة البحرينية في شتى المجالات، ومهد الطريق لإنجازات عديدة لاسيما في المجالين التشريعي والبلدي، بما يتوافق مع المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى.
وأشاد بالنتائج الطيبة التي تحققها مملكة البحرين على مستوى تقدم المرأة البحرينية، وجهود المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي قرينة العاهل المفدى، الذي استند عند وضع منهج عمله على التاريخ الحافل بالإنجازات والعطاء للمرأة البحرينية، والالتزام منذ بداية تأسيسه على ترجمة المبادئ الدستورية التي جاءت مؤكدة على مكانة المرأة الراسخة ضمن النسيج الوطني.
وأشار رئيس مجلس النواب إلى أهمية المؤتمر الدولي حول المشاركة السياسية للمرأة في تحقيق العدالة التنموية "تجارب عملية، وتطلعات مستقبلية" من ناحية موضوعه وأهدافه الرامية إلى دعم الجهود الوطنية والدولية لاستدامة تقدم المرأة في مجالات العمل السياسي وصنع القرار وتفعيل مشاركتها في الحياة العامة.
وبين أن انعقاد هذا المؤتمر جاء في وقت أثبتت المرأة البحرينية إدراكها التام لمسؤوليتها الوطنية، وتحقيقها للعديد من الإنجازات عبر توليها إدارة العديد من المؤسسات، وتبوئها المناصب القيادية في مختلف الجهات الحكومية والخاصة، إلى جانب مشاركتها الفاعلة ودورها البارز في السلطة التشريعية والمجالس البلدية.
وأشاد رئيس مجلس النواب، بجائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة التي تحمل رسالة مملكة البحرين للمجتمع الدولي بأن شأن المرأة هو شأن تنموي بامتياز، وبالتزامها التام بدعم سياسات وتوجهات العالم للتسريع من وتيرة تقدم المرأة بما يواكب أهداف التنمية المستدامة لعام 2030.
وفي سياق ذي صلة أوضح رئيس مجلس النواب أن الاستحقاق الانتخابي المقبل يعد محطة جديدة في تاريخ البحرين السياسي، وأن زيادة إقبال المرأة البحرينية على الترشح في الانتخابات النيابية والبلدية يثبت إصرارها على ممارسة حقوقها السياسية التي كفلها لها الدستور، مشيداً بارتفاع عدد المترشحات في الانتخابات من 8 مترشحات في العام 2002 إلى 44 مترشحة في انتخابات 2018.
{{ article.visit_count }}
وأشاد بالنتائج الطيبة التي تحققها مملكة البحرين على مستوى تقدم المرأة البحرينية، وجهود المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي قرينة العاهل المفدى، الذي استند عند وضع منهج عمله على التاريخ الحافل بالإنجازات والعطاء للمرأة البحرينية، والالتزام منذ بداية تأسيسه على ترجمة المبادئ الدستورية التي جاءت مؤكدة على مكانة المرأة الراسخة ضمن النسيج الوطني.
وأشار رئيس مجلس النواب إلى أهمية المؤتمر الدولي حول المشاركة السياسية للمرأة في تحقيق العدالة التنموية "تجارب عملية، وتطلعات مستقبلية" من ناحية موضوعه وأهدافه الرامية إلى دعم الجهود الوطنية والدولية لاستدامة تقدم المرأة في مجالات العمل السياسي وصنع القرار وتفعيل مشاركتها في الحياة العامة.
وبين أن انعقاد هذا المؤتمر جاء في وقت أثبتت المرأة البحرينية إدراكها التام لمسؤوليتها الوطنية، وتحقيقها للعديد من الإنجازات عبر توليها إدارة العديد من المؤسسات، وتبوئها المناصب القيادية في مختلف الجهات الحكومية والخاصة، إلى جانب مشاركتها الفاعلة ودورها البارز في السلطة التشريعية والمجالس البلدية.
وأشاد رئيس مجلس النواب، بجائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة التي تحمل رسالة مملكة البحرين للمجتمع الدولي بأن شأن المرأة هو شأن تنموي بامتياز، وبالتزامها التام بدعم سياسات وتوجهات العالم للتسريع من وتيرة تقدم المرأة بما يواكب أهداف التنمية المستدامة لعام 2030.
وفي سياق ذي صلة أوضح رئيس مجلس النواب أن الاستحقاق الانتخابي المقبل يعد محطة جديدة في تاريخ البحرين السياسي، وأن زيادة إقبال المرأة البحرينية على الترشح في الانتخابات النيابية والبلدية يثبت إصرارها على ممارسة حقوقها السياسية التي كفلها لها الدستور، مشيداً بارتفاع عدد المترشحات في الانتخابات من 8 مترشحات في العام 2002 إلى 44 مترشحة في انتخابات 2018.