أعلنت جمعية "ألواني البحرين" عزمها تنظيم ندوة "انطلقي مع السجل الافتراضي" بهدف تسليط ضوء أكبر على مدى استفادة المرأة البحرينية الراغبة في تأسيس مشروعها الخاص من السجلات الافتراضية، ومعرفة متطلبات المرأة والتحديات أمامها، وتعريف رائدات الأعمال على كيف تحويل أفكارهن لمشاريع من خلال الاستفادة المثلى من نظام سجلي، إضافة إلى عرض تجارب لنساء تمكن من تأسيس عمل تجاري قانوني بموجب هذا النوع الجديد من السجلات .
ويتحدث في الندوة التي تقام السادسة من مساء الإثنين عدد من الاقتصاديين وأصحاب الأعمال والمسؤولين ذوي الصلة بالسجلات الافتراضية وريادة الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بشكل عام .
وقال رئيس الجمعية الخبير الاقتصادي عمار عواجي إن خدمة السجلات الافتراضية التي جرى إطلاقها في البحرين العام 2016 فتحت باباً واسعاً أمام شريحة عريضة من النساء اللاتي يرغبن في المواءمة بين أعمالهن التجارية، وواجباتهن المنزلية، أو أولئك اللواتي لا يفضلن الخروج كثيرا من المنزل لسبب أو لآخر، أو لا يملكن رأس مال لاستئجار مقر وتحمل نفقات تشغيله، حيث بات بمقدورهن امتلاك سجل تجاري هو عبارة عن مؤسسة فردية دون الحاجة لمقر، وممارسة 39 نشاطاً تجارياً مثل التصميم الجرافيكي، وتصميم مواقع الإنترنت وصولاً إلى بعض الصناعات اليدوية، وغيرها الكثر .
وأضاف "بحسب الإحصائيات الرسمية فقد صدر في السنة الأولى 700 سجل افتراضي، وعدد من أصحاب هذه السجلات تمكنوا من التوسع في أعمالهم، وبعضهم أصبح لديه موظفين ويوزع بضائعه وخدماته داخل وخارج البحرين". وتابع أن ندوة "انطلقي مع السجل الافتراضي" ستعمل على عرض تجارب لبحرينيات استفدن بالفعل من خدمة السجل الافتراضي واستثمرن مزايا هذا السجل، ومن بينها السماح بمزاولة أنشطة تجارية دون اتخاذ محل تجاري، والمرونة في مزاولة الأعمال التجارية، وإعطاء الصفة القانونية لأصحاب الأعمال الحرة، وإمكانية إبرام العقود مع الشركات التي تشترط وجود سجل تجاري.
ويتحدث في الندوة التي تقام السادسة من مساء الإثنين عدد من الاقتصاديين وأصحاب الأعمال والمسؤولين ذوي الصلة بالسجلات الافتراضية وريادة الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بشكل عام .
وقال رئيس الجمعية الخبير الاقتصادي عمار عواجي إن خدمة السجلات الافتراضية التي جرى إطلاقها في البحرين العام 2016 فتحت باباً واسعاً أمام شريحة عريضة من النساء اللاتي يرغبن في المواءمة بين أعمالهن التجارية، وواجباتهن المنزلية، أو أولئك اللواتي لا يفضلن الخروج كثيرا من المنزل لسبب أو لآخر، أو لا يملكن رأس مال لاستئجار مقر وتحمل نفقات تشغيله، حيث بات بمقدورهن امتلاك سجل تجاري هو عبارة عن مؤسسة فردية دون الحاجة لمقر، وممارسة 39 نشاطاً تجارياً مثل التصميم الجرافيكي، وتصميم مواقع الإنترنت وصولاً إلى بعض الصناعات اليدوية، وغيرها الكثر .
وأضاف "بحسب الإحصائيات الرسمية فقد صدر في السنة الأولى 700 سجل افتراضي، وعدد من أصحاب هذه السجلات تمكنوا من التوسع في أعمالهم، وبعضهم أصبح لديه موظفين ويوزع بضائعه وخدماته داخل وخارج البحرين". وتابع أن ندوة "انطلقي مع السجل الافتراضي" ستعمل على عرض تجارب لبحرينيات استفدن بالفعل من خدمة السجل الافتراضي واستثمرن مزايا هذا السجل، ومن بينها السماح بمزاولة أنشطة تجارية دون اتخاذ محل تجاري، والمرونة في مزاولة الأعمال التجارية، وإعطاء الصفة القانونية لأصحاب الأعمال الحرة، وإمكانية إبرام العقود مع الشركات التي تشترط وجود سجل تجاري.