نظمت مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والمعنية بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال مرضى السرطان في البحرين بمناسبة اليوم العالمي للطفل بالتعاون مع مركز الأمم المتحدة للإعلام لبلدان الخليج ومقره المنامة احتفالا في بيت الأمم المتحدة بالمنامة.
وجرى خلال الاحتفال الاحتفاء بعيد ميلاد 14 طفلاً من أبطال "ابتسامة" بحضور نحو 60 شخصا من المدعوين من الطرفين.
ورحب مدير مركز الأمم المتحدة للإعلام لبلدان الخليج سمير إمطير الدرابيع بأطفال مبادرة "ابتسامة" الأبطال في بيت الأمم المتحدة، مشيرا إلى أن أهداف التنمية المستدامة تنص بوضوح على ضرورة ضمان وتحقيق حقوق الأطفال أينما وجدوا ويتزامن مع الدعوات لعالم يكون فيه جميع الأطفال ملتحقين بالمدارس، آمنين من الأذى قادرين على تحقيق إمكاناتهم، ونعلم أنك تريك ذلك أيضاً.
ولفت إلى أن اليوم العالمي للطفل يتيح للجميع نقطة دخول ملهمة للدفاع عن حقوق الطفل وتعزيزها والاحتفال بها، وترجمتها إلى حوارات وإجراءات ستبني عالما أفضل للأطفال.
من جانبه صرح رئيس جمعية المستقبل الشبابية صباح الزياني أن مناسبة الاحتفال بيوم الطفل العالمي تمثل مناسبة مهمة من أجل إلقاء الضوء على أهمية بناء مستقبل أكثر إشراقا أمام أطفال العالم أجمع، مشيدا بالجهود التي تبذلها مملكة البحرين من أجل توفير بيئة مواتية اجتماعيا وتعليميا وأسريا وصحيا لجيل الأطفال، وبما يضمن بناء رفد رأس المال البشري في مملكة البحرين بجيل سليم صحيا وعقليا ونفسيا قادر على مواصلة مسيرة البناء الوطني المنشود.
وأكد حرص جمعية المستقبل الشبابية على تمثيل البحرين في كل الفعاليات والمناسبات المحلية والإقليمية والدولية، وإبراز الصورة الحضارية للمملكة وما يتمتع به المجتمع البحريني من تقدم، خاصة تجاه الشرائح الأكثر ضعفا مثل الأطفال مرضى السرطان.
وجرى خلال الاحتفال الاحتفاء بعيد ميلاد 14 طفلاً من أبطال "ابتسامة" بحضور نحو 60 شخصا من المدعوين من الطرفين.
ورحب مدير مركز الأمم المتحدة للإعلام لبلدان الخليج سمير إمطير الدرابيع بأطفال مبادرة "ابتسامة" الأبطال في بيت الأمم المتحدة، مشيرا إلى أن أهداف التنمية المستدامة تنص بوضوح على ضرورة ضمان وتحقيق حقوق الأطفال أينما وجدوا ويتزامن مع الدعوات لعالم يكون فيه جميع الأطفال ملتحقين بالمدارس، آمنين من الأذى قادرين على تحقيق إمكاناتهم، ونعلم أنك تريك ذلك أيضاً.
ولفت إلى أن اليوم العالمي للطفل يتيح للجميع نقطة دخول ملهمة للدفاع عن حقوق الطفل وتعزيزها والاحتفال بها، وترجمتها إلى حوارات وإجراءات ستبني عالما أفضل للأطفال.
من جانبه صرح رئيس جمعية المستقبل الشبابية صباح الزياني أن مناسبة الاحتفال بيوم الطفل العالمي تمثل مناسبة مهمة من أجل إلقاء الضوء على أهمية بناء مستقبل أكثر إشراقا أمام أطفال العالم أجمع، مشيدا بالجهود التي تبذلها مملكة البحرين من أجل توفير بيئة مواتية اجتماعيا وتعليميا وأسريا وصحيا لجيل الأطفال، وبما يضمن بناء رفد رأس المال البشري في مملكة البحرين بجيل سليم صحيا وعقليا ونفسيا قادر على مواصلة مسيرة البناء الوطني المنشود.
وأكد حرص جمعية المستقبل الشبابية على تمثيل البحرين في كل الفعاليات والمناسبات المحلية والإقليمية والدولية، وإبراز الصورة الحضارية للمملكة وما يتمتع به المجتمع البحريني من تقدم، خاصة تجاه الشرائح الأكثر ضعفا مثل الأطفال مرضى السرطان.
