حوراء الصباغ
شهد مركز الاقتراع بالدائرة الثامنة في المحافظة الشمالية والكائن في مدرسة مدينة حمد الابتدائية للبنين حضوراً لافتاً وإقبالاً كبيراً غير مسبوق لتلبية الواجب من قبل الناخبين منذ الساعة السابعة والنصف صباحاً قبل موعد الافتتاح، إلى جانب توافد أعداد كبيرة من العنصر النسائي، حيث أول من أتم عملية التصويت في الدائرة كانت امرأة.
كما رصدت "الوطن" عدداً كثيفاً من كبار السن والفئات الخاصة حيث لم يمنعهم شيء من الحضور للإدلاء بأصواتهم وتلبية الواجب الوطني، وقام أعضاء اللجنة المنظمة بتيسير الإجراءات عبر توفير مقاعد متحركة لكبار السن والتكفل بنقلهم للاقتراع، إلى جانب تخصيص أعضاء من العنصر النسائي في اللجنة وقسم للتأكد من هوية النساء المنقبات.
وعلى الرغم من حضور أعداد كبيرة منذ الساعة الثامنة من الناخبين للإدلاء بأصواتهم إلا أن العملية اتسمت بالسهولة دون وجود أي عقبات.
ورصدت "الوطن" مخالفة واحدة فقط على بعد 70 متراً فقط من مركز الاقتراع، وكانت عبارة عن قيام فريق المرشح النيابي خالد المناصير بتوزيع الإعلانات والماء والمشروبات، وتم التعامل معها من قبل الجهات المعنية والمطالبة بإزالتها فوراً.
وقال رئيس اللجنة بالدائرة الثامنة في المحافظة الشمالية القاضي محمد المالكي "للوطن" إن الإقبال كبير وغير مسبوق من الجنسين منذ بداية فتح باب الاقتراع منذ تمام الساعة الثامنة صباحاً، ولازال أهالي الدائرة يتوافدون بازدياد للإدلاء بصوتهم.
أما فيما يخص وجود مخالفات فأوضح المالكي بعدم رصد أي مخالفة منذ الصباح داخل المركز، إلا أن كان هناك عدد من الناخبين غير المدرجة أسماؤهم والذين لا يحق لهم التصويت.
وأضاف: قمنا بتوجيههم لمراجعة للجنة الإشرافية ليتمكنوا من ختم جوازاتهم فقط حيث لا يمكنهم الإدلاء بأصواتهم.
وذكر المالكي أن هناك رسالة نصية تم تلقيها من عدد كبير من المواطنين ومن ضمنهم هو ومجموعة من المرشحين المتواجدين في المركز تفيد بأن اسم المتلقي غير مدرج وتطلب منه عدم التواجد في اللجنة إلا أن وزير العدل صرح أن الرسالة مشبوهة مصدرها هدفه التأثير على العملية الانتخابية وهو لا يمثل أي جهة رسمية في المملكة.
وتابع: الناخبون على وعي تام ويستطيعون التمييز بين من يحاول أن يقوم بأعمال مشبوهة ولا يمكن لأحد أن يوثر على سلاسة وسير العملية الانتخابية.
شهد مركز الاقتراع بالدائرة الثامنة في المحافظة الشمالية والكائن في مدرسة مدينة حمد الابتدائية للبنين حضوراً لافتاً وإقبالاً كبيراً غير مسبوق لتلبية الواجب من قبل الناخبين منذ الساعة السابعة والنصف صباحاً قبل موعد الافتتاح، إلى جانب توافد أعداد كبيرة من العنصر النسائي، حيث أول من أتم عملية التصويت في الدائرة كانت امرأة.
كما رصدت "الوطن" عدداً كثيفاً من كبار السن والفئات الخاصة حيث لم يمنعهم شيء من الحضور للإدلاء بأصواتهم وتلبية الواجب الوطني، وقام أعضاء اللجنة المنظمة بتيسير الإجراءات عبر توفير مقاعد متحركة لكبار السن والتكفل بنقلهم للاقتراع، إلى جانب تخصيص أعضاء من العنصر النسائي في اللجنة وقسم للتأكد من هوية النساء المنقبات.
وعلى الرغم من حضور أعداد كبيرة منذ الساعة الثامنة من الناخبين للإدلاء بأصواتهم إلا أن العملية اتسمت بالسهولة دون وجود أي عقبات.
ورصدت "الوطن" مخالفة واحدة فقط على بعد 70 متراً فقط من مركز الاقتراع، وكانت عبارة عن قيام فريق المرشح النيابي خالد المناصير بتوزيع الإعلانات والماء والمشروبات، وتم التعامل معها من قبل الجهات المعنية والمطالبة بإزالتها فوراً.
وقال رئيس اللجنة بالدائرة الثامنة في المحافظة الشمالية القاضي محمد المالكي "للوطن" إن الإقبال كبير وغير مسبوق من الجنسين منذ بداية فتح باب الاقتراع منذ تمام الساعة الثامنة صباحاً، ولازال أهالي الدائرة يتوافدون بازدياد للإدلاء بصوتهم.
أما فيما يخص وجود مخالفات فأوضح المالكي بعدم رصد أي مخالفة منذ الصباح داخل المركز، إلا أن كان هناك عدد من الناخبين غير المدرجة أسماؤهم والذين لا يحق لهم التصويت.
وأضاف: قمنا بتوجيههم لمراجعة للجنة الإشرافية ليتمكنوا من ختم جوازاتهم فقط حيث لا يمكنهم الإدلاء بأصواتهم.
وذكر المالكي أن هناك رسالة نصية تم تلقيها من عدد كبير من المواطنين ومن ضمنهم هو ومجموعة من المرشحين المتواجدين في المركز تفيد بأن اسم المتلقي غير مدرج وتطلب منه عدم التواجد في اللجنة إلا أن وزير العدل صرح أن الرسالة مشبوهة مصدرها هدفه التأثير على العملية الانتخابية وهو لا يمثل أي جهة رسمية في المملكة.
وتابع: الناخبون على وعي تام ويستطيعون التمييز بين من يحاول أن يقوم بأعمال مشبوهة ولا يمكن لأحد أن يوثر على سلاسة وسير العملية الانتخابية.