أكد سمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة محافظ المحافظة الجنوبية، أن عدد المسجلين لموسم التخييم عبر الموقع الإلكتروين حوالي 2750 مواطناً.
وترأس سمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة الخميس، الاجتماع التسيقي مع ممثلي الجهات المعنية بموسم البر، حيث أشاد سموه بجهود الهيئات والمؤسسات المشاركة في تنظيم موسم البر وتسهيل الإجراءات على مرتادي البر والمخيمين بما يسهم في إنجاح الموسم.
ونوه سمو محافظ الجنوبية، إلى إقبال المواطنين على التسجيل الإلكتروني، موضحاً أن المحافظة الجنوبية وبالتعاون مع الجهات المعنية، سخرت كافة الإمكانيات لتوفير كل الخدمات لقضاء المواطنين والمقيمين أوقاتاً طيبة.
وأشاد سمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة بجهود مديرية شرطة المحافظة الجنوبية والإدارة العامة للمرور، والإدارة العامة للدفاع المدني في حفظ الأمن والنظام العام بمناطق التخييم من خلال تنفيذ القانون وتنظيم الحركة المرورية وسرعة الاستجابة لأي بلاغ، والتصدي لأي مخالفات أو ممارسات خاطئة، تعكر صفو أجواء البر والتخييم.
وأشار إلى أن المحافظة الجنوبية وبالتنسيق مع البلدية، تولي اهتماماً للحفاظ على النظافة في مختلف مناطق البر بزيادة عدد حاويات النظافة، وتوعية الجمهور بأهمية الحفاظ على الحياة الطبيعية والفطرية من خلال الإعلانات التوعوية.
{{ article.visit_count }}
وترأس سمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة الخميس، الاجتماع التسيقي مع ممثلي الجهات المعنية بموسم البر، حيث أشاد سموه بجهود الهيئات والمؤسسات المشاركة في تنظيم موسم البر وتسهيل الإجراءات على مرتادي البر والمخيمين بما يسهم في إنجاح الموسم.
ونوه سمو محافظ الجنوبية، إلى إقبال المواطنين على التسجيل الإلكتروني، موضحاً أن المحافظة الجنوبية وبالتعاون مع الجهات المعنية، سخرت كافة الإمكانيات لتوفير كل الخدمات لقضاء المواطنين والمقيمين أوقاتاً طيبة.
وأشاد سمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة بجهود مديرية شرطة المحافظة الجنوبية والإدارة العامة للمرور، والإدارة العامة للدفاع المدني في حفظ الأمن والنظام العام بمناطق التخييم من خلال تنفيذ القانون وتنظيم الحركة المرورية وسرعة الاستجابة لأي بلاغ، والتصدي لأي مخالفات أو ممارسات خاطئة، تعكر صفو أجواء البر والتخييم.
وأشار إلى أن المحافظة الجنوبية وبالتنسيق مع البلدية، تولي اهتماماً للحفاظ على النظافة في مختلف مناطق البر بزيادة عدد حاويات النظافة، وتوعية الجمهور بأهمية الحفاظ على الحياة الطبيعية والفطرية من خلال الإعلانات التوعوية.