أشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بمضامين الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في افتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الخامس للمجلس الوطني، وما تضمنته هذه الكلمة من خطوط عريضة لرسم المستقبل المشرق للمملكة وفق رؤية القيادة الرشيدة التي جسدت على أرض الواقع دور القيادة في مواصلة ودفع مسيرة العمل الوطني والتحديث والتنمية الشاملة في إطار دولة القانون والمؤسسات الدستورية التي أرسى دعائمها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى.
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى أن جلالة الملك المفدى، منح الحركة الشبابية والرياضية مساحة متميزة ضمن خطابه السامي الأمر الذي يؤكد اهتمام جلالته المباشر برعاية القطاعين الشبابي والرياضي وتوفير كافة الإمكانيات من أجل مواصلة العمل للارتقاء بهذين القطاعين لتعزيز الإنجازات التي تحققت، مشيراً إلى أن جلالة الملك المفدى دائماً ما يشدد على أهمية إيلاء القطاعين الشبابي والرياضي أهمية مضاعفة باعتباره يمثل أحد اهم القطاعات التي تستقطب الشباب وتنمي قدراتهم ومهاراتهم من أجل خدمة أنفسهم ووطنهم.
وأشار سموه إلى أن الحركة الشبابية والرياضية وبفضل دعم العاهل المفدى، واهتمامه ومتابعته لمنتسبي القطاعين تمكنت من تحقيق الهدف الذي وضعته في الوصول إلى عام الذهب بعد أن تصدرت الميداليات الذهبية المشهد في الترتيب العام للإنجازات البحرينية، مبيناً سموه مواصله العمل الجاد والمخلص في سبيل تنفيذ الرؤية الملكية السامية للارتقاء بالرياضة البحرينية من خلال التواصل مع السلطة التشريعية لسن القوانين التي تضمن التحرك السليم للرياضة نحو المزيد من الإنجازات على مختلف الأصعدة.
وأضاف أن الإشادة الملكية السامية بالجانب الشبابي والرياضي تدعو إلى الفخر والاعتزاز، وتحفز جميع منتسبي هذين القطاعين الهامين إلى بذل المزيد من الجهد والعطاء لتحقيق الأهداف المرجوة التي حددها جلالة الملك في خطابه السامي.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على مضامين كلمة جلالة الملك المفدى في دور الانعقاد والتي حملت العديد من المعاني السامية في قوة وترابط البحرين وتحقيق الأمن والاستقرار في المملكة وتعزيز دور المؤسسات الدستورية وتحقيق التكامل للبحرين من كافة النواحي بالإضافة إلى الارتقاء بالجوانب الاقتصادية والاستثمارية وتنويع مصادر الدخل وتحقيق التوازن المالي، مشيراً سموه إلى أن جميع أبناء البحرين يقفون إلى جانب القيادة الرشيدة من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات الوطنية وصون المكتسبات التي حققتها مملكة البحرين وذلك استكمالاً للنهج المنفتح الذي اعتمدته مملكة البحرين في مختلف الميادين.
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى أن جلالة الملك المفدى، منح الحركة الشبابية والرياضية مساحة متميزة ضمن خطابه السامي الأمر الذي يؤكد اهتمام جلالته المباشر برعاية القطاعين الشبابي والرياضي وتوفير كافة الإمكانيات من أجل مواصلة العمل للارتقاء بهذين القطاعين لتعزيز الإنجازات التي تحققت، مشيراً إلى أن جلالة الملك المفدى دائماً ما يشدد على أهمية إيلاء القطاعين الشبابي والرياضي أهمية مضاعفة باعتباره يمثل أحد اهم القطاعات التي تستقطب الشباب وتنمي قدراتهم ومهاراتهم من أجل خدمة أنفسهم ووطنهم.
وأشار سموه إلى أن الحركة الشبابية والرياضية وبفضل دعم العاهل المفدى، واهتمامه ومتابعته لمنتسبي القطاعين تمكنت من تحقيق الهدف الذي وضعته في الوصول إلى عام الذهب بعد أن تصدرت الميداليات الذهبية المشهد في الترتيب العام للإنجازات البحرينية، مبيناً سموه مواصله العمل الجاد والمخلص في سبيل تنفيذ الرؤية الملكية السامية للارتقاء بالرياضة البحرينية من خلال التواصل مع السلطة التشريعية لسن القوانين التي تضمن التحرك السليم للرياضة نحو المزيد من الإنجازات على مختلف الأصعدة.
وأضاف أن الإشادة الملكية السامية بالجانب الشبابي والرياضي تدعو إلى الفخر والاعتزاز، وتحفز جميع منتسبي هذين القطاعين الهامين إلى بذل المزيد من الجهد والعطاء لتحقيق الأهداف المرجوة التي حددها جلالة الملك في خطابه السامي.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على مضامين كلمة جلالة الملك المفدى في دور الانعقاد والتي حملت العديد من المعاني السامية في قوة وترابط البحرين وتحقيق الأمن والاستقرار في المملكة وتعزيز دور المؤسسات الدستورية وتحقيق التكامل للبحرين من كافة النواحي بالإضافة إلى الارتقاء بالجوانب الاقتصادية والاستثمارية وتنويع مصادر الدخل وتحقيق التوازن المالي، مشيراً سموه إلى أن جميع أبناء البحرين يقفون إلى جانب القيادة الرشيدة من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات الوطنية وصون المكتسبات التي حققتها مملكة البحرين وذلك استكمالاً للنهج المنفتح الذي اعتمدته مملكة البحرين في مختلف الميادين.