رفع سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والشعب البحريني، بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية في يومي 16 و17 ديسمبر، إحياء لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ أحمد بن محمد بن خليفة آل خليفة طيب الله ثراه ككيان عربي إسلامي عام 1783، والذكرى السابعة والأربعين لانضمامها إلى الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، والذكرى التاسعة عشرة لتسلم جلالة الملك المفدى مقاليد الحكم في البلاد، مؤكداً سموه أن هذه المناسبة العزيزة هي شاهد على ما تشهده البحرين من نهضة تنموية شاملة وتحقيق المزيد من المنجزات الحضارية في العهد الزاهر لعاهل البلاد المفدى، والتي تسهم في دعم مسيرة البناء والرقي والتقدم في وطننا الغالي.
مناسبة عزيزة
وقال سموه: "نبارك للجميع هذه المناسبة الوطنية العزيزة على قلوبنا، والتي نستذكر فيها ما تحقق من منجزات حضارية وتنموية في العهد الزاهر لسيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ، والتي تواصل من خلالها مملكة البحرين المضي قدما نحو مزيد من الرفعة والازدهار".
اللحمة والوطنية
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن الأعياد الوطنية التي تشهدها مملكة البحرين هذه الأيام، هي فرصة تبرهن للعالم التفاتة الشعب البحريني حول قيادته وهذا ما يعكس بشكل كبير الحب والولاء والوطنية التي يتمتع به الشعب، وإصراره الدائم على المشاركة الفاعلة في مواصلة مسيرة التنمية والعمل على حفظ منجزاته ومكتسباته، في سبيل أن تبقى البحرين شامخة أبيّة وتظل مكانتها عالية لمستقبل أكثر إشراقاً وتقدماً.
همة وعطاء شبابها
وتابع سموه: "إن مملكة البحرين تتميز بهمة وعطاء أبنائها وبناتها من الشباب الذين حرصوا أن تكون لهم بصمات واضحة في العمل التنموي وهذا بحد ذاته يشكل عاملا إيجابيا للاستمرار الديمومة التنموية في البلاد"، مستشهداً سموه بالجهود المتميزة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، غب ترجمة رؤى وتوجيهات العاهل المفدى حفظه الله ورعاه، للنهوض بقطاع الشباب والرياضة ودعم وتمكين الشباب ليكونوا قادرين على حمل المسؤولية في بناء وتطوير المملكة في مختلف المجالات، متضرعاً سموه إلى الله العلي القدير أن يحفظ مملكة البحرين ويحفظ مليكها المفدى، وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان، وأن يسبغ عليها من نعمه وأن تشهد مزيداً من الرفعة والتقدم والسؤدد.
مناسبة عزيزة
وقال سموه: "نبارك للجميع هذه المناسبة الوطنية العزيزة على قلوبنا، والتي نستذكر فيها ما تحقق من منجزات حضارية وتنموية في العهد الزاهر لسيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ، والتي تواصل من خلالها مملكة البحرين المضي قدما نحو مزيد من الرفعة والازدهار".
اللحمة والوطنية
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن الأعياد الوطنية التي تشهدها مملكة البحرين هذه الأيام، هي فرصة تبرهن للعالم التفاتة الشعب البحريني حول قيادته وهذا ما يعكس بشكل كبير الحب والولاء والوطنية التي يتمتع به الشعب، وإصراره الدائم على المشاركة الفاعلة في مواصلة مسيرة التنمية والعمل على حفظ منجزاته ومكتسباته، في سبيل أن تبقى البحرين شامخة أبيّة وتظل مكانتها عالية لمستقبل أكثر إشراقاً وتقدماً.
همة وعطاء شبابها
وتابع سموه: "إن مملكة البحرين تتميز بهمة وعطاء أبنائها وبناتها من الشباب الذين حرصوا أن تكون لهم بصمات واضحة في العمل التنموي وهذا بحد ذاته يشكل عاملا إيجابيا للاستمرار الديمومة التنموية في البلاد"، مستشهداً سموه بالجهود المتميزة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، غب ترجمة رؤى وتوجيهات العاهل المفدى حفظه الله ورعاه، للنهوض بقطاع الشباب والرياضة ودعم وتمكين الشباب ليكونوا قادرين على حمل المسؤولية في بناء وتطوير المملكة في مختلف المجالات، متضرعاً سموه إلى الله العلي القدير أن يحفظ مملكة البحرين ويحفظ مليكها المفدى، وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان، وأن يسبغ عليها من نعمه وأن تشهد مزيداً من الرفعة والتقدم والسؤدد.
