أناب سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري، سمو الشيخ عيسى بن عبد الله بن حمد آل خليفة لافتتاح معرض متحف البحرين الوطني الذكرى الثلاثون، نظرة استعادية، والذي يقام تحت رعاية سموه، بتنظيم من هيئة البحرين للثقافة والآثار بمناسبة الذكرى الثلاثين لتأسيس المتحف وضمن احتفالات هيئة الثقافة بالأعياد الوطنية.
ورفع سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة أصدق التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة احتفال مملكة البحرين بأعيادها الوطنية، وإحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح، دولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، والذكرى ال 47 لانضمامها في الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، والذكرى التاسعة عشر لتسلم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لمقاليد الحكم.
وأكد سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة على مواصلة العمل لتعزيز الحراك الثقافي والفكري في مملكة البحرين، والتشجيع على الاستثمار في الثقافة لما تتميز به المملكة من مقومات وتاريخ عريق وتراث غني يسهم في ترسيخ مكانتها وصورتها كمركز ثقافي وحضاري.
وأشار سموه إلى ضرورة التوعية بدور المتاحف في نشر الثقافة في المجتمع لما تشكله من واجهة حضارية وثقافية وهامة، وإسهامه الكبير في تنمية القطاع السياحي والثقافي، وموردا مهما للتنمية المستدامة.
وأثنى سموه على جهود قطاع الثقافة في تنمية وتطوير الحراك الثقافي في المملكة، من خلال تعزيز دور المتاحف الوطنية كونها مؤسسات تربوية وثقافية وثروة وطنية يجب المحافظة عليها ودورها في التعريف بتاريخ البحرين وحماية التراث والهوية البحرينية كشاهد تاريخي على ماضي الأجداد وأصالة الشعب.
من جانبه، أعرب سمو الشيخ عيسى بن عبد الله بن حمد آل خليفة عن سروره بافتتاح هذا المعرض نيابة عن سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، منوهاً بدور هذه المعارض الوطنية التي تبرز جوانب مضيئة من تاريخ مملكة البحرين العريق، وتراثها الغني.
وهنأ سموه هيئة البحرين للثقافة والآثار بافتتاح هذا معرض المتحف الوطني والذي يسلط الضوء على مسيرة حافلة من تاريخ متحف البحرين الوطني، كشاهد على ماضي البحرين العريق وإبراز التراث والهوية الوطنية مشيداً سموه بجهود هيئة الثقافة في التعريف بتاريخ البحرين من خلال متاحفها الوطنية التي تزخر بالكنوز الحضارية والتراثية الوطنية، وتعزز من مكانة المملكة كمركز ثقافي وحضاري.
من جانبها، قالت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار: "إن مملكة البحرين وبفضل الدعم المتواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى تسير على الطريق الصحيح نحو صناعة حراك ثقافي ينافس على المستوى الإقليمي والعالمي"، متوجّهة معاليها بجزيل الشكر والامتنان إلى سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة لرعايته معرض "متحف البحرين الوطني: الذكرى الثلاثون، نظرة استعادية"، قائلة إن البحرين تتقدّم بثقة نحو تعزيز بنيتها التحتية الثقافية في ظل ما تلقاه من الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء ودعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأضافت: "يواصل متحف البحرين الوطني نحو إثراء حياتنا الثقافية بشتى أنواع النشاط الحضاري، وفي أعياد الوطن تترّدد أصداء الذكرى الثلاثين لمتحف البحرين في مدينة المحرّق التي احتفلنا بها خلال عام 2018م باختيارها عاصمة للثقافة الإسلامية، فهي الآن أقرب من أي وقت مضى من إنجاز موقع طريق اللؤلؤ الذي يحكي لنا تاريخ اللؤلؤ في البحرين ويعد واحداً من أكبر المتاحف المفتوحة في المنطقة".
وأكدت أن الثقافة هي الأداة الرئيسة في صناعة التنمية المستدامة، مشيرة إلى أن متحف البحرين الوطني يعكس غنى تاريخ البحرين العائد إلى آلاف السنين، وتوجّهت بالشكر أيضاً إلى كل الداعمين لمتحف البحرين الوطني، قائلة: "بفضل الذين يؤمنون بفعل الثقافة وأثره على مجتمعاتنا، تمكّنا من تطوير متحفنا والحفاظ عليه وتأكيد دوره في إبراز وجه البحرين الحضاري".
ورفع سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة أصدق التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة احتفال مملكة البحرين بأعيادها الوطنية، وإحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح، دولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، والذكرى ال 47 لانضمامها في الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، والذكرى التاسعة عشر لتسلم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لمقاليد الحكم.
وأكد سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة على مواصلة العمل لتعزيز الحراك الثقافي والفكري في مملكة البحرين، والتشجيع على الاستثمار في الثقافة لما تتميز به المملكة من مقومات وتاريخ عريق وتراث غني يسهم في ترسيخ مكانتها وصورتها كمركز ثقافي وحضاري.
وأشار سموه إلى ضرورة التوعية بدور المتاحف في نشر الثقافة في المجتمع لما تشكله من واجهة حضارية وثقافية وهامة، وإسهامه الكبير في تنمية القطاع السياحي والثقافي، وموردا مهما للتنمية المستدامة.
وأثنى سموه على جهود قطاع الثقافة في تنمية وتطوير الحراك الثقافي في المملكة، من خلال تعزيز دور المتاحف الوطنية كونها مؤسسات تربوية وثقافية وثروة وطنية يجب المحافظة عليها ودورها في التعريف بتاريخ البحرين وحماية التراث والهوية البحرينية كشاهد تاريخي على ماضي الأجداد وأصالة الشعب.
من جانبه، أعرب سمو الشيخ عيسى بن عبد الله بن حمد آل خليفة عن سروره بافتتاح هذا المعرض نيابة عن سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، منوهاً بدور هذه المعارض الوطنية التي تبرز جوانب مضيئة من تاريخ مملكة البحرين العريق، وتراثها الغني.
وهنأ سموه هيئة البحرين للثقافة والآثار بافتتاح هذا معرض المتحف الوطني والذي يسلط الضوء على مسيرة حافلة من تاريخ متحف البحرين الوطني، كشاهد على ماضي البحرين العريق وإبراز التراث والهوية الوطنية مشيداً سموه بجهود هيئة الثقافة في التعريف بتاريخ البحرين من خلال متاحفها الوطنية التي تزخر بالكنوز الحضارية والتراثية الوطنية، وتعزز من مكانة المملكة كمركز ثقافي وحضاري.
من جانبها، قالت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار: "إن مملكة البحرين وبفضل الدعم المتواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى تسير على الطريق الصحيح نحو صناعة حراك ثقافي ينافس على المستوى الإقليمي والعالمي"، متوجّهة معاليها بجزيل الشكر والامتنان إلى سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة لرعايته معرض "متحف البحرين الوطني: الذكرى الثلاثون، نظرة استعادية"، قائلة إن البحرين تتقدّم بثقة نحو تعزيز بنيتها التحتية الثقافية في ظل ما تلقاه من الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء ودعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأضافت: "يواصل متحف البحرين الوطني نحو إثراء حياتنا الثقافية بشتى أنواع النشاط الحضاري، وفي أعياد الوطن تترّدد أصداء الذكرى الثلاثين لمتحف البحرين في مدينة المحرّق التي احتفلنا بها خلال عام 2018م باختيارها عاصمة للثقافة الإسلامية، فهي الآن أقرب من أي وقت مضى من إنجاز موقع طريق اللؤلؤ الذي يحكي لنا تاريخ اللؤلؤ في البحرين ويعد واحداً من أكبر المتاحف المفتوحة في المنطقة".
وأكدت أن الثقافة هي الأداة الرئيسة في صناعة التنمية المستدامة، مشيرة إلى أن متحف البحرين الوطني يعكس غنى تاريخ البحرين العائد إلى آلاف السنين، وتوجّهت بالشكر أيضاً إلى كل الداعمين لمتحف البحرين الوطني، قائلة: "بفضل الذين يؤمنون بفعل الثقافة وأثره على مجتمعاتنا، تمكّنا من تطوير متحفنا والحفاظ عليه وتأكيد دوره في إبراز وجه البحرين الحضاري".