اختتم مهرجان العيد الوطني المجيد الذي نظمته حلبة البحرين الدولية " موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط" بعد أن استمر لثلاثة أيام متواصلة ومليئة بالفعاليات الترفيهية المميزة والحفلات الغنائية، وبلغ مجموع الجماهير 80 ألف شخص خلال جميع أيام المهرجان الثلاثة والذي انطلق من 14 - 16 ديسمبر.
وتتقدم حلبة البحرين الدولية بالشكر لقوة دفاع البحرين متمثلة بسلاح الجو الملكي البحريني، وزارة الداخلية، وزارة شؤون الإعلام، وزارة الثقافة، والحرس الوطني وكل من ساهم في نجاح مهرجان العيد الوطني المجيد.
وتميز مهرجان هذا العام بالعديد من الفعاليات المميزة أبرزها الحفلات الغنائية وخلال أول يوم للمهرجان استمتع زوار المهرجان بالحفل الغنائي للفنان وليد الشامي، واليوم الثاني الحفل الغنائي للفنان رابح صقر والذي لاقى أيضا إقبالا كبيرا من الجماهير، الحفل الغنائي الثالث والختامي كان لفنان العرب محمد عبده والذي لاقى حضورا جماهيريا كبيرا.
إلى جانب أكبر العروض للألعاب النارية في مملكة البحرين والتي استمرت لثلاث أيام متواصلة، والعروض الجوية لسلاح الجو الملكي البحريني وعروض المظليين التابع للحرس الوطني، إلى جانب الفعاليات الأخرى البحرينية الشعبية كالعرضة والليوة، إلى جانب مشاركة إماراتية تتمثل في فرقة المزيود الحربية التابعة لوزارة الثقافة وتنمية المعرفة لسفارة الإمارات العربية المتحدة، إضافة للفعاليات المقدمة للأطفال واستضافة شخصيتي "طفاش" و"جسوم" والتي لاقت إقبالا كبيرا من الأطفال وزوار المهرجان، والمعرض التسوقي للشركات البحرينية والذي لاقى إقبالا كبيرا من الجماهير.
وتتقدم حلبة البحرين الدولية بالشكر لقوة دفاع البحرين متمثلة بسلاح الجو الملكي البحريني، وزارة الداخلية، وزارة شؤون الإعلام، وزارة الثقافة، والحرس الوطني وكل من ساهم في نجاح مهرجان العيد الوطني المجيد.
وتميز مهرجان هذا العام بالعديد من الفعاليات المميزة أبرزها الحفلات الغنائية وخلال أول يوم للمهرجان استمتع زوار المهرجان بالحفل الغنائي للفنان وليد الشامي، واليوم الثاني الحفل الغنائي للفنان رابح صقر والذي لاقى أيضا إقبالا كبيرا من الجماهير، الحفل الغنائي الثالث والختامي كان لفنان العرب محمد عبده والذي لاقى حضورا جماهيريا كبيرا.
إلى جانب أكبر العروض للألعاب النارية في مملكة البحرين والتي استمرت لثلاث أيام متواصلة، والعروض الجوية لسلاح الجو الملكي البحريني وعروض المظليين التابع للحرس الوطني، إلى جانب الفعاليات الأخرى البحرينية الشعبية كالعرضة والليوة، إلى جانب مشاركة إماراتية تتمثل في فرقة المزيود الحربية التابعة لوزارة الثقافة وتنمية المعرفة لسفارة الإمارات العربية المتحدة، إضافة للفعاليات المقدمة للأطفال واستضافة شخصيتي "طفاش" و"جسوم" والتي لاقت إقبالا كبيرا من الأطفال وزوار المهرجان، والمعرض التسوقي للشركات البحرينية والذي لاقى إقبالا كبيرا من الجماهير.