شارك مدير إدارة تنمية الموارد البشرية بديوان الخدمة المدنية محمد صالح الداوود في الاجتماع الـ14 للمنظمة العربية للتنمية الإدارية لمسؤولي التدريب والتطوير الإداري في الوطن العربي، بعنوان "واقع التدريب في المؤسسات العربية.. النظرية والممارسة"، والذي عقد في العاصمة المصرية مطلع الشهر الجاري.
وأوضح مدير إدارة تنمية الموارد البشرية بأن الاجتماع تطرق إلى مناقشة العديد من المواضيع التي تهم التدريب والتطوير ومنها النظرة إلى التدريب والتطوير بأنها عملية تعلم مستمر، بالإضافة إلى التطرق للتوجه العالمي المطرد نحو التدريب الإلكتروني والذكي من خلال الأجهزة المتحركة (الموبايل).
وأكد الداوود أن الاجتماع تناول أهمية الاستراتيجية التدريبية المنبثقة من الرؤية والتوجهات لسياسة البلدان العربية، وأشار إلى أنه تم مناقشة الاهتمام بدعم شبكات التدريب ونقل الخبرة بين المشاركين، بالإضافة إلى آليات تحويل المعارف إلى مهارات وسلوك وظيفي.
وخلال الاجتماع أكد مدير عام المنظمة ناصر الهتلان القحطاني أهمية الاجتماع في مناقشة قضايا التدريب، مشيراً إلى أن اتساع حجم مشاركة الدول العربية في أعماله يساهم في نجاحه وتحقيق أهدافه من خلال تبادل الخبرات العربية ونقل التجارب الناجحة في مجال التدريب والاستفادة منها والتركيز على النظريات الإدارية ومدى قدرتها على عكس الواقع.
وتضمنت أعمال الاجتماع مجموعة من أوراق العمل المتخصصة في خطط التدريب والارتقاء بالقدرات البشرية والتحديات التي تواجه قطاع التدريب في المؤسسات الحكومية، واستعرضت أوراق العمل منهجيات العمل المعتمدة في إدارة برامج وعمليات التدريب وتجارب عدد من الدول في مختلف المجالات منها واقع التدريب، ودارت مناقشات ومداخلات من الدول المشاركة حول الواقع العملي في بعض المؤسسات العربية وجهودها في التحسين الإداري.
وأوضح مدير إدارة تنمية الموارد البشرية بأن الاجتماع تطرق إلى مناقشة العديد من المواضيع التي تهم التدريب والتطوير ومنها النظرة إلى التدريب والتطوير بأنها عملية تعلم مستمر، بالإضافة إلى التطرق للتوجه العالمي المطرد نحو التدريب الإلكتروني والذكي من خلال الأجهزة المتحركة (الموبايل).
وأكد الداوود أن الاجتماع تناول أهمية الاستراتيجية التدريبية المنبثقة من الرؤية والتوجهات لسياسة البلدان العربية، وأشار إلى أنه تم مناقشة الاهتمام بدعم شبكات التدريب ونقل الخبرة بين المشاركين، بالإضافة إلى آليات تحويل المعارف إلى مهارات وسلوك وظيفي.
وخلال الاجتماع أكد مدير عام المنظمة ناصر الهتلان القحطاني أهمية الاجتماع في مناقشة قضايا التدريب، مشيراً إلى أن اتساع حجم مشاركة الدول العربية في أعماله يساهم في نجاحه وتحقيق أهدافه من خلال تبادل الخبرات العربية ونقل التجارب الناجحة في مجال التدريب والاستفادة منها والتركيز على النظريات الإدارية ومدى قدرتها على عكس الواقع.
وتضمنت أعمال الاجتماع مجموعة من أوراق العمل المتخصصة في خطط التدريب والارتقاء بالقدرات البشرية والتحديات التي تواجه قطاع التدريب في المؤسسات الحكومية، واستعرضت أوراق العمل منهجيات العمل المعتمدة في إدارة برامج وعمليات التدريب وتجارب عدد من الدول في مختلف المجالات منها واقع التدريب، ودارت مناقشات ومداخلات من الدول المشاركة حول الواقع العملي في بعض المؤسسات العربية وجهودها في التحسين الإداري.
