قال أمين عام المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان الدكتور خليفة بن علي الفاضل، إن المؤسسة تمكنت من تحقيق زيادة في عدد المستفيدين من برامجها التدريبية عنه في العام الماضي، حيث بلغ عدد الملتحقين بالبرامج التدريبية التي تنفذها المؤسسة الوطنية خلال العام الحالي 2773 فرداً، بواقع 428 مستفيداً في الربع الأول، و880 في الربع الثاني، و655 في الربع الثالث، في حين بلغ عدد المستفيدين في الربع الأخير 810 فرداً.
وأشار الفاضل، إلى أن الفئات المستفيدة من برامج المؤسسة التدريبية والتثقيفية ضمّت القائمين على إنفاذ القانون والجهات الأكاديمية والاستشارية والنقابية، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني والشباب وطلبة المدارس والجامعات الحكومية والخاصة والمدافعين عن حقوق الإنسان والمؤسسات الخاصة والتجارية، بالإضافة إلى المستفيدين من برنامج التعاون الخاص مع جهاز الأمن الوطني والذي بلغ عددهم 160 منتسباً للجهاز.
وأشار أمين عام المؤسسة الوطنية إلى أن هذا العدد الكبير للمشاركين والذي يتزايد كل عام يتطلب مزيداً من العمل الجاد، مؤكداً حرص المؤسسة الوطنية على تحسين الجودة وضمان الاستفادة القصوى من هذه البرامج بشكل مستمر لتنعكس إيجاباً على المتدربين والأجهزة التي يمثلونها.
وشارك في تنفيذ البرنامج التدريبية- التي تشكّل المدخل الأساسي لتعزيز ثقافة حقوق الإنسان لجميع فئات المجتمع- عدد من الكوادر المختصة في المجال الحقوقي والقانوني، تحقيقا للمقاصد الواردة في الآليات الحقوقية الدولية والإقليمية والوطنية التي تعزز من التوعية بحقوق الإنسان وفقاً لأفضل الممارسات الحقوقية.
{{ article.visit_count }}
وأشار الفاضل، إلى أن الفئات المستفيدة من برامج المؤسسة التدريبية والتثقيفية ضمّت القائمين على إنفاذ القانون والجهات الأكاديمية والاستشارية والنقابية، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني والشباب وطلبة المدارس والجامعات الحكومية والخاصة والمدافعين عن حقوق الإنسان والمؤسسات الخاصة والتجارية، بالإضافة إلى المستفيدين من برنامج التعاون الخاص مع جهاز الأمن الوطني والذي بلغ عددهم 160 منتسباً للجهاز.
وأشار أمين عام المؤسسة الوطنية إلى أن هذا العدد الكبير للمشاركين والذي يتزايد كل عام يتطلب مزيداً من العمل الجاد، مؤكداً حرص المؤسسة الوطنية على تحسين الجودة وضمان الاستفادة القصوى من هذه البرامج بشكل مستمر لتنعكس إيجاباً على المتدربين والأجهزة التي يمثلونها.
وشارك في تنفيذ البرنامج التدريبية- التي تشكّل المدخل الأساسي لتعزيز ثقافة حقوق الإنسان لجميع فئات المجتمع- عدد من الكوادر المختصة في المجال الحقوقي والقانوني، تحقيقا للمقاصد الواردة في الآليات الحقوقية الدولية والإقليمية والوطنية التي تعزز من التوعية بحقوق الإنسان وفقاً لأفضل الممارسات الحقوقية.
