شهدت النسخة الرابعة من جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة للنجم الواعد التي تنظمها جميعة الكلمة الطيبة بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع إقبالاً كبيراً على المشاركة في فعاليات الجائزة هذا العام، والتي تقام على هامش الملتقى الخليجي للأطفال، حيث بلغ عدد الأطفال المشاركين 35 طفلاً بزيادة تقارب الضعف عن النسخة الماضية من الجائزة.
وصرح أحمد السليمان رئيس لجنة النجم الواعد بأهمية جائزة النجم الواعد التي تقام برعاية سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة والتي تهدف إلى إعداد جيل متميز من المبدعين الصغار، يكون قادراً على خدمة مجتمعه ووطنه، وذلك من خلال تكريم الأطفال المبدعين للمحافظة على روح الإبداع والعلم في المجتمع، لافتاً إلى أن معايير الجائزة تقوم على اختيار الطفل الذي حقق إنجازات باسم مملكة البحرين في الخارج.
وأوضح أن حجم المشاركات في الجائزة هذا العام يعكس مدى التطور شهدته الأجيال الصاعدة في السنوات الماضية والذي انعكس على مشاركتهم المتميزة في المسابقات والفعاليات الخارجية، مشيراً إلى أن الأطفال المشاركين في الجائزة هذا العام حققوا منجزات رياضية وثقافية متنوعة.
وأشار إلى أن لجنة تحكيم الجائزة برئاسة د.فالح الرويلي وعضوية بدور بوحجي ود.شيخة بطي ويوسف جناحي قامت بفحص إنجازات الأطفال المشاركين في الجائزة للتأكد من انطباق المعايير عليها، حيث استقرت على اختيار الفائزين بالإضافة إلى تكريم 10 أطفال من أصحاب الإنجازات المتميزة، تشجيعاً لهم على استمرار التميز في المستقبل.
وقال إنه سيتم إعلان أسماء الفائزين والمكرمين خلال افتتاح الملتقى الخليجي التاسع في 15 يناير الجاري، برعاية سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة، حيث تم التواصل مع الفائزين والمكرمين وإبلاغهم، كما يجري العمل على إعداد فيديو خاص للجائزة.
ونوه أحمد السليمان بتعاون وزارة التربية والتعليم مع لجنة جائزة النجم الواعد والذي أسهم في تعميم الجائزة على جميع مدارس البحرين التي تضم أطفالاً من الفئة العمرية من 7 إلى 13 سنة، لتشجيعهم على المشاركة في فعاليات الجائزة، لافتاً إلى أهمية استثمار مثل هذه الجوائز في تحفيز هذه الفئة العمرية على استمرار التميز والإبداع وتنمية المهارات والقدرات.
يشار إلى أن جائزة النجم الواعد تهدف إلى الترويج لحقوق الطفل عموماً وفي مجالات الإبداع خصوصاً وتطبيقها على أرض الواقع، وإبراز إنجازات الطلبة المتميزين وأصحاب المواهب والإنجازات العالمية، وتسليط الضوء على الأطفال المتميزين بهدف تكثيف الخدمات والرعاية لهم من قبل الجهات المعنية والداعمة للطلبة الموهوبين بالمملكة، وتحفيز جميع الأطفال بمملكة البحرين لإبراز مواهبهم من خلال المشاركة في الفعاليات والمسابقات داخل المملكة وخارجها، وتشجيع الأسرة على اكتشاف ورعاية الطفل المبدع ورعايته أخلاقياً وعلمياً، وتعزيز البحث العلمي حول أساليب رعاية المبدعين وتنمية قدراتهم، وتمثيل مملكة البحرين في المحافل الدولية من خلال إنجازات أطفال هذا الوطن العزيز.
وصرح أحمد السليمان رئيس لجنة النجم الواعد بأهمية جائزة النجم الواعد التي تقام برعاية سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة والتي تهدف إلى إعداد جيل متميز من المبدعين الصغار، يكون قادراً على خدمة مجتمعه ووطنه، وذلك من خلال تكريم الأطفال المبدعين للمحافظة على روح الإبداع والعلم في المجتمع، لافتاً إلى أن معايير الجائزة تقوم على اختيار الطفل الذي حقق إنجازات باسم مملكة البحرين في الخارج.
وأوضح أن حجم المشاركات في الجائزة هذا العام يعكس مدى التطور شهدته الأجيال الصاعدة في السنوات الماضية والذي انعكس على مشاركتهم المتميزة في المسابقات والفعاليات الخارجية، مشيراً إلى أن الأطفال المشاركين في الجائزة هذا العام حققوا منجزات رياضية وثقافية متنوعة.
وأشار إلى أن لجنة تحكيم الجائزة برئاسة د.فالح الرويلي وعضوية بدور بوحجي ود.شيخة بطي ويوسف جناحي قامت بفحص إنجازات الأطفال المشاركين في الجائزة للتأكد من انطباق المعايير عليها، حيث استقرت على اختيار الفائزين بالإضافة إلى تكريم 10 أطفال من أصحاب الإنجازات المتميزة، تشجيعاً لهم على استمرار التميز في المستقبل.
وقال إنه سيتم إعلان أسماء الفائزين والمكرمين خلال افتتاح الملتقى الخليجي التاسع في 15 يناير الجاري، برعاية سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة، حيث تم التواصل مع الفائزين والمكرمين وإبلاغهم، كما يجري العمل على إعداد فيديو خاص للجائزة.
ونوه أحمد السليمان بتعاون وزارة التربية والتعليم مع لجنة جائزة النجم الواعد والذي أسهم في تعميم الجائزة على جميع مدارس البحرين التي تضم أطفالاً من الفئة العمرية من 7 إلى 13 سنة، لتشجيعهم على المشاركة في فعاليات الجائزة، لافتاً إلى أهمية استثمار مثل هذه الجوائز في تحفيز هذه الفئة العمرية على استمرار التميز والإبداع وتنمية المهارات والقدرات.
يشار إلى أن جائزة النجم الواعد تهدف إلى الترويج لحقوق الطفل عموماً وفي مجالات الإبداع خصوصاً وتطبيقها على أرض الواقع، وإبراز إنجازات الطلبة المتميزين وأصحاب المواهب والإنجازات العالمية، وتسليط الضوء على الأطفال المتميزين بهدف تكثيف الخدمات والرعاية لهم من قبل الجهات المعنية والداعمة للطلبة الموهوبين بالمملكة، وتحفيز جميع الأطفال بمملكة البحرين لإبراز مواهبهم من خلال المشاركة في الفعاليات والمسابقات داخل المملكة وخارجها، وتشجيع الأسرة على اكتشاف ورعاية الطفل المبدع ورعايته أخلاقياً وعلمياً، وتعزيز البحث العلمي حول أساليب رعاية المبدعين وتنمية قدراتهم، وتمثيل مملكة البحرين في المحافل الدولية من خلال إنجازات أطفال هذا الوطن العزيز.