جميلة عيسى فضل - مواطنة بحرينية "مطلقة" تبلغ من العمر "59 عاماً" - أرادت لها الحياة أن تصاب بمرض نادر في المسالك البولية قبل حوالي 30 عاماً وسبب لها ضيقاً في مجري البول، مناشدة الجهات المعنية وذوي القلوب الرحيمة بالتكفل بعلاجها والذي تبلغ كلفته 4 آلاف دينار.
تقول جميلة وبنبرة يملؤها الحزن "أعاني المرض منذ 30 عاماً وحرمني من نعمة الإنجاب التي تحلم بها كل أم..أعيش مع والدتي المسنة التي تبلغ من العمر 73 عاماً ولا يكفي راتبي التقاعدي لتأمين الحياة الكريمة".
وتضيف "طرقت أبواب المستشفيات علي أجد علاجاً لمرضي، ولكن عائقي الوحيد تمثل في حالتي المادية التي لا تسمح لي بتحمل كلفة العلاج بأحد مستشفيات الهند والذي وافق على استقبال حالتي بعد أن تواصل مع المستشفى بعض أصحاب الأيادي البيضاء، إلا أنني لا أستطيع تدبير المبلغ الذي يصل إلى 4 آلاف دينار".
وتضيف جميلة "أدى بي الحال إلى معاناة وآلام لا تحتمل في جسدي طوال تلك الأعوام..توجهت إلى العديد من المراكز الطبية في البحرين بمساعدة أصحاب القلوب الرحمية لكي أصل إلى العلاج النهائي".
وتواصل "أضطر أحياناً إلى الذهاب للمستشفي بشكل دوري أسبوعياً حينما يزداد الألم ولا أحصل سوي علي مهدئات ومسكنات للألم وليس علاجاً لآلامي المتواصلة حتى تفاقم الألم وامتد إلى الكلية وأدى إلى تقلص حجمها مع تزايد الآلام"، داعية الجهات المعنية إلى مساعدتها حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه.
تقول جميلة وبنبرة يملؤها الحزن "أعاني المرض منذ 30 عاماً وحرمني من نعمة الإنجاب التي تحلم بها كل أم..أعيش مع والدتي المسنة التي تبلغ من العمر 73 عاماً ولا يكفي راتبي التقاعدي لتأمين الحياة الكريمة".
وتضيف "طرقت أبواب المستشفيات علي أجد علاجاً لمرضي، ولكن عائقي الوحيد تمثل في حالتي المادية التي لا تسمح لي بتحمل كلفة العلاج بأحد مستشفيات الهند والذي وافق على استقبال حالتي بعد أن تواصل مع المستشفى بعض أصحاب الأيادي البيضاء، إلا أنني لا أستطيع تدبير المبلغ الذي يصل إلى 4 آلاف دينار".
وتضيف جميلة "أدى بي الحال إلى معاناة وآلام لا تحتمل في جسدي طوال تلك الأعوام..توجهت إلى العديد من المراكز الطبية في البحرين بمساعدة أصحاب القلوب الرحمية لكي أصل إلى العلاج النهائي".
وتواصل "أضطر أحياناً إلى الذهاب للمستشفي بشكل دوري أسبوعياً حينما يزداد الألم ولا أحصل سوي علي مهدئات ومسكنات للألم وليس علاجاً لآلامي المتواصلة حتى تفاقم الألم وامتد إلى الكلية وأدى إلى تقلص حجمها مع تزايد الآلام"، داعية الجهات المعنية إلى مساعدتها حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه.
