استقبل الدكتور الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي القس جوني مور بحضور أعضاء مجلس أمناء المركز.
وأكد الدكتور خالد بأن قيم التسامح والتعايش السلمي في مملكة البحرين تتجسد وبكل وضوح في سياسة حكم البلاد، مشيراً إلى أن مسيرة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وجهوده النبيلة لإرساء قيم التعايش السلمي واحترام الآخر على المستوى العالمي تمثل دليلاً واضحاً على المكانة الرائدة للبحرين كمملكة وشعب توارث المحبة والسلام كأسس داعمة للاستقرار الأممي بين مختلف الأعراق والشعوب والأديان وما إنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي إلا تتويج لتلك المسيرة الممتدة من العمل الدؤوب نحو إرساء أسس التسامح، وتأتي بمثابة إعلان واضح إلى العالم بأن البحرين هي نموذج حقيقي وواقعي لتعايش الأمم والأعراق والأديان عبر حضارات متتالية.
ومن جانبه أعرب القس جوني مور عن تقديره وسعادته لما اطلع عليه من خلال زياراته للبحرين من نظم وتشريعات وسياسات متقدمة وصروح دينية متنوعة وحرية فكرية وعقائدية بارزة من خلال حفاظ تلك الطوائف والاعراق المتنوعة على هويتها وممارساتها الدينية بكل سلام وحرية وأمان ، كل ذلك يعكس مدى الانفتاح في المجتمع البحريني، مشيداً بما لمسه من روح الأصالة والمحبة التي تميز أهل البحرين، ومؤكداً الانطباع الإيجابي الذي كونه خلال زيارته معتبراً إياها نموذجاً رائداً في التسامح الديني مع الديانات والمعتقدات الأخرى والسلام، بناء على تاريخ عريق غني بالتواصل وقبول الآخر.
وأكد الدكتور خالد بأن قيم التسامح والتعايش السلمي في مملكة البحرين تتجسد وبكل وضوح في سياسة حكم البلاد، مشيراً إلى أن مسيرة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وجهوده النبيلة لإرساء قيم التعايش السلمي واحترام الآخر على المستوى العالمي تمثل دليلاً واضحاً على المكانة الرائدة للبحرين كمملكة وشعب توارث المحبة والسلام كأسس داعمة للاستقرار الأممي بين مختلف الأعراق والشعوب والأديان وما إنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي إلا تتويج لتلك المسيرة الممتدة من العمل الدؤوب نحو إرساء أسس التسامح، وتأتي بمثابة إعلان واضح إلى العالم بأن البحرين هي نموذج حقيقي وواقعي لتعايش الأمم والأعراق والأديان عبر حضارات متتالية.
ومن جانبه أعرب القس جوني مور عن تقديره وسعادته لما اطلع عليه من خلال زياراته للبحرين من نظم وتشريعات وسياسات متقدمة وصروح دينية متنوعة وحرية فكرية وعقائدية بارزة من خلال حفاظ تلك الطوائف والاعراق المتنوعة على هويتها وممارساتها الدينية بكل سلام وحرية وأمان ، كل ذلك يعكس مدى الانفتاح في المجتمع البحريني، مشيداً بما لمسه من روح الأصالة والمحبة التي تميز أهل البحرين، ومؤكداً الانطباع الإيجابي الذي كونه خلال زيارته معتبراً إياها نموذجاً رائداً في التسامح الديني مع الديانات والمعتقدات الأخرى والسلام، بناء على تاريخ عريق غني بالتواصل وقبول الآخر.