هدى حسين
المصممة ليلى السعيد، مصممة مجوهرات من الذهب البحريني الأصيل، مهندسة كيميائية وممرضة، ومهتمة بعلوم الطاقة والأحجار الكريمة، تبلغ من العمر ٣٧ سنة ولديها ٤ أطفال ملائكة، بدأت بتصميم المجوهرات منذ سنتين في عام 2016م ، وقامت ببيع تصاميمها عبر موقع الإنستقرام، ولديها خطة مستقبلية لتكوين محل باسمها وبعلامة تجارية تمثلها.
جاءت فكرة تصميمها للمجوهرات كهواية كونها تفضل الاهتمام بتفاصيل الأنثى البحرينية خصوصاً والمرأة العربية بشكل عام، وتعشق الشكل اللباقة واللبس بالأخضر وأنثى ذات القرون الوسطى، ومن ثم نصحتني إحدى زبائني بالالتحاق بدورة تصميم، فقمت بمساعدتها واستطعت أن ألتحق.
وقالت إن تصاميمي من الذهب الأصفر البحريني الأصيل عيار 21 ولا أفضل عيار 18، فالتصميم يكون في منزلي، ولكن الصياغة لدى ورشة متخصصة، وواقعاً نتكون من فريق، أصمم أنا، وينفذ التصميم كلا من الشاب علي الغريفي والشاب صادق أبو قاسم والشكر موصول لهما ولجهودهما الجبارة في إخراج أصعب تصاميمي ليروا النور.
أما بالنسبة للعناصر والمكونات التي أستخدمها في تصميم مجوهراتي، هي ورقة وقلم خاص بالتصميم وأحجار كريمة وبعض الأدوات القياسية الخاصة.
وكمصممة مصدر إلهامي هي دائماً المرأة، ودائماً أبحث بتصاميمي عن لمسة حياة وتفرد مليئة بالأنوثة والتميز.
أما ما هي أبرز تصاميمي، هو طقم أسميته طقم سبيچة، تيمناً بأمي الشيخة سبيچة، ومكون من زفير وذهب عيار ٢١، وطقم فكتوريا يحتوي على زمرد غير معالج أخضر من تصميم كلاسيكي قريب من حقبة الفكتوريين.
برأيك، ما الذي يجعل تصاميمك للمجوهرات تبرز بين ابتكارات المصممين المحليين الآخرين؟
قالت: أبحث بتصاميمي حين يراها الشخص يميز اللمسة إنها للمصممة ليلى السعيد، وتدب فيها الحياة والأنوثة واقعاً وتميزاً، حين تراها الأنثى تفخر وتبتسم ويبتسم من يصممها ويراها أيضاً.
كما تنصح المصممة ليلى السعيد لاقتناء المجوهرات يجب أن تعرفي جودة الذهب، الجرام، مصنعتيه، ونوعه، كما تنصح بارتداء المجوهرات الذهب الثقيلة الجريئة للعروس.
قالت المصممة ليلى السعيد أطمح بمشاركة كثير من دور المجوهرات العالمية، منهم أليكس) alexsepkus (بنيويورك ملهمي الأول. واقعاً شجعني أطلق أول كولكشن جريء كبير. نوعاً ما، وطموحي لا حدود لها ولا أفق، كل يوم يتجدد ويبرز شيء جديد.
أقول للشباب إنه عمره بركة وإنتاجه وفير، فلا تحصر نفسك بشهادة معينة وتقف مكتوف الأيدي، عظم نفسك ومارس حرفة تحبها، أبدع وأنطلق.
{{ article.visit_count }}
المصممة ليلى السعيد، مصممة مجوهرات من الذهب البحريني الأصيل، مهندسة كيميائية وممرضة، ومهتمة بعلوم الطاقة والأحجار الكريمة، تبلغ من العمر ٣٧ سنة ولديها ٤ أطفال ملائكة، بدأت بتصميم المجوهرات منذ سنتين في عام 2016م ، وقامت ببيع تصاميمها عبر موقع الإنستقرام، ولديها خطة مستقبلية لتكوين محل باسمها وبعلامة تجارية تمثلها.
جاءت فكرة تصميمها للمجوهرات كهواية كونها تفضل الاهتمام بتفاصيل الأنثى البحرينية خصوصاً والمرأة العربية بشكل عام، وتعشق الشكل اللباقة واللبس بالأخضر وأنثى ذات القرون الوسطى، ومن ثم نصحتني إحدى زبائني بالالتحاق بدورة تصميم، فقمت بمساعدتها واستطعت أن ألتحق.
وقالت إن تصاميمي من الذهب الأصفر البحريني الأصيل عيار 21 ولا أفضل عيار 18، فالتصميم يكون في منزلي، ولكن الصياغة لدى ورشة متخصصة، وواقعاً نتكون من فريق، أصمم أنا، وينفذ التصميم كلا من الشاب علي الغريفي والشاب صادق أبو قاسم والشكر موصول لهما ولجهودهما الجبارة في إخراج أصعب تصاميمي ليروا النور.
أما بالنسبة للعناصر والمكونات التي أستخدمها في تصميم مجوهراتي، هي ورقة وقلم خاص بالتصميم وأحجار كريمة وبعض الأدوات القياسية الخاصة.
وكمصممة مصدر إلهامي هي دائماً المرأة، ودائماً أبحث بتصاميمي عن لمسة حياة وتفرد مليئة بالأنوثة والتميز.
أما ما هي أبرز تصاميمي، هو طقم أسميته طقم سبيچة، تيمناً بأمي الشيخة سبيچة، ومكون من زفير وذهب عيار ٢١، وطقم فكتوريا يحتوي على زمرد غير معالج أخضر من تصميم كلاسيكي قريب من حقبة الفكتوريين.
برأيك، ما الذي يجعل تصاميمك للمجوهرات تبرز بين ابتكارات المصممين المحليين الآخرين؟
قالت: أبحث بتصاميمي حين يراها الشخص يميز اللمسة إنها للمصممة ليلى السعيد، وتدب فيها الحياة والأنوثة واقعاً وتميزاً، حين تراها الأنثى تفخر وتبتسم ويبتسم من يصممها ويراها أيضاً.
كما تنصح المصممة ليلى السعيد لاقتناء المجوهرات يجب أن تعرفي جودة الذهب، الجرام، مصنعتيه، ونوعه، كما تنصح بارتداء المجوهرات الذهب الثقيلة الجريئة للعروس.
قالت المصممة ليلى السعيد أطمح بمشاركة كثير من دور المجوهرات العالمية، منهم أليكس) alexsepkus (بنيويورك ملهمي الأول. واقعاً شجعني أطلق أول كولكشن جريء كبير. نوعاً ما، وطموحي لا حدود لها ولا أفق، كل يوم يتجدد ويبرز شيء جديد.
أقول للشباب إنه عمره بركة وإنتاجه وفير، فلا تحصر نفسك بشهادة معينة وتقف مكتوف الأيدي، عظم نفسك ومارس حرفة تحبها، أبدع وأنطلق.