أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء أن السعي إلى ترسيخ الاقتصادات النفطية الذكية توجه ذو مردود مستدام يوازن بين أهمية هذا المورد الاستراتيجي، وبين ضرورة تنويع الأدوات الاقتصادية التي تتكامل مع دور القطاع النفطي المحوري.
وأشار سموه إلى توجيه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لتكثيف خطط البحث والتنقيب النفطي، مما أنجح جهود الاكتشاف النفطي الأكبر في تاريخ البحرين العام الماضي.
جاء ذلك لدى لقاء سموه في قصر الرفاع الأحد، بحضور الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة وزير النفط، وكلاوديو ديسكالزي الرئيس التنفيذي لشركة إيني الإيطالية، بمناسبة توقيع مذكرة التفاهم بين الهيئة الوطنية للنفط والغاز وشركة إيني لاستكشاف وتطوير إنتاج النفط والغاز ضمن القطاع البحري الشمالي.
وأكد سموه على أهمية العمل على تحقيق الاستفادة المثلى والاستغلال الأفضل من جميع الإمكانيات والفرص، منوهاً بدور وزارة النفط والهيئة الوطنية للنفط والغاز في مواصلة العمل والجهود لتطوير قطاع النفط والغاز والعمل على إيجاد الشراكات ذات الجدوى العالية في هذا المجال وذلك في إطار توجيهات جلالة الملك المفدى لتسخير هذا المورد الحيوي ومواصلة الاستكشافات فيه لخدمة التنمية وتعزيز وتيرتها واستدامتها بما فيه خير الوطن والمواطن.
ونوه سموه بالشراكات الدولية لمواصلة الاستثمار في القطاع النفطي بما يعزز من مردوده التنموي على مختلف المستويات.
{{ article.visit_count }}
وأشار سموه إلى توجيه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لتكثيف خطط البحث والتنقيب النفطي، مما أنجح جهود الاكتشاف النفطي الأكبر في تاريخ البحرين العام الماضي.
جاء ذلك لدى لقاء سموه في قصر الرفاع الأحد، بحضور الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة وزير النفط، وكلاوديو ديسكالزي الرئيس التنفيذي لشركة إيني الإيطالية، بمناسبة توقيع مذكرة التفاهم بين الهيئة الوطنية للنفط والغاز وشركة إيني لاستكشاف وتطوير إنتاج النفط والغاز ضمن القطاع البحري الشمالي.
وأكد سموه على أهمية العمل على تحقيق الاستفادة المثلى والاستغلال الأفضل من جميع الإمكانيات والفرص، منوهاً بدور وزارة النفط والهيئة الوطنية للنفط والغاز في مواصلة العمل والجهود لتطوير قطاع النفط والغاز والعمل على إيجاد الشراكات ذات الجدوى العالية في هذا المجال وذلك في إطار توجيهات جلالة الملك المفدى لتسخير هذا المورد الحيوي ومواصلة الاستكشافات فيه لخدمة التنمية وتعزيز وتيرتها واستدامتها بما فيه خير الوطن والمواطن.
ونوه سموه بالشراكات الدولية لمواصلة الاستثمار في القطاع النفطي بما يعزز من مردوده التنموي على مختلف المستويات.