أماني الأنصاري
والجدير بالذكر أن محمد عواد ممثل وكاتب ومخرج بحريني من مواليد 1938· انطلق في المجال الفني خلال فترة بداية السبعينات وذلك من خلال انضمامة لمسرح أوال وكانت بداية شهرة في أواخر الثمانينات من خلال المسلسل الكوميدي سوالف أم هلال والذي حقق نجاح كبير وشهرة واسعة في الوطن العربي ففي سنة 1957م عندما انضم إلى أسرة هواة الفن، ليمارس موهبته في التأليف والإخراج عبر فن المسرح المرتجل، ودخل مسرح الاتحاد الشعبي سنة 1970م وهنا تعرف على مجموعة من رفقائه الذين سيشكل معهم مستقبل الحركة المسرحية عبر مسرح أوال. و قدم مسرحية كرسي عتيق سنة 1971م، وابتعث لدراسة الإخراج المسرحي 1974م، أما السنة الخامسة والأخيرة، ففي 1976م اتجه إلى قطر ليسهم بخبرته المسرحية برفد الحركة الفنية هناك حتى عام 1981م.
تابعت "الوطن" حملة تبرع للفنان البحريني محمد عواد المصاب بالتليف الكبدي ،حيث أكد ابن الفنان أن رئيس مجلس النواب فوزية زينل تدخلت لإيصال قصته لوزيرة الصحة فائقة الصالح، فيما تجاوبت الوزيرة بتكفل علاج الفنان خارج البلاد خلال أيام.
وقال أبن الفنان محمد عواد " تفاعلت وزارة الصحة مع تدخل رئيس النواب فوزية زينل لحالة والدي وطالبت بعض الأوراق كجواز السفر وغيره للتجهيز والاستعداد لإرسالة لمستشفى الملك فيصل التخصصي بالسعودية خلال أيام ".وذكر أن "والدي كان يعانى من الفتاق وكان من المفترض أن يتعالج ولكن مع تأخر المواعيد العلاجية زاد الفتاق واكتشفنا أن لديه تليف كبد ، وخضع لعملية الفتاق ولحقتها مضاعفات و إلتهابات بمكان الجرح وارتفاع بحرارة الجسم ، وعند الوصول للسلمانية قرروا أنه بحاجة لزراعة كبد "موجها جزيل الشكر لرئيسة مجلس النواب فوزية زينل لاهتمامها بحل مشكلة والده الفنان محمد عواد
والجدير بالذكر أن محمد عواد ممثل وكاتب ومخرج بحريني من مواليد 1938· انطلق في المجال الفني خلال فترة بداية السبعينات وذلك من خلال انضمامة لمسرح أوال وكانت بداية شهرة في أواخر الثمانينات من خلال المسلسل الكوميدي سوالف أم هلال والذي حقق نجاح كبير وشهرة واسعة في الوطن العربي ففي سنة 1957م عندما انضم إلى أسرة هواة الفن، ليمارس موهبته في التأليف والإخراج عبر فن المسرح المرتجل، ودخل مسرح الاتحاد الشعبي سنة 1970م وهنا تعرف على مجموعة من رفقائه الذين سيشكل معهم مستقبل الحركة المسرحية عبر مسرح أوال. و قدم مسرحية كرسي عتيق سنة 1971م، وابتعث لدراسة الإخراج المسرحي 1974م، أما السنة الخامسة والأخيرة، ففي 1976م اتجه إلى قطر ليسهم بخبرته المسرحية برفد الحركة الفنية هناك حتى عام 1981م.
