براء ملحم
أمرت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى باستدعاء شاهدين من رجال الأمن بقضية أجنبية سارت في منطقة توبلي عارية، وأجلت القضية إلى 27 يناير الجاري للاستماع للشهود والمرافعة من محامي المتهمة الأولى مع الاستمرار في الحبس.
واعترفت المتهمة بالواقعة وقالت إنها التقت بصديقها المتهم الثاني حيث اعتادت الخروج معه منذ شهر تقريباً وأعطاها عنواناً في منطقة الصخير وطلب منها موافاته هناك للسهر وتوجهت إليه بسيارتها الخاصة، وكان هناك صديقها وقريبه وصديق له وتناولوا العشاء جميعاً وعرض عليها صديقها تدخين سيجارة حشيش فقامت بتدخين القليل منها ثم شعرت بالتعب وغادرت إلى شقة صديقها المتهم الثاني بمنطقة توبلي.
وقالت المتهمة إنها ذهبت إلى شقة صديقها، وعند وصولها قاما بتدخين الحشيش، لتدخل بعدها في حالة غريبة.
وعند محاولتها الخروج من الشقة بدأ المتهم الثاني باقناعها بارتداء ملابسها كونها عارية.
وأشارت إلى أن والدة المتهم الثاني حضرت لها محاولة تهدئتها وحثها على ارتداء ملابسها قبل الخروج، إلا أن حالة الخوف التي كانت تسكنها جعلتها تظن أن والدة المتهم متفقة مع أبنها ضدها.
وأضافت أن والدة المتهم الثاني صديقها طلبت منها الإقرار للشرطة أنها مريضة عقلياً وقالت لها إننا في البحرين ولسنا بدولة أوروبية وأن أفعالها خطيرة وستتم محاسبتها عن الواقعة.
وقالت إن هذه أول مرة تتناول المخدرات، ولم تكن تعلم أن تأثير المواد المخدرة سيكون هكذا.
ومن جهتة اعترف صديقها المتهم الثاني أنها وفي يوم الواقعة كانت تتلفظ بكلام غير مفهوم كما قامت بضربة والخروج من الشقة عارية، ليقوم بتغطيتها بقطعة قماش لديه إلا أنها لكمته على وجهه وبصقت عليه، واعترف أيضاً أنه قام بتعاطي المخدرات برفقتها.
ووجهت النيابة اليها انها في غضون عام 2018- اعتدت على سلامة جسم الموظف العام بوزارة الداخلية شرطي أول بسبب وأثناء تأديته وظيفته فأحدثت به الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي الشرعي ولم يفض فعل الاعتداء إلى مرضه أو عجزه عن أداء أعماله الشخصية لمدة تزيد على 20 يوماً، ورمت علناً الموظف العام بوزارة الداخلية السالف الذكر أعلاه بما يخدش من شرفه واعتباره بأن بصقت عليه وكان ذلك أثناء وبسبب تأديته وظيفته من دون أن يتضمن ذلك إسناد واقعة معينة، واعتدت على سلامة جسم المجني عليه الثاني أحد المارة ولم يفض فعل الاعتداء إلى مرضه أو عجزه عن أداء أعماله الشخصية مدة تزيد على 20 يوماً، ورمت علناً المجني عليه الثاني السالف الذكر في البند 3 بما يخدش من شرفه واعتباره بأن بصقت عليه من دون أن يتضمن ذلك إسناد واقعة معينة، وأتت علناً فعلاً مخلاً بالحياء في مكان عام، وحازت وأحرزت بقصد التعاطي مادة مخدرة حشيشاً ومؤثرين عقليين أم دي أم أي وميتامفيتامين في غير الأحوال المصرح بها قانوناً، كما وجهت النيابة إلى المتهم الثاني صديقها أنه حاز وأحرز بقصد التعاطي مادة مخدرة حشيش ومؤثر عقلي أم دي أم أي في غير الأحوال المصرح بها قانوناً.
أمرت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى باستدعاء شاهدين من رجال الأمن بقضية أجنبية سارت في منطقة توبلي عارية، وأجلت القضية إلى 27 يناير الجاري للاستماع للشهود والمرافعة من محامي المتهمة الأولى مع الاستمرار في الحبس.
واعترفت المتهمة بالواقعة وقالت إنها التقت بصديقها المتهم الثاني حيث اعتادت الخروج معه منذ شهر تقريباً وأعطاها عنواناً في منطقة الصخير وطلب منها موافاته هناك للسهر وتوجهت إليه بسيارتها الخاصة، وكان هناك صديقها وقريبه وصديق له وتناولوا العشاء جميعاً وعرض عليها صديقها تدخين سيجارة حشيش فقامت بتدخين القليل منها ثم شعرت بالتعب وغادرت إلى شقة صديقها المتهم الثاني بمنطقة توبلي.
وقالت المتهمة إنها ذهبت إلى شقة صديقها، وعند وصولها قاما بتدخين الحشيش، لتدخل بعدها في حالة غريبة.
وعند محاولتها الخروج من الشقة بدأ المتهم الثاني باقناعها بارتداء ملابسها كونها عارية.
وأشارت إلى أن والدة المتهم الثاني حضرت لها محاولة تهدئتها وحثها على ارتداء ملابسها قبل الخروج، إلا أن حالة الخوف التي كانت تسكنها جعلتها تظن أن والدة المتهم متفقة مع أبنها ضدها.
وأضافت أن والدة المتهم الثاني صديقها طلبت منها الإقرار للشرطة أنها مريضة عقلياً وقالت لها إننا في البحرين ولسنا بدولة أوروبية وأن أفعالها خطيرة وستتم محاسبتها عن الواقعة.
وقالت إن هذه أول مرة تتناول المخدرات، ولم تكن تعلم أن تأثير المواد المخدرة سيكون هكذا.
ومن جهتة اعترف صديقها المتهم الثاني أنها وفي يوم الواقعة كانت تتلفظ بكلام غير مفهوم كما قامت بضربة والخروج من الشقة عارية، ليقوم بتغطيتها بقطعة قماش لديه إلا أنها لكمته على وجهه وبصقت عليه، واعترف أيضاً أنه قام بتعاطي المخدرات برفقتها.
ووجهت النيابة اليها انها في غضون عام 2018- اعتدت على سلامة جسم الموظف العام بوزارة الداخلية شرطي أول بسبب وأثناء تأديته وظيفته فأحدثت به الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي الشرعي ولم يفض فعل الاعتداء إلى مرضه أو عجزه عن أداء أعماله الشخصية لمدة تزيد على 20 يوماً، ورمت علناً الموظف العام بوزارة الداخلية السالف الذكر أعلاه بما يخدش من شرفه واعتباره بأن بصقت عليه وكان ذلك أثناء وبسبب تأديته وظيفته من دون أن يتضمن ذلك إسناد واقعة معينة، واعتدت على سلامة جسم المجني عليه الثاني أحد المارة ولم يفض فعل الاعتداء إلى مرضه أو عجزه عن أداء أعماله الشخصية مدة تزيد على 20 يوماً، ورمت علناً المجني عليه الثاني السالف الذكر في البند 3 بما يخدش من شرفه واعتباره بأن بصقت عليه من دون أن يتضمن ذلك إسناد واقعة معينة، وأتت علناً فعلاً مخلاً بالحياء في مكان عام، وحازت وأحرزت بقصد التعاطي مادة مخدرة حشيشاً ومؤثرين عقليين أم دي أم أي وميتامفيتامين في غير الأحوال المصرح بها قانوناً، كما وجهت النيابة إلى المتهم الثاني صديقها أنه حاز وأحرز بقصد التعاطي مادة مخدرة حشيش ومؤثر عقلي أم دي أم أي في غير الأحوال المصرح بها قانوناً.