أكد وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، ترسية مناقصة المرحلة الثانية لتطوير حديقة المائية من قبل مجلس المناقصات على شركة "داون تاون" بتكلفة إجمالية تبلغ 2.63 مليون دينار، موضحاً أنه تم البدء بأعمال التطوير اعتباراً من الأحد.
وأوضح أن الحديقة المائية تحظى باهتمام خاص من لدن صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
وأشار خلف، إلى الانتهاء من المرحلة الأولى من مشروع تطوير الحديقة المائية والتي شملت على إعادة بناء السور الخارجي للحديقة وغرفة الكهرباء وغرفة الحارس بتكلفة إجمالية بلغت 300 ألف دينار.
وأوضح أن الوزارة تولي أهمية كبيرة بزيادة المنتزهات وأماكن الترفيه وضمان انتشارها في مختلف محافظات المملكة بما يوفر مواقع جذب للمواطنين والمقيمين، تحقيقاً لرؤية البحرين 2030 التي تعد منهجاً تستنير به الجهات الحكومية في عملها.
وبين خلف، أن مشروع الحديقة المائية يعتبر فريداً من نوعه لما له من قيمة تاريخية عريقة في ذاكرة الأهالي ومرتادي الحديقة حيث تبلغ مساحة الحديقة 6 هكتار".
وأوضح خلف "أن تصميم الحديقة الجديد يراعي الحافظ على المعالم التاريخية للحديقة متمثلة في المماشي والمسطحات المائية الموجودة والأشجار المعمرة".
وقال "تقسم الحديقة إلى مساحات عائلية ومساحات لعب الأطفال وجسر خشبي ومساحة لممارسة الألعاب الرياضية إضافة إلى المساحات العشبية الخضراء والتي تغطي الحديقة".
وتابع الوزير "تطوير الحديقة المائية يشمل على حديقة نباتية متنوعة الأصناف والأنواع والفصائل النباتية متمثلة في نباتات مزهرة كالورود، أعشاب طبيبة، نباتات متسلقة، نباتات عصارية وشوكية إضافة إلى الأشجار والتخيل والنباتات المحلية"، مبيناً أن ما يميز الحديقة أنه تما تصميمها بطريقة عصرية باستخدام إضاءة متميزة وأرضيات مختلفة ومقاعد ومظلات خشبية.
وأضاف "كما تحتوي الحديقة على عدد من المباني الاستثمارية كالكافتيريا ومطعم بمساحة 946 متر مربع إضافة على عدد من المباني الخدمية كمبنى الإدارة وغرفة وصالة ومرافق عامة".
يذكر أن الحديقة المائية تعتبر من أكبر الحدائق العامة في المملكة، وتحتوي على مسطحات خضراء ومسطحات مائية تتخذها بعض أنواع الطيور مسكناً دائماً لها.
كما تحتوي على ممرات ومماشٍ وجلسات مظللة بالأشجار وبعض الألعاب التي أصبحت بمثابة مرجع للذكريات الجميلة للعديد من الأهالي وزوار المملكة، وأن الوزارة حريصة على إعادة تأهيل الحديقة المائية نظراً لمكانتها التي ترتبط بذاكرة المواطنين كمنشأة جمالية ترفيهية للأسر البحرينية.
وأوضح أن الحديقة المائية تحظى باهتمام خاص من لدن صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
وأشار خلف، إلى الانتهاء من المرحلة الأولى من مشروع تطوير الحديقة المائية والتي شملت على إعادة بناء السور الخارجي للحديقة وغرفة الكهرباء وغرفة الحارس بتكلفة إجمالية بلغت 300 ألف دينار.
وأوضح أن الوزارة تولي أهمية كبيرة بزيادة المنتزهات وأماكن الترفيه وضمان انتشارها في مختلف محافظات المملكة بما يوفر مواقع جذب للمواطنين والمقيمين، تحقيقاً لرؤية البحرين 2030 التي تعد منهجاً تستنير به الجهات الحكومية في عملها.
وبين خلف، أن مشروع الحديقة المائية يعتبر فريداً من نوعه لما له من قيمة تاريخية عريقة في ذاكرة الأهالي ومرتادي الحديقة حيث تبلغ مساحة الحديقة 6 هكتار".
وأوضح خلف "أن تصميم الحديقة الجديد يراعي الحافظ على المعالم التاريخية للحديقة متمثلة في المماشي والمسطحات المائية الموجودة والأشجار المعمرة".
وقال "تقسم الحديقة إلى مساحات عائلية ومساحات لعب الأطفال وجسر خشبي ومساحة لممارسة الألعاب الرياضية إضافة إلى المساحات العشبية الخضراء والتي تغطي الحديقة".
وتابع الوزير "تطوير الحديقة المائية يشمل على حديقة نباتية متنوعة الأصناف والأنواع والفصائل النباتية متمثلة في نباتات مزهرة كالورود، أعشاب طبيبة، نباتات متسلقة، نباتات عصارية وشوكية إضافة إلى الأشجار والتخيل والنباتات المحلية"، مبيناً أن ما يميز الحديقة أنه تما تصميمها بطريقة عصرية باستخدام إضاءة متميزة وأرضيات مختلفة ومقاعد ومظلات خشبية.
وأضاف "كما تحتوي الحديقة على عدد من المباني الاستثمارية كالكافتيريا ومطعم بمساحة 946 متر مربع إضافة على عدد من المباني الخدمية كمبنى الإدارة وغرفة وصالة ومرافق عامة".
يذكر أن الحديقة المائية تعتبر من أكبر الحدائق العامة في المملكة، وتحتوي على مسطحات خضراء ومسطحات مائية تتخذها بعض أنواع الطيور مسكناً دائماً لها.
كما تحتوي على ممرات ومماشٍ وجلسات مظللة بالأشجار وبعض الألعاب التي أصبحت بمثابة مرجع للذكريات الجميلة للعديد من الأهالي وزوار المملكة، وأن الوزارة حريصة على إعادة تأهيل الحديقة المائية نظراً لمكانتها التي ترتبط بذاكرة المواطنين كمنشأة جمالية ترفيهية للأسر البحرينية.