أكد رئيس جمعية الريادة الشبابية بشار فخرو ان رعاية فوزية زينل رئيسة مجلس النواب للنسخة الرابعة من برنامج "الشاب البرلماني 2019" والذي تنظمه الجمعية هو استمرار للتعاون المثمر بين الجمعية والسلطة التشريعية، مشيداً بدعم مجلس النواب وحرصه على دعم الشباب البحريني والتعرف على مرئياتهم حيال مختلف القضايا الوطنية.
وأوضح أن النسخ السابقة من البرنامج شهدت حضور ومشاركة عدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى في الفعاليات والجلسات النقاشية والتي هي جزء رئيس من البرنامج، ما اسهم في إيجاد قناة تواصل مباشرة بين الشباب وأعضاء السلطة الشرعية، مبيناً أن ذلك نتج عنه تقديم اقتراحان الأول بشأن إنشاء "صندوق دعم الطالب" للمنح والبعثات الدراسية، تبناه النائب الأول السابق لرئيس مجلس النواب علي العرادي، أما المقترح الثاني فيختص "بإنشاء مركز البحرين لتنمية العمل التطوعي" والذي تبناه وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل بن محمد علي حميدان والذي تم افتتاحه في مارس 2017.
وأشار إلى أن البرنامج يهدف إلى اكساب الشباب مهارات التواصل من خلال الانخراط في حوارات مفتوحة لمناقشة مشاكلهم ومقترحاتهم المختلفة ومساعدتهم في وضع الحلول المناسبة لها، مؤكداً أن البرنامج تمكن من تدريب أكثر من 150 شاباً بحرينياً من كلا الجنسين من خلال إشراكهم في عدد من ورش العمل والدورات التدريبية التي تناولت مواضيع متعلقة بمهارات القيادة والتفاوض وآداب التعامل الاحترافي، والتي قدمها مدربون محليون وعالميون من ذوي الاختصاص، وكذلك ما انعكس عليهم من خلال رحلة مجموعة منهم للمملكة المتحدة للتعرف على التجربة البرلمانيه الشبابية هناك ودور المجتمع المدني من جمعيات وهيئات في دعم الشباب.
وأوضح أن النسخ السابقة من البرنامج شهدت حضور ومشاركة عدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى في الفعاليات والجلسات النقاشية والتي هي جزء رئيس من البرنامج، ما اسهم في إيجاد قناة تواصل مباشرة بين الشباب وأعضاء السلطة الشرعية، مبيناً أن ذلك نتج عنه تقديم اقتراحان الأول بشأن إنشاء "صندوق دعم الطالب" للمنح والبعثات الدراسية، تبناه النائب الأول السابق لرئيس مجلس النواب علي العرادي، أما المقترح الثاني فيختص "بإنشاء مركز البحرين لتنمية العمل التطوعي" والذي تبناه وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل بن محمد علي حميدان والذي تم افتتاحه في مارس 2017.
وأشار إلى أن البرنامج يهدف إلى اكساب الشباب مهارات التواصل من خلال الانخراط في حوارات مفتوحة لمناقشة مشاكلهم ومقترحاتهم المختلفة ومساعدتهم في وضع الحلول المناسبة لها، مؤكداً أن البرنامج تمكن من تدريب أكثر من 150 شاباً بحرينياً من كلا الجنسين من خلال إشراكهم في عدد من ورش العمل والدورات التدريبية التي تناولت مواضيع متعلقة بمهارات القيادة والتفاوض وآداب التعامل الاحترافي، والتي قدمها مدربون محليون وعالميون من ذوي الاختصاص، وكذلك ما انعكس عليهم من خلال رحلة مجموعة منهم للمملكة المتحدة للتعرف على التجربة البرلمانيه الشبابية هناك ودور المجتمع المدني من جمعيات وهيئات في دعم الشباب.
