ثمن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، المواقف المشرفة لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، والداعمة على الدوام لمملكة البحرين وشعبها في كل المواقف والظروف، وجهوده في توطيد وترسيخ العلاقات البحرينية السعودية.
والتقى ملك البلاد المفدى الإثنين، أخاه خادم الحرمين الشريفين، وذلك بقاعة المؤتمرات الدولية بمدينة شرم الشيخ، في إطار مشاركة العاهلين في أعمال القمة العربية الأوروبية الأولى التي تستضيفها جمهورية مصر العربية الشقيقة.
واستعرض جلالة الملك المفدى وأخوه خادم الحرمين الشريفين، أواصر العلاقات الأخوية التاريخية الوثيقة التي تجمع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة والتي تشهد تطوراً مستمراً في مختلف الميادين.
وأعربا عن اعتزازهما بالمستوى المتميز الذي وصلت اليه هذه العلاقات الراسخة، والسعي المستمر لتطوير آليات التعاون والتنسيق على مختلف الصعد في ظل حرص القيادتين على تحقيق كل ما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الشقيقين ويخدم مصالحهما المشتركة.
كما جرى خلال اللقاء بحث مجريات الأحداث في المنطقة، والتطورات الإقليمية والدولية، وتبادل وجهات النظر حيالها، بالإضافة الى استعراض أهم القضايا والمواضيع المدرجة على جدول أعمال القمة العربية الأوروبية، حيث أعرب العاهلان عن تطلعهما في أن تسهم هذه القمة التاريخية المهمة في تقوية الشراكة العربية الأوروبية وتعزيز أطر التعاون على المستويات كافة لتحقيق الأهداف والتطلعات المشتركة للجانبين.
وأعرب صاحب الجلالة، عن تقديره واعتزازه بالدور الريادي الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية الشقيقة بقيادة خادم الحرمين الشريفين في نصرة القضايا العادلة للامة العربية والدفاع عن مصالحها العليا، والحرص الدائم على توحيد الجهود والمواقف العربية لمواجهة كافة التحديات.
والتقى ملك البلاد المفدى الإثنين، أخاه خادم الحرمين الشريفين، وذلك بقاعة المؤتمرات الدولية بمدينة شرم الشيخ، في إطار مشاركة العاهلين في أعمال القمة العربية الأوروبية الأولى التي تستضيفها جمهورية مصر العربية الشقيقة.
واستعرض جلالة الملك المفدى وأخوه خادم الحرمين الشريفين، أواصر العلاقات الأخوية التاريخية الوثيقة التي تجمع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة والتي تشهد تطوراً مستمراً في مختلف الميادين.
وأعربا عن اعتزازهما بالمستوى المتميز الذي وصلت اليه هذه العلاقات الراسخة، والسعي المستمر لتطوير آليات التعاون والتنسيق على مختلف الصعد في ظل حرص القيادتين على تحقيق كل ما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الشقيقين ويخدم مصالحهما المشتركة.
كما جرى خلال اللقاء بحث مجريات الأحداث في المنطقة، والتطورات الإقليمية والدولية، وتبادل وجهات النظر حيالها، بالإضافة الى استعراض أهم القضايا والمواضيع المدرجة على جدول أعمال القمة العربية الأوروبية، حيث أعرب العاهلان عن تطلعهما في أن تسهم هذه القمة التاريخية المهمة في تقوية الشراكة العربية الأوروبية وتعزيز أطر التعاون على المستويات كافة لتحقيق الأهداف والتطلعات المشتركة للجانبين.
وأعرب صاحب الجلالة، عن تقديره واعتزازه بالدور الريادي الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية الشقيقة بقيادة خادم الحرمين الشريفين في نصرة القضايا العادلة للامة العربية والدفاع عن مصالحها العليا، والحرص الدائم على توحيد الجهود والمواقف العربية لمواجهة كافة التحديات.