أعرب عضو مجلس النواب إبراهيم النفيعي عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، على إطلاق سموه للبرنامج الوطني للتوظيف، والذي أثلج صدور المواطنين، وأدخل السعادة في قلوب العاطلين عن العمل.
وأوضح النفيعي في بيان، أن هذه المبادرة الوطنية الكبرى تمثل تأكيداً متجدد بحرص الحكومة لإعطاء الأفضلية المثلى للمواطن البحريني، لكي يكون خياراً أولاً، بالتوظيف، بما يليق به، وكفاءاته، ومؤهلاته.
وبين بأن التجاوب المستمر الذي تبديه الحكومة للمطالبات النيابية والشعبية في حلحلة ملف التوظيف، وإعادة النظر في أوضاع العاطلين عن العمل من الجامعيين وغير الجامعيين، ترجم على الأرض بهذه المبادرة والتي تمثل طوق نجاة للعاطلين، وقناة أمل للعبور إلى مستقبل وظيفي، آمن، ينعكس إيجاباً على استقرار الأسرة البحرينية نفسها.
وقال "نهتم في مجلس النواب لأن نقدم الدعم التشريعي المطلوب للحكومة، لإنجاح كل المبادرات الرامية لحلحلة ملف التوظيف، والذي أصبح هاجساً أول يلازم المواطن البحريني، وأولوية قصوى لأبنائه، وهو اهتمام يقوم -بالتوازي- على تطوير الكفاءات الوطنية لتكون مواكبة للمتغيرات المختلفة وللتنافسية، بما يتلاءم مع متطلبات السوق المحلي المختلفة والمتنوعة".
وأوضح النفيعي في بيان، أن هذه المبادرة الوطنية الكبرى تمثل تأكيداً متجدد بحرص الحكومة لإعطاء الأفضلية المثلى للمواطن البحريني، لكي يكون خياراً أولاً، بالتوظيف، بما يليق به، وكفاءاته، ومؤهلاته.
وبين بأن التجاوب المستمر الذي تبديه الحكومة للمطالبات النيابية والشعبية في حلحلة ملف التوظيف، وإعادة النظر في أوضاع العاطلين عن العمل من الجامعيين وغير الجامعيين، ترجم على الأرض بهذه المبادرة والتي تمثل طوق نجاة للعاطلين، وقناة أمل للعبور إلى مستقبل وظيفي، آمن، ينعكس إيجاباً على استقرار الأسرة البحرينية نفسها.
وقال "نهتم في مجلس النواب لأن نقدم الدعم التشريعي المطلوب للحكومة، لإنجاح كل المبادرات الرامية لحلحلة ملف التوظيف، والذي أصبح هاجساً أول يلازم المواطن البحريني، وأولوية قصوى لأبنائه، وهو اهتمام يقوم -بالتوازي- على تطوير الكفاءات الوطنية لتكون مواكبة للمتغيرات المختلفة وللتنافسية، بما يتلاءم مع متطلبات السوق المحلي المختلفة والمتنوعة".