تعاونت وزارة التربية والتعليم مع كل من المجلس الأعلى للبيئة وجمعية المهندسين البحرينية، في تنفيذ مشروع الرخصة البيئية في التبريد، من خلال مشاركة معلمي أقسام التبريد والتكييف بمدارس التعليم الفني والمهني في البرنامج التدريبي المؤهل للحصول على هذه الرخصة.
يأتي ذلك، في إطار التزام البحرين بالمعاهدة الدولية التي تنص على تخفيض نسبة استخدام وسائط التبريد الحالية، بسبب تأثيرها على طبقة الأوزون ودورها في تكوين مشكلة الاحتباس الحراري.
ويهدف المشروع إلى نشر الوعي البيئي بمخاطر استخدام وسائط التبريد لدى العاملين في مجال التبريد والتكييف، وإلزامهم بالتقيد بالتشريعات والقوانين ذات العلاقة، وتدريبهم على الممارسات العملية السليمة، والتعريف بالتكنولوجيا الجديدة والوسائط البديلة الصديقة للبيئة.
وتعرف المشاركون خلال تطبيق الجانب النظري من البرنامج على معايير الأمن والسلامة، وأساسيات التبريد والتكييف، والتأثيرات البيئية للغازات الحالية على طبقة الأوزون ومساهمتها في مشكلة الاحتباس الحراري.
كما تعرفوا خلال الجزء العملي على عملية اللحام وفق التوجهات الحديثة، وحساب الأحمال الحرارية في دوائر التبريد، وعمليتي التفريغ والشحن، إضافةً الى عملية سحب الغازات من المكيفات.
ويعتبر مركز التميز للتعليم الفني والمهني بوزارة التربية والتعليم هو الجهة المسؤولة عن توفير المدربين المؤهلين ذوي الكفاءة لقيادة هذا البرنامج، والقاعات المجهزة والمناسبة لتنفيذ المشروع.
ويأتي تدريب معلمي التكييف والتبريد بالتعاون مع معهد جاليليو الإيطالي، وتحت اشراف خبراء دوليين، ليكونوا النواة الأولى للمدربين المحترفين على المستوى المحلي والإقليمي، ليتم تكليفهم لاحقًا بتدريب جميع العاملين في المملكة.
يأتي ذلك، في إطار التزام البحرين بالمعاهدة الدولية التي تنص على تخفيض نسبة استخدام وسائط التبريد الحالية، بسبب تأثيرها على طبقة الأوزون ودورها في تكوين مشكلة الاحتباس الحراري.
ويهدف المشروع إلى نشر الوعي البيئي بمخاطر استخدام وسائط التبريد لدى العاملين في مجال التبريد والتكييف، وإلزامهم بالتقيد بالتشريعات والقوانين ذات العلاقة، وتدريبهم على الممارسات العملية السليمة، والتعريف بالتكنولوجيا الجديدة والوسائط البديلة الصديقة للبيئة.
وتعرف المشاركون خلال تطبيق الجانب النظري من البرنامج على معايير الأمن والسلامة، وأساسيات التبريد والتكييف، والتأثيرات البيئية للغازات الحالية على طبقة الأوزون ومساهمتها في مشكلة الاحتباس الحراري.
كما تعرفوا خلال الجزء العملي على عملية اللحام وفق التوجهات الحديثة، وحساب الأحمال الحرارية في دوائر التبريد، وعمليتي التفريغ والشحن، إضافةً الى عملية سحب الغازات من المكيفات.
ويعتبر مركز التميز للتعليم الفني والمهني بوزارة التربية والتعليم هو الجهة المسؤولة عن توفير المدربين المؤهلين ذوي الكفاءة لقيادة هذا البرنامج، والقاعات المجهزة والمناسبة لتنفيذ المشروع.
ويأتي تدريب معلمي التكييف والتبريد بالتعاون مع معهد جاليليو الإيطالي، وتحت اشراف خبراء دوليين، ليكونوا النواة الأولى للمدربين المحترفين على المستوى المحلي والإقليمي، ليتم تكليفهم لاحقًا بتدريب جميع العاملين في المملكة.