أكد رئيس مجلس الشورى علي الصالح، استمرار ومواصلة التعاون والتنسيق بين مجلسي الشورى والنواب، من أجل سن التشريعات والقوانين، والتي تسهم في تعزيز النمو والتقدم في البحرين، وتحقق تطلعات القيادة الحكيمة وشعب البحرين العزيز، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
جاء ذلك خلال استقبال رئيس مجلس الشورى، في مكتبه الأربعاء، رئيس مجلس النواب فوزية زينل، والأمين العام للمجلس المستشار راشد محمد بونجمة، بحضور الأمين العام لمجلس الشورى المستشار أسامة العصفور.
وأشاد رئيسا مجلسي الشورى والنواب بالجهود الوطنية المخلصة التي يبذلها أعضاء مجلسي الشورى والنواب، في بحث ومناقشة مختلف التشريعات والقوانين، التي تعد ركيزة من ركائز تعزيز مفهوم دولة المؤسسات والقانون، وأساساً مهماً لتحقيق الازدهار والتطور القائم على منظومة تشريعات حديثة ومتقدمة.
وأكد الرئيسان أن السلطة التشريعية، استطاعت بفضل التعاون والتنسيق بين المجلسين، أن تسجل العديد من الإنجازات والنجاحات خلال الفصول التشريعية الأربعة الماضية، وأصبحت محل إشادة وتقدير في المحافل الدولية.
ونوّه الرئيسان بالجهود الكبيرة والمتواصلة التي تبذلها الأمانتان العامتان للمجلسين، في تقديم أعلى مستويات الدعم والمساندة لأصحاب السعادة أعضاء المجلسين، وبما يمكنهم من أداء دورهم الوطني، وممارسات صلاحياتهم المحددة، وإنَّ الأمانتين العامتين للمجلسين تشهدان مستويات عالية من التنسيق المشترك، والتعاون المستمر، وهو ما يحقق نتائج إيجابية، وينعكس بشكل مباشر على رفع كفاءة وإنتاجية منتسبي الأمانتين العامتين، من خلال تبادل الخبرات والتجارب، وتعزيز قدراتهم ومهاراتهم الوظيفية، وهو ما يؤدي إلى توأمة العمل بين الأمانتين وتقليل المصروفات، ويحقق المصلحة العامة.
جاء ذلك خلال استقبال رئيس مجلس الشورى، في مكتبه الأربعاء، رئيس مجلس النواب فوزية زينل، والأمين العام للمجلس المستشار راشد محمد بونجمة، بحضور الأمين العام لمجلس الشورى المستشار أسامة العصفور.
وأشاد رئيسا مجلسي الشورى والنواب بالجهود الوطنية المخلصة التي يبذلها أعضاء مجلسي الشورى والنواب، في بحث ومناقشة مختلف التشريعات والقوانين، التي تعد ركيزة من ركائز تعزيز مفهوم دولة المؤسسات والقانون، وأساساً مهماً لتحقيق الازدهار والتطور القائم على منظومة تشريعات حديثة ومتقدمة.
وأكد الرئيسان أن السلطة التشريعية، استطاعت بفضل التعاون والتنسيق بين المجلسين، أن تسجل العديد من الإنجازات والنجاحات خلال الفصول التشريعية الأربعة الماضية، وأصبحت محل إشادة وتقدير في المحافل الدولية.
ونوّه الرئيسان بالجهود الكبيرة والمتواصلة التي تبذلها الأمانتان العامتان للمجلسين، في تقديم أعلى مستويات الدعم والمساندة لأصحاب السعادة أعضاء المجلسين، وبما يمكنهم من أداء دورهم الوطني، وممارسات صلاحياتهم المحددة، وإنَّ الأمانتين العامتين للمجلسين تشهدان مستويات عالية من التنسيق المشترك، والتعاون المستمر، وهو ما يحقق نتائج إيجابية، وينعكس بشكل مباشر على رفع كفاءة وإنتاجية منتسبي الأمانتين العامتين، من خلال تبادل الخبرات والتجارب، وتعزيز قدراتهم ومهاراتهم الوظيفية، وهو ما يؤدي إلى توأمة العمل بين الأمانتين وتقليل المصروفات، ويحقق المصلحة العامة.