اعتمدت أكاديمية التعليم العالي البريطانية جامعة العلوم التطبيقية كمركز معتمد للتدريب، وبموجب ذلك فإن الجامعة أصبحت معتمدة لتدريب أعضاء هيئة التدريس من داخل الجامعة وتأهيلهم للحصول على شهادة الزمالة والزمالة المتقدمة من أكاديمية التعليم العالي البريطانية ابتداء من شهر سبتمبر من العام الجاري، وبذلك تكون أول جامعة خاصة في المملكة تحصل على الاعتمادية من الأكاديمية.
وكانت الجامعة قد وقعت اتفاقية مع الأكاديمية سابقاً تهدف إلى تدريب وتطوير أعضاء الهيئة الأكاديمية، حصل بموجبها 37 أكاديمياً على شهادة الزمالة، والزمالة المتقدمة، كان آخرها حصول الدكتور محمد يوسف نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية وخدمة المجتمع على شهادة الزمالة المتقدمة، حيث يأتي هذا الإنجاز اتساقاً مع أهداف الجامعة الاستراتيجية في تقديم أفضل خدمة تعليمية لطلبتها، حيث تسهم مثل هذه البرامج في تطوير مهارات الأكاديميين وتمكينهم من امتلاك مهارات التدريس وتزويدهم بالنظريات والأدوات الحديثة في مجال التعليم والتعلم مما ينعكس على جودة المخرجات التعليمية المقدمة للطلبة.
وبهذه المناسبة هنأ رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور غسان عواد كل من رئيس مجلس الإدارة سمير بن عبدالله ناس ورئيس مجلس الأمناء الأستاذ الدكتور وهيب أحمد الخاجة، مشدداً على أهمية الدعم المقدم لإدارة الجامعة في سبيل تطويرها ووضعها على الخارطة الإقليمية والدولية، كما تقدم بالشكر لكافة منتسبي الجامعة الذين عملوا بجد واجتهاد لتحقيق هذا الإنجاز.
وأعرب رئيس الجامعة عن بالغ سعادته بهذا الإنجاز الذي يتيح للجامعة إمكانية تدريب موظفيها داخلياً ليكونوا زملاء وزملاء متقدمين في الأكاديمية، مشيراً إلى أن الجامعة ستكون إحدى المراكز القليلة المعتمدة في المنطقة من قبل أكاديمية التعليم العالي البريطانية، منوهاً إلى أن هذه الخطوة تأتي اتساقاً مع أهداف الجامعة الإستراتيجية والتزامها بالاستمرار في تحسين جودة المخرجات التعليمية المقدمة للطلبة.
وأوضح الأستاذ الدكتور غسان عواد أن "الشهادات التي تمنحها الأكاديمية تمثل مستوى عالياً من التميز العالمي في تطوير واحتراف الطرق الحديثة في التعليم والتعلم، حيث تعد الأكاديمية مرجعاً دولياً في قطاع تطوير التعليم العالي، الأمر الذي سوف يسهم في تحقيق أهداف الجامعة المتمثلة بالالتزام وتعزيز رسالتها نحو تقديم نموذج تعليمي متميز على مستوى البحرين والمنطقة".
وأوضح رئيس الجامعة أن الجامعة تنظر إلى تطوير كادرها الأكاديمي في سلك الشهادات المهنية ذات الاعتراف العالمي بأهمية بالغة، وذلك لأهميته وانعكاساته على أعضاء هيئة التدريس أنفسهم وعلى الجامعة في نفس الوقت، إذ يعد ذلك مؤشراً على تقديم مستوى أكاديمي متقدم، مؤكداً أن كافة الأكاديميين في الجامعة يمتلكون الخبرة والمعرفة التي تؤهلهم للحصول على هذه الشهادة.
وكانت الجامعة قد وقعت اتفاقية مع الأكاديمية سابقاً تهدف إلى تدريب وتطوير أعضاء الهيئة الأكاديمية، حصل بموجبها 37 أكاديمياً على شهادة الزمالة، والزمالة المتقدمة، كان آخرها حصول الدكتور محمد يوسف نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية وخدمة المجتمع على شهادة الزمالة المتقدمة، حيث يأتي هذا الإنجاز اتساقاً مع أهداف الجامعة الاستراتيجية في تقديم أفضل خدمة تعليمية لطلبتها، حيث تسهم مثل هذه البرامج في تطوير مهارات الأكاديميين وتمكينهم من امتلاك مهارات التدريس وتزويدهم بالنظريات والأدوات الحديثة في مجال التعليم والتعلم مما ينعكس على جودة المخرجات التعليمية المقدمة للطلبة.
وبهذه المناسبة هنأ رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور غسان عواد كل من رئيس مجلس الإدارة سمير بن عبدالله ناس ورئيس مجلس الأمناء الأستاذ الدكتور وهيب أحمد الخاجة، مشدداً على أهمية الدعم المقدم لإدارة الجامعة في سبيل تطويرها ووضعها على الخارطة الإقليمية والدولية، كما تقدم بالشكر لكافة منتسبي الجامعة الذين عملوا بجد واجتهاد لتحقيق هذا الإنجاز.
وأعرب رئيس الجامعة عن بالغ سعادته بهذا الإنجاز الذي يتيح للجامعة إمكانية تدريب موظفيها داخلياً ليكونوا زملاء وزملاء متقدمين في الأكاديمية، مشيراً إلى أن الجامعة ستكون إحدى المراكز القليلة المعتمدة في المنطقة من قبل أكاديمية التعليم العالي البريطانية، منوهاً إلى أن هذه الخطوة تأتي اتساقاً مع أهداف الجامعة الإستراتيجية والتزامها بالاستمرار في تحسين جودة المخرجات التعليمية المقدمة للطلبة.
وأوضح الأستاذ الدكتور غسان عواد أن "الشهادات التي تمنحها الأكاديمية تمثل مستوى عالياً من التميز العالمي في تطوير واحتراف الطرق الحديثة في التعليم والتعلم، حيث تعد الأكاديمية مرجعاً دولياً في قطاع تطوير التعليم العالي، الأمر الذي سوف يسهم في تحقيق أهداف الجامعة المتمثلة بالالتزام وتعزيز رسالتها نحو تقديم نموذج تعليمي متميز على مستوى البحرين والمنطقة".
وأوضح رئيس الجامعة أن الجامعة تنظر إلى تطوير كادرها الأكاديمي في سلك الشهادات المهنية ذات الاعتراف العالمي بأهمية بالغة، وذلك لأهميته وانعكاساته على أعضاء هيئة التدريس أنفسهم وعلى الجامعة في نفس الوقت، إذ يعد ذلك مؤشراً على تقديم مستوى أكاديمي متقدم، مؤكداً أن كافة الأكاديميين في الجامعة يمتلكون الخبرة والمعرفة التي تؤهلهم للحصول على هذه الشهادة.