أقامت الجمعية البحرينية لتنمية الطفولة في خدمة الطفولة محاضرة تثقيفية بعنوان "تعديل السلوك عند الأطفال بين الطموح والتحدي" حاضرت بها خديجة العويناتي أخصائية العلاج النفسي للأطفال والمراهقين والراشدين من مركز سلوان للطب النفسي وتناولت بها المواضيع المتعلقة بمشكلات السلوك عند الأطفال والبيئة المحيطة و المؤثرة في حدوث المشكلات السلوكية، كما تناولت المحاضرة تأثير الأجهزة الذكية ودور الوالدين على توجيه سلوك الأطفال وظهور المشكلات السلوكية لديهم.
وأشار الدكتور فؤاد شهاب رئيس مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق خلال المحاضرة بأن المركز درج على طرح القضايا المتعلقة بالإعاقة السمعية ومشاكل النطق ولكن لرغبة المركز في الانفتاح على المشاكل والقضايا الأخرى التي تعنى بالطفولة بهدف تبادل الخبرات والتواصل مع المؤسسات الأخرى العاملة بنفس المجال و لرغبة الجمعية في احتضان جميع فئات الطفولة على اختلاف فئاتها ومشاكلها ورغبة منها في تطوير العاملين بها في جميع المهارات اللازمة لأداء عملهم بحرفية عالية وإكسابهم المهارات المطلوبة لذلك، كما أكد الدكتور فؤاد شهاب إلى دور الأسرة الكبير في التربية والمسؤولية التي تقع على عاتقهم في ظل التحديات و الطفرة الإلكترونية.
وأشار لأهمية السنوات الأولى في عمر الطفل ودور التربية في هذه الفترة المهمة فالطفل يتشكل بها كالعجينة ويسهل توجيهه بها مع بيان المفارقات بين العاب في الزمن القديم وألعاب الأطفال بالفترة الحالية.
وحضر الفعالية عدد من المهتمين بقضايا الطفولة من أولياء أمور الأطفال الملتحقين بالمركز والمدرسات وذلك إيماناً منهم بضرورة المشاركة لتلقي أكبر قدر من الاستفادة من المحاضرة القيمة للاستفادة والمشاركة من خلال مداخلاتهم التي تصب حول الأطفال والمشاكل السلوكية التي يواجهونها ومناقشة الحلول المناسبة لمشاكلهم.
وأشار الدكتور فؤاد شهاب رئيس مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق خلال المحاضرة بأن المركز درج على طرح القضايا المتعلقة بالإعاقة السمعية ومشاكل النطق ولكن لرغبة المركز في الانفتاح على المشاكل والقضايا الأخرى التي تعنى بالطفولة بهدف تبادل الخبرات والتواصل مع المؤسسات الأخرى العاملة بنفس المجال و لرغبة الجمعية في احتضان جميع فئات الطفولة على اختلاف فئاتها ومشاكلها ورغبة منها في تطوير العاملين بها في جميع المهارات اللازمة لأداء عملهم بحرفية عالية وإكسابهم المهارات المطلوبة لذلك، كما أكد الدكتور فؤاد شهاب إلى دور الأسرة الكبير في التربية والمسؤولية التي تقع على عاتقهم في ظل التحديات و الطفرة الإلكترونية.
وأشار لأهمية السنوات الأولى في عمر الطفل ودور التربية في هذه الفترة المهمة فالطفل يتشكل بها كالعجينة ويسهل توجيهه بها مع بيان المفارقات بين العاب في الزمن القديم وألعاب الأطفال بالفترة الحالية.
وحضر الفعالية عدد من المهتمين بقضايا الطفولة من أولياء أمور الأطفال الملتحقين بالمركز والمدرسات وذلك إيماناً منهم بضرورة المشاركة لتلقي أكبر قدر من الاستفادة من المحاضرة القيمة للاستفادة والمشاركة من خلال مداخلاتهم التي تصب حول الأطفال والمشاكل السلوكية التي يواجهونها ومناقشة الحلول المناسبة لمشاكلهم.