كرم وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، مساء الأربعاء، الفائزين في مسابقة الابتكار في نسختها الأولى التي جاء ضمن فعاليات منتدى جيبكا للابتكار والأبحاث خلال الفترة 13-14 مارس 2019 بفندق أرت روتانا أمواج، حيث يهدف التكريم إلى تشجيع الابتكار والإبداع بين صفوف طلبة الجامعات في منطقة الخليج العربي.
وأشاد وزير النفط، بالجهود المتميزة الذي أظهرته الجهات المنظمة في إدراج عدد من المبادرات الصناعية المتميزة والتي كانت في مقدمتها مسابقة الابتكار والتي جاءت علامة فارقة جعلت من هذا الحدث متواكباً مع ما يشهده السوق الاقتصادي العالمي من متغيرات ومتلازمات فرضت ضرورة الابتكار والإبداع لضمان التنافسية والاستدامة.
وهنأ وزير النفط الفائزين، مشيداً بما قاموا به من إبداع في تقديم الأبحاث والابتكارات الكيميائية، متمنياً لهم كل التوفيق والنجاح وتحقيق المزيد من الإنجازات والطموحات من أجل الوصول إلى ما تسعى إليه الدول العربية من تقدم ونماء وازدهار هذه الصناعات المتخصصة في البتروكيماويات والكيماويات والصناعات الأخرى ذات العلاقة.
وقال الوزير: "إننا نفتخر بالطلبة المجدين والمتطلعين إلى تطوير مختلف القطاعات في الدول العربية"، منوهاً إلى أهمية دور الابتكار والأبحاث في تطوير عملية الإنتاج في ظل المنافسة الشديدة بين مختلف الشركات العالمية ومواكبة العولمة والرقمنة والتغيرات السريعة في أسواق البتروكيماويات والكيماويات.
وفاز بالمركز الأول في المسابقة أثاري محمد الحسني من كلية الهندسة في الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا في سلطنة عمان بجائزة مالية قدرها 10000 درهم عن "إنتاج البوليمرات من النفايات الصلبة الكبريتية"، وأما المركز الثاني ذهب إلى الفائزة هبة الله حميد الجابري من الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا في سلطنة عمان بمبلغ وقدره 6000 درهم عن عملها في "تطبيق تقنية النانو في تثبيط تآكل أنابيب النفط". كما منحت لجنة التحكيم المركز الثالث جائزة مالية قدرها 4000 درهم والتي فاز بها السيد حسين الإبراهيم من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المملكة العربية السعودية عن تصميمه المتكامل لتقنيات تغويز وإصلاح تكنولوجيا إنتاج الغاز.
وفي ختام الحفل، عبر الفائزون عن بالغ سرورهم بإفساح المجال أمامهم باستعراض أفكارهم ومبتكراتهم في هذا الحدث المهم الذي اشتمل على أحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة في قطاع صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات واستعراض أفضل التجارب والممارسات والتقنية الحديثة في هذا المجال الحيوي والمهم، معربين عن بالغ الأثر الذي تركه في نفسياتهم وتحفيزهم في بذل المزيد من العمل والبحث في تبادل أطراف الحوار مع الشركات النفطية المحلية والخليجية والعالمية والشركات والمؤسسات البحثية ذات العلاقة.
وأشاد وزير النفط، بالجهود المتميزة الذي أظهرته الجهات المنظمة في إدراج عدد من المبادرات الصناعية المتميزة والتي كانت في مقدمتها مسابقة الابتكار والتي جاءت علامة فارقة جعلت من هذا الحدث متواكباً مع ما يشهده السوق الاقتصادي العالمي من متغيرات ومتلازمات فرضت ضرورة الابتكار والإبداع لضمان التنافسية والاستدامة.
وهنأ وزير النفط الفائزين، مشيداً بما قاموا به من إبداع في تقديم الأبحاث والابتكارات الكيميائية، متمنياً لهم كل التوفيق والنجاح وتحقيق المزيد من الإنجازات والطموحات من أجل الوصول إلى ما تسعى إليه الدول العربية من تقدم ونماء وازدهار هذه الصناعات المتخصصة في البتروكيماويات والكيماويات والصناعات الأخرى ذات العلاقة.
وقال الوزير: "إننا نفتخر بالطلبة المجدين والمتطلعين إلى تطوير مختلف القطاعات في الدول العربية"، منوهاً إلى أهمية دور الابتكار والأبحاث في تطوير عملية الإنتاج في ظل المنافسة الشديدة بين مختلف الشركات العالمية ومواكبة العولمة والرقمنة والتغيرات السريعة في أسواق البتروكيماويات والكيماويات.
وفاز بالمركز الأول في المسابقة أثاري محمد الحسني من كلية الهندسة في الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا في سلطنة عمان بجائزة مالية قدرها 10000 درهم عن "إنتاج البوليمرات من النفايات الصلبة الكبريتية"، وأما المركز الثاني ذهب إلى الفائزة هبة الله حميد الجابري من الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا في سلطنة عمان بمبلغ وقدره 6000 درهم عن عملها في "تطبيق تقنية النانو في تثبيط تآكل أنابيب النفط". كما منحت لجنة التحكيم المركز الثالث جائزة مالية قدرها 4000 درهم والتي فاز بها السيد حسين الإبراهيم من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المملكة العربية السعودية عن تصميمه المتكامل لتقنيات تغويز وإصلاح تكنولوجيا إنتاج الغاز.
وفي ختام الحفل، عبر الفائزون عن بالغ سرورهم بإفساح المجال أمامهم باستعراض أفكارهم ومبتكراتهم في هذا الحدث المهم الذي اشتمل على أحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة في قطاع صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات واستعراض أفضل التجارب والممارسات والتقنية الحديثة في هذا المجال الحيوي والمهم، معربين عن بالغ الأثر الذي تركه في نفسياتهم وتحفيزهم في بذل المزيد من العمل والبحث في تبادل أطراف الحوار مع الشركات النفطية المحلية والخليجية والعالمية والشركات والمؤسسات البحثية ذات العلاقة.