شهد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى مساء الخميس، حفل افتتاح دورة الأولمبياد الخاص 2019، والتي أقيمت في العاصمة الإماراتية أبوظبي، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وسط حضور جماهيري كبير ومشاركة مجموعة من نجوم الغناء والموسيقى في المنطقة العربية والعالم.
وحضر الافتتاح أيضاً، سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة وعدد من كبار الشخصيات الإماراتية والدولية.
وبعد تحية العلم الإماراتي، قدمت اللجنة المنظمة فقرة خاصة تشرح كيفية مساهمة الرياضة في تقديم أصحاب ذوي الهمم للعالم عبر مجموعة من الفعاليات والمنافسات.
ورحب رئيس الأولمبياد الخاص الدولي بجميع المتنافسين ووجه شكره لدولة الإمارات العربية المتحدة على الاستضافة الرائعة للبطولة، كما قدم مجموعة من الفنانين مجموعة من الفقرات الفنية كان من بينهم النجمة الكندية آفريل لافين التي تعد من أشهر نجوم الغناء على مستوى العالم، وحققت أغنياتها نجاحا هائلا كما أطلقت مؤسستها "أفريل لافين" أغنية في عام 2010 بهدف دعم الأطفال الذين يعانون من إعاقات أو أمراض خطيرة.
كما شهد الحدث في مدينة زايد الرياضية مشاركة لويس فونزي، الذي يعرف بأغنيته الناجحة :ديسباسيتو: التي حققت أعلى نسبة مشاهدات على يوتيوب، إلى جانب باول أوكنفولد الحائز على جائزة غرامي ثلاث مرات، الذي قدم أكثر من 100 ريمكس لأكثر من 100 فنان مشهور خلال مسيرته الفنية.
وشهدت العروض مشاركة أكثر من 40 ألف متفرج من المدرجات، بالإضافة إلى ملايين المشاهدين على شاشات التلفزيون حول العالم. وكان ما يزيد على 7500 رياضي من 190 دولة تحت أنظار العالم مع مشاركتهم في موكب الرياضيين التقليدي.
كما شهد الحفل إيقاد المرجل الأولمبي، وهو الحدث الذي يمثل الانطلاق الرسمي للأولمبياد الخاص، بعد وصول شعلة الأمل إلى المحطة الأخيرة.
وتسعى أبوظبي خلال أيام البطولة، لتكون الوجهة المضيفة الأكثر وحدة للألعاب الأكثر وحدة على الإطلاق، بمشاركة أكثر من 170 دولة في الألعاب العالمية.
كما تتجسد هذه الوحدة والتكامل في الطريقة التي يتم من خلالها إدارة وتنظيم الألعاب، حيث سيتم إشراك أصحاب الهمم في جميع جوانب الحدث، مما يتيح الفرصة لكل متفرج وضيف ومشجع لخوض تجارب شاملة ومتكاملة مع رياضيي الأولمبياد الخاص.
وتعتبر الألعاب العالمية أكثر من مجرد حدث رياضي على مستوى عالمي، حيث تعد حافزاً لتحسين نوعية الحياة، والوصول إلى تحقيق كامل الإمكانات الجماعية، وتعزيز خطوات دمج أصحاب الهمم من ذوي الإعاقة الذهنية وغيرهم في المجتمع داخل دولة الإمارات وفي المنطقة والعالم أجمع.
{{ article.visit_count }}
وحضر الافتتاح أيضاً، سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة وعدد من كبار الشخصيات الإماراتية والدولية.
وبعد تحية العلم الإماراتي، قدمت اللجنة المنظمة فقرة خاصة تشرح كيفية مساهمة الرياضة في تقديم أصحاب ذوي الهمم للعالم عبر مجموعة من الفعاليات والمنافسات.
ورحب رئيس الأولمبياد الخاص الدولي بجميع المتنافسين ووجه شكره لدولة الإمارات العربية المتحدة على الاستضافة الرائعة للبطولة، كما قدم مجموعة من الفنانين مجموعة من الفقرات الفنية كان من بينهم النجمة الكندية آفريل لافين التي تعد من أشهر نجوم الغناء على مستوى العالم، وحققت أغنياتها نجاحا هائلا كما أطلقت مؤسستها "أفريل لافين" أغنية في عام 2010 بهدف دعم الأطفال الذين يعانون من إعاقات أو أمراض خطيرة.
كما شهد الحدث في مدينة زايد الرياضية مشاركة لويس فونزي، الذي يعرف بأغنيته الناجحة :ديسباسيتو: التي حققت أعلى نسبة مشاهدات على يوتيوب، إلى جانب باول أوكنفولد الحائز على جائزة غرامي ثلاث مرات، الذي قدم أكثر من 100 ريمكس لأكثر من 100 فنان مشهور خلال مسيرته الفنية.
وشهدت العروض مشاركة أكثر من 40 ألف متفرج من المدرجات، بالإضافة إلى ملايين المشاهدين على شاشات التلفزيون حول العالم. وكان ما يزيد على 7500 رياضي من 190 دولة تحت أنظار العالم مع مشاركتهم في موكب الرياضيين التقليدي.
كما شهد الحفل إيقاد المرجل الأولمبي، وهو الحدث الذي يمثل الانطلاق الرسمي للأولمبياد الخاص، بعد وصول شعلة الأمل إلى المحطة الأخيرة.
وتسعى أبوظبي خلال أيام البطولة، لتكون الوجهة المضيفة الأكثر وحدة للألعاب الأكثر وحدة على الإطلاق، بمشاركة أكثر من 170 دولة في الألعاب العالمية.
كما تتجسد هذه الوحدة والتكامل في الطريقة التي يتم من خلالها إدارة وتنظيم الألعاب، حيث سيتم إشراك أصحاب الهمم في جميع جوانب الحدث، مما يتيح الفرصة لكل متفرج وضيف ومشجع لخوض تجارب شاملة ومتكاملة مع رياضيي الأولمبياد الخاص.
وتعتبر الألعاب العالمية أكثر من مجرد حدث رياضي على مستوى عالمي، حيث تعد حافزاً لتحسين نوعية الحياة، والوصول إلى تحقيق كامل الإمكانات الجماعية، وتعزيز خطوات دمج أصحاب الهمم من ذوي الإعاقة الذهنية وغيرهم في المجتمع داخل دولة الإمارات وفي المنطقة والعالم أجمع.