تتوجه رئيس مجلس النواب فوزية زينل الأحد، للمشاركة كمتحدث رئيس في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر "دور الأسرة في تعزيز التسامح"، والذي سيقعد الإثنين في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، برعاية صاحبة السمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية في دولة الإمارات المتحدة الشقيقة.
ومن المؤمل أن تتناول كلمة رئيس مجلس النواب دور البحرين في تعزيز مفاهيم وقيم التسامح والتعايش، والمبادرات المباركة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لترسيخ نهج الترابط والتقارب بين المجتمعات والشعوب انطلاقاً من الثوابت الإنسانية، و توفير المعرفة والإلهام اللازمين لتعزيز قيم السلام و المحبة في كل العالم.
وسيسلط المؤتمر الضوء على مشاريع وإسهامات وعطاءات سمو الشيخ فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، باعتبارِ سموها أنموذجا في التسامح، وصاحبة أدوارٍ بارزة ومؤثرة على كافة الصعد محلياً وخليجياً وعربياً ودولياً.
وستتضمن فعاليات المؤتمر 4 محاور أساسية تتعلق باستشراف مستقبل المراكز المجتمعية في تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي للمجتمع الإماراتي، وسيناقش المحور الثاني التشريعات والقوانين في إطار الحوار المجتمعي حول سياسات وتشريعات وقوانين حوكمة التسامح للأسرة والمجتمع.
أما المحور الثالث فيتناول تعزيز الوعي بمنظومة قيم التسامح في مجال الأمومة والطفولة، فيما يناقش المحور الرابع "التسامح والإعلام" من خلال طرح الرسائل الإيجابية حول التسامح والتنوع وقبول الآخر للأسرة والمجتمع.
ومن المقرر أن يشهد المؤتمر توقيع عدد من مذكرات التفاهم والشراكة مع أكثر من 10 جهات مختلفة يتعلق نشاطها بالأسرة والمرأة، بهدف الاستفادة من جميع الطاقات لتقديم برامج فعالة ومستمرة تساهم في تعزز قيم التسامح وقبول الآخر واحترام الاختلاف، في حين سيستضيف المؤتمر أكثر من 300 شخصية عربية وعالمية من كبار المسؤولين والمفكرين والخبراء.
ومن المؤمل أن تتناول كلمة رئيس مجلس النواب دور البحرين في تعزيز مفاهيم وقيم التسامح والتعايش، والمبادرات المباركة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لترسيخ نهج الترابط والتقارب بين المجتمعات والشعوب انطلاقاً من الثوابت الإنسانية، و توفير المعرفة والإلهام اللازمين لتعزيز قيم السلام و المحبة في كل العالم.
وسيسلط المؤتمر الضوء على مشاريع وإسهامات وعطاءات سمو الشيخ فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، باعتبارِ سموها أنموذجا في التسامح، وصاحبة أدوارٍ بارزة ومؤثرة على كافة الصعد محلياً وخليجياً وعربياً ودولياً.
وستتضمن فعاليات المؤتمر 4 محاور أساسية تتعلق باستشراف مستقبل المراكز المجتمعية في تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي للمجتمع الإماراتي، وسيناقش المحور الثاني التشريعات والقوانين في إطار الحوار المجتمعي حول سياسات وتشريعات وقوانين حوكمة التسامح للأسرة والمجتمع.
أما المحور الثالث فيتناول تعزيز الوعي بمنظومة قيم التسامح في مجال الأمومة والطفولة، فيما يناقش المحور الرابع "التسامح والإعلام" من خلال طرح الرسائل الإيجابية حول التسامح والتنوع وقبول الآخر للأسرة والمجتمع.
ومن المقرر أن يشهد المؤتمر توقيع عدد من مذكرات التفاهم والشراكة مع أكثر من 10 جهات مختلفة يتعلق نشاطها بالأسرة والمرأة، بهدف الاستفادة من جميع الطاقات لتقديم برامج فعالة ومستمرة تساهم في تعزز قيم التسامح وقبول الآخر واحترام الاختلاف، في حين سيستضيف المؤتمر أكثر من 300 شخصية عربية وعالمية من كبار المسؤولين والمفكرين والخبراء.