يلتقي مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، بالأكاديمية وباحثة علم الاجتماع التونسية آمال موسى، لمناقشة ورقتها المعنونة بـ"الإسلام السياسي ومسألة المساواة بين الجنسين: خطاب التكيّف القهريّ ومحن الممارسة"، في حوار مع الخطاب السياسي والعلاقة بالآخر.
وستطرح جملة من التساؤلات والفرضيات حول تحليل الخطاب السياسي، والتجربة الحداثية لمؤسسات المجتمع المدني التونسي، كما ستتعاطى مع مسائل أخرى، كالمساواة بين الجنسين في الميراث، والنسق الثقافي والفكري للمجتمع التونسي.
يأتي ذلك، خلال الموسم الثقافي الموسوم بـ"كل مكان لا يؤنث لا يعول عليه"، لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة، يوم الإثنين 18 مارس 2019، عند الساعة الثامنة مساءً، في مقر المركز.
يذكر أن آمال موسى تتمتع بأكثر من صفة إبداعية، فهي باحثة وإعلامية وأكاديمية و شاعرة، لها العديد من المجموعات الشعرية، منها: "أنثى الماء"، "خجل الياقوت"، "يؤنثني مرّتين"، "مثلي تتلألأ النّجوم"، "جسد ممطر"، كما لها مساهمات مهمة في مجال البحث السّوسيولوجي ذي العلاقة بالمسألة السّياسية الدّينية.
ومن مؤلفاتها البحثية: كتاب "بورقيبة والمسألة الدّينية"، و''حركة النّهضة بين الإخوان والتّونسة''. ونالت جائزة "ليريتشي بيا" الإيطالية والتي تضم في لجنة تحكيمها أهم شعراء إيطاليا وأوروبا.
{{ article.visit_count }}
وستطرح جملة من التساؤلات والفرضيات حول تحليل الخطاب السياسي، والتجربة الحداثية لمؤسسات المجتمع المدني التونسي، كما ستتعاطى مع مسائل أخرى، كالمساواة بين الجنسين في الميراث، والنسق الثقافي والفكري للمجتمع التونسي.
يأتي ذلك، خلال الموسم الثقافي الموسوم بـ"كل مكان لا يؤنث لا يعول عليه"، لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة، يوم الإثنين 18 مارس 2019، عند الساعة الثامنة مساءً، في مقر المركز.
يذكر أن آمال موسى تتمتع بأكثر من صفة إبداعية، فهي باحثة وإعلامية وأكاديمية و شاعرة، لها العديد من المجموعات الشعرية، منها: "أنثى الماء"، "خجل الياقوت"، "يؤنثني مرّتين"، "مثلي تتلألأ النّجوم"، "جسد ممطر"، كما لها مساهمات مهمة في مجال البحث السّوسيولوجي ذي العلاقة بالمسألة السّياسية الدّينية.
ومن مؤلفاتها البحثية: كتاب "بورقيبة والمسألة الدّينية"، و''حركة النّهضة بين الإخوان والتّونسة''. ونالت جائزة "ليريتشي بيا" الإيطالية والتي تضم في لجنة تحكيمها أهم شعراء إيطاليا وأوروبا.