عاين عضو المجلس البلدي السيد عبدالله مبارك القبيسي ممثل الدائرة التاسعة بمعية المهندسة مروة من وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني وفريق العمل المصاحب موقع طلب مجموعة من قاطني مجمع 1205 لعمل جسر عبور مشاة فوق المجرى المائي بمدينة حمد، حيث تقدمت مواطنة من قاطني هذا المجمع بشكوى موضحة فيها صعوبة التنقل لكبار السن والأطفال والنساء وطلاب المدارس بين منطقتي اللوزي والمجمع السكني المجاور له، حيث يتم التنقل عبر هذا المجرى المائي مما يشكل خطرا على هؤلاء وعبئا على مرتادي المنطقتين.
من جهته أوضح القبيسي بعد معاينة الموقع مع مهندسة وزارة الأشغال بأنه تم أخذ الصور اللازمة وسيتم بحث أوجه المقترحات والحلول مع المعنيين من الوزارة، وأنه سيعمل جاهداً على عمل اللازم لمتابعة الطلب وإنجازه بأسرع وقت ممكن لعمل جسر عبور لتسهيل حركة المشاة.
وأضاف القبيسي أن مرتادي هذا المعبر يشكون من خطورة الموقع وخصوصا لذوي الهمم وتأخر تلبية احتياجات المواطنين التي يريدون إتمامها خصوصا أنه لا توجد خدمات إلا في المنطقة المجاورة لهم، كما يشكل ذلك صعوبة على هذه الفئات وقت هطول الأمطار والتي تمتلئ في المجرى، مما يستحيل على كل هذه الفئات من استخدام هذا المجرى ويتسبب ذلك في تعطيل ذهاب الطلبة للمدارس التي تقع في الضفة الأخرى ويقصدونها مشيا على الأقدام ذهابا ورجوعا، مطالبا وزارة الأشغال بتسريع عمل هذا المعبر بأسرع وقت ممكن، متعهدا للمواطنين بمتابعة الموضوع حتى الحصول على الرد المناسب من وزارة الأشغال.
من جهته أوضح القبيسي بعد معاينة الموقع مع مهندسة وزارة الأشغال بأنه تم أخذ الصور اللازمة وسيتم بحث أوجه المقترحات والحلول مع المعنيين من الوزارة، وأنه سيعمل جاهداً على عمل اللازم لمتابعة الطلب وإنجازه بأسرع وقت ممكن لعمل جسر عبور لتسهيل حركة المشاة.
وأضاف القبيسي أن مرتادي هذا المعبر يشكون من خطورة الموقع وخصوصا لذوي الهمم وتأخر تلبية احتياجات المواطنين التي يريدون إتمامها خصوصا أنه لا توجد خدمات إلا في المنطقة المجاورة لهم، كما يشكل ذلك صعوبة على هذه الفئات وقت هطول الأمطار والتي تمتلئ في المجرى، مما يستحيل على كل هذه الفئات من استخدام هذا المجرى ويتسبب ذلك في تعطيل ذهاب الطلبة للمدارس التي تقع في الضفة الأخرى ويقصدونها مشيا على الأقدام ذهابا ورجوعا، مطالبا وزارة الأشغال بتسريع عمل هذا المعبر بأسرع وقت ممكن، متعهدا للمواطنين بمتابعة الموضوع حتى الحصول على الرد المناسب من وزارة الأشغال.