أكدت فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب أن تميز وتكامل العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وفي ظل جهود واهتمام صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وصاحبة السمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية في دولة الإمارات المتحدة الشقيقة، يشكلان نموذجاً رفيعاً ورائداً في ثنائية العمل المتميز والمشترك، الذي حقق نجاح وتمكين المرأة البحرينية والإماراتية في كافة مجالات المسيرة التنموية الشاملة للبلدين الشقيقين، وعلى مستوى المنطقة، وأن مملكة البحرين ودولة الإمارات الشقيقة هما بلد واحد وقيادة واحدة وشعب واحد.
وأوضحت أن العلاقات الوطيدة والتعاون المشترك بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وأخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، يؤكد عمق العلاقات الراسخة والهدف المشترك بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وأضافت أنها تشرفت بلقاء صاحبة السمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، ونقلت لسموها تحيات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وحرص سموها على تعزيز التعاون المشترك لصالح البلدين والشعبين الشقيقين.
وأعربت عن عظيم الامتنان والتقدير، والفخر والاعتزاز، للدعم اللامحدود من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة قرينة جلالة العاهل المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، ودورها البارز في تمكين المرأة البحرينية في مختلف المجالات.
وأشادت بجهود صاحبة السمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، لما توليه من دعم مستمر واهتمام رفيع بكافة شئون الأسر والمرأة الإماراتية، وما تحقق للمرأة الإماراتية من انجازات متميزة، ونجاح بارز، وحضور فاعل، بفضل دور واسهامات "أم الإمارات"، والتي تمثل العطاء الكبير والجهود المخلصة للمرأة الإماراتية في كافة المجالات، في ظل النهضة المتطورة التي تشهدها دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وأشارت بمناسبة ختام مشاركتها في مؤتمر "دور الأسرة في تعزيز التسامح" الذي أقيم برعاية صاحبة السمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، والذي افتتحه معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وبحضور العديد من الشخصيات والفعاليات الخليجية والدولية، أن المؤتمر حقق النجاح المنشود، وأن المرأة الخليجية، في ظل الدعم الكريم من القيادة الرشيدة وجهود مؤسسات الدولة والمجتمع، غدت اليوم تسطر قصص النجاح في بلادها، وتساهم في عملية البناء والتنمية بصورة فاعلة ومؤثرة ورئيسة.
وأوضحت أن العلاقات الوطيدة والتعاون المشترك بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وأخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، يؤكد عمق العلاقات الراسخة والهدف المشترك بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وأضافت أنها تشرفت بلقاء صاحبة السمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، ونقلت لسموها تحيات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وحرص سموها على تعزيز التعاون المشترك لصالح البلدين والشعبين الشقيقين.
وأعربت عن عظيم الامتنان والتقدير، والفخر والاعتزاز، للدعم اللامحدود من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة قرينة جلالة العاهل المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، ودورها البارز في تمكين المرأة البحرينية في مختلف المجالات.
وأشادت بجهود صاحبة السمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، لما توليه من دعم مستمر واهتمام رفيع بكافة شئون الأسر والمرأة الإماراتية، وما تحقق للمرأة الإماراتية من انجازات متميزة، ونجاح بارز، وحضور فاعل، بفضل دور واسهامات "أم الإمارات"، والتي تمثل العطاء الكبير والجهود المخلصة للمرأة الإماراتية في كافة المجالات، في ظل النهضة المتطورة التي تشهدها دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وأشارت بمناسبة ختام مشاركتها في مؤتمر "دور الأسرة في تعزيز التسامح" الذي أقيم برعاية صاحبة السمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، والذي افتتحه معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وبحضور العديد من الشخصيات والفعاليات الخليجية والدولية، أن المؤتمر حقق النجاح المنشود، وأن المرأة الخليجية، في ظل الدعم الكريم من القيادة الرشيدة وجهود مؤسسات الدولة والمجتمع، غدت اليوم تسطر قصص النجاح في بلادها، وتساهم في عملية البناء والتنمية بصورة فاعلة ومؤثرة ورئيسة.