ثمن عضو مجلس النواب إبراهيم النفيعي الزيارة الملكية لعاهل البلاد المفدى إلى جمهورية تركمانستان، واصفاً إياها بالناهضة والناجحة، والمعبرة عن تطلعات الشعبين الصديقين.
وأكد بأن سياسة التوجه نحو لشرق، تعكس تطلعات جلالة الملك بالانفتاح على البلدان الجديدة، وتعزيز فرص التعاون المشترك وبخاصة في المجالات التجارية والصناعية والثقافية والتكنولوجية، وتعزيز فرص الاستثمارات بين البلدين.
وبين بأن هنالك اهتماماً بحرينياً متسارعاً منذ بزوغ فجر المشروع الإصلاحي، لأن يكون العلم البحريني، والسواعد البحرينية متواجدة في كل بقاع العالم، تبني خلالها جسور علاقات الود والاحترام والانفتاح القويم والمتحضر.
وأضاف" السياسات الخارجية للمملكة مشادة بها عالمياً وأممياً منذ التأسيس الأول للدولة، فالبحرين تحترم دوماً علاقات حسن الجوار مع الآخرين، ولا تتدخل بشئونهم، وتوفر -بالمقابل- كل سبل الاهتمام لرعاياهم، بشكل يعكس ثقافة اهل البلد، وودهم، وانفتاحهم على الشعوب الأخرى".
وأكد بأن سياسة التوجه نحو لشرق، تعكس تطلعات جلالة الملك بالانفتاح على البلدان الجديدة، وتعزيز فرص التعاون المشترك وبخاصة في المجالات التجارية والصناعية والثقافية والتكنولوجية، وتعزيز فرص الاستثمارات بين البلدين.
وبين بأن هنالك اهتماماً بحرينياً متسارعاً منذ بزوغ فجر المشروع الإصلاحي، لأن يكون العلم البحريني، والسواعد البحرينية متواجدة في كل بقاع العالم، تبني خلالها جسور علاقات الود والاحترام والانفتاح القويم والمتحضر.
وأضاف" السياسات الخارجية للمملكة مشادة بها عالمياً وأممياً منذ التأسيس الأول للدولة، فالبحرين تحترم دوماً علاقات حسن الجوار مع الآخرين، ولا تتدخل بشئونهم، وتوفر -بالمقابل- كل سبل الاهتمام لرعاياهم، بشكل يعكس ثقافة اهل البلد، وودهم، وانفتاحهم على الشعوب الأخرى".